ما هي درجة الخطورة لحالتي مع العلم ان الدهون الثلاثية تقدر ب و HDL هو

هو هذا العلاج ولكن ينبغي الاستمرار عليه مع تقييم الاستجابة من قبل طبيبك بشكل دوري

ربما تكمن المشكلة الرئيسية بالسمنة التي تعاني منها, لذلك عليك عمل حمية غذائية صارمة , بمساعدة الطبيب او اخصائي التغذية, و ممارسة الرياضة بشكل يومي. اما بالنسبة للدهون فيعتبر ارتفاع الكولستيرول عن 200ملغم/ديسلتر و ال LDL عن 130ملغم/ديسلتر احد عوامل الاختطار لامراض القلب و الشرايين, و ان انخفاض ال HDLعن 40ملغم/ديسيليتر فهو ايضا احد عوامل الاختطار لهذه الامراض و لتحسين مستواها فبالاضافة لما ذكر تناول الاغذية الغنية بالزنك و المنغنيز و النحاس), ,كذلك فيتامين B9, E, C, و الاستروجين , كما يمكنك تناول علاج الميتفورمين الذي سيساعدك على خفض الوزن و تحسين مستويات الدهون في الدم. التواصل مع الطبيب مهم

لا بد من إتباع نظام غذائي صحي .

نعم بحاجة إلى علاج دوائي وحمية وتغير نمط الحياة ولكن كل ذلك يحدد من قبل الطبيب المعالج وفق التاريخ المرضي للشخص ونتائج الفحص الطبي السريري ونتائج الفحوصات المخبرية ووفق النمط الشحمي البروتيني في الدم ، وكل ذلك ضروري لوضع استراتيجية علاجية مناسبة للحالة حيث سيتم مراقبتها من خلال زيارات دورية للتحقق من درجة الاستجابة

لا داعي للقلق، المهم الالتزام بالحمية والعلاج الموصوف وبالمتابعة الطبية، للسيطرة على مستوياته في الدم ، دون الاهتمام بمستوى الدهون في الجسم لأنه أحيانا لا توجد علاقة مباشرة بينهما

نعم ينبغي الاستمرار عليه لحين التمكن من المحافظة علية من خلال الحمية والتمارين الرياضية اليومية وبعد التخلص من عوامل الاختطار التي قد تكون موجودة مثل التدخين والسمن وغير ذلك

العلاج يستوجب تخفيض الوزن وممارسة الرياضة بشكل يومي والتوقف عن التدخين إن كنت مدخناً , واتباع حمية غذائية تشمل توزيع الطعام على وجبات كثيرة أي بين خمس وتسع وجبات يومية كمياتها قليلة ، وتقليل النشويات والدهون الحيوانية الموجودة في غذائك ، وننصحك بالمتابعة مع طبيبك المعالج لضبط أي خلل آخر قد يكون مترافق مع اضطراب الدهون لا سيما إذا كان هناك سكري أو ضغط أو غير ذلك , والدواء يتم اختياره على ضوء الاستجابة التي تظهر على الخطوات المذكورة آنفاً علماً أن الدواء لوحده لا يجدي نفعا

إذا كان تاريخك الصحي جيد ولا توجد عوامل اختطار كأمراض القلب والسمنة والسكري وغير ذلك فيعتبر جيد ولا يستوجب أي اجراء، والارتفاع أحيانا بسبب قلة النشاط الجسدي أو التدخين أو البنية الجسدية للشخص

الفحص المخبري لا يكفي لاتخاذ قرار فالمعطيات السريرية التي على أساسها تم الفحص مهمة لاستكمال التشخيص