ﻋﻠﺎﺝ ﺍﻟﺎﺭﺗﺠﺎﻑ الاذينى

نعم له علاج، ولكن يجب تحديد نوعه وسببه أولاً، حتى يكون العلاج فعالاً سواء عن طريق الدواء أو القنطرة والكوردارون يُفيد في حالات مُعينة ولكن هناك حالات تحتاج لا تستجيب له خاصة اذا لم يُعالج السبب

الفرق بين التشنج الشرياني والتوتر الشرياني أن الأول حالة غير طبيعية قد ينتج عنها خلل وأعراض، أما الثانية فهي خاصية فسيلوجية تمتلكها الشرايين بحكم وجود عضلات في جدرانها لكي تحافظ على مرونتها واستجابتها لتغيرات الضغط والحجم الدموي المتدفق عبرها قد يكون الكنكور لوحده كاف لعلاج إنقباض الشرايين في كثير من الحالات، وأحياناً يتم إضافة أحد مُحْصِراتُ قَنَواتِ الكالْسْيُوم، ولكن هذا يعتمد على نوع الشريان ومكانه وأسباب إنقباضه وعلى وجود أو عدم وجود لويحات عصيدية في داخله وإن كانت صغيرة، لأن غالباً ما يترافق وجودها في هكذا حالات خاصة في الشرايين التاجية وفي شراين الأطراف السفلى

أسباب الخفقان كثيرة منها ما هو نفسي وعصبي وهرموني وقلبي ومجهول السبب وغير ذلك، وإذا لم يتم رصدها في التخطيط العادي هناك جهاز تسجيل لمدة 24 ساعة (هولتر) يوفر الفرصة لرصده للتحقق من طبيعتها ومن ثم علاجها حسب نوعها

كلاهما من محصرات بيتا ويستخدمان للتسارع ولفرط الضغط ولامراض اخرى كثيرة وفقا لطبيعة الحالة وتقديرات الطبيب المعالج

لكل منهما خصائصه وآلية عمله الخاصة وبالتالي لكل استطباه الخاص، فبعض المرضى يكون استخدام محصرات بيتا (اي الأول) افضل في حين أن آخرين يكون النوع الثاني أجدى في الحصول على الاستجابة طبعا يعتمد ذلط على العمر والتاريخ الصحي للشخص والحالة الوظيفية للأعضاء وغير ذلك من العوامل

نعم ضروريان للتشخيص ولكن لا يمنعان حدوث السكتة والتكلفة تختلف وفق الطبيب والمركز

ينبغي معرفة التشخيص أولا لحالة القولون والمعدة وأخصائي الجهاز الهضمي هو الأقدر على ذلك

في هذا العمر ينبغي ان تكون قرية من 70 نبضة في الدقيقة، نعم توجد علاقة خاصة مع الأدوية التي تستخدم كعلاج.

فشل القلب انواع كثيرة ولكل نوع علاجه الخاص، أما القثلق والإجهد النفسي يمكن ان ينعكسان سلبا مع الزمن وفقا لللحدة والمدة

العلاج يكون وفق نوعه، وسببه فالتسارع الفوق البطيني يختلف من حالة لأخرى