كما ذكرت مسبقا عن حالتي المثانة العصبية يا مافيش امل للعلاج واظل استخد

العلاج حسب سبب القصور الكلوي ...هناك علاج جراحي لبعض الحالات...والبعض دوائي..والبعض غسيل كلى

لقد اجبتك سابقاً بما يلي :لتبول اللاإرادي في مثل عمرك ما دام لا يوجد أي سبب عضوي نقول لك أن التطبيقات السلوكية هي الوسيلة الأنجح الأدوية جيدة، لكن مهمة هذه الأدوية هي وقتية ، ولذا يجب أن تدعم تدعيمًا كاملاً بالعلاجات السلوكية،: 1) يجب أن تسعي دائمًا لمسك وحصر البول أثناء النهار 2) عليك بأن تمارسي الرياضة، أي نوع من الرياضة سوف يكون مفيدًا لك، والرياضة التي تقوي عضلات البطن لا شك أنها جيدة جدًّا. 3) تجنبي شرب المدرات في فترة الليل، ومن المدرات المشهورة (الحليب – البيبسي – الكولا – الشاي – القهوة – الشكولاتا) هذه ينبغي تجنبها بقدر المستطاع. 4) يجب أن تذهبي إلى الحمام قبل النوم، وتفرغي المثانة

المثانة العصبية غير تشخيص المثانة المرتخية واظن التشخيص المقصود في حالتك المرتخية او Atonic Bladder وتم عمل زرع كلى لحالات زي حالتك المرضية هنا في مصر والنتائج اكثر من ممتازة

اخي الكريم اهلا بك في موقعنا لكنك تسأل اسئلة عديدة ولا اظن انه بالامكان الاجابة عليها جميعها لان المكان المخصص للاجابة الواحدة لا يتسع لكتابة الكثير من ناحية الامساك يمكن حله من خلال تغيير النظام الغذائي والاعتماد على الاطعمة المليئة يالالياف مثل الخضار والفاكهة وان يكون هذا اساس نظام غذائك بالاضافة يجب الاكثار من شرب الماء ابتداءً من ساعة نهزضك صباحاً لبدأ ب 2-3 اكواب من الماء بحرارة الغرفة من ناحية العادة السرية الحل بالابتعاد عنها كليا والابتعاد عن الاثارة ومشاهدة الافلام الاباحية وممارسةو الرياضة واشغال وقتك باعمال مفيدة ارجو ان تنسى كل الماضي وان لا تعود اليه ابداً

يحدث التهاب مجرى البول لدى الرجال والنساء نتيجة الإصابة بميكروبات مختلفة، أو عن طريق الاتصال الجنسي، ويمكن تقسيمه إلى نوعين.. الالتهاب غير السيلاني (ميكوبلازما ويوريا بلازما)، وتصل نسبة الإصابة على مستوى العالم إلى 62 مليون حالة من السيلان سنوياً، و 89 مليون حالة من الالتهاب غير السيلاني وتزيد نسبة الإصابة لدى النساء عنها لدى الرجال، وذلك لقصر مجرى البول لديهن، وترتفع احتمالات الإصابة مع استعمال مواد كيماوية لمنع الحمل، ومن أسباب الإصابة بهذا المرض استخدام منظار المثانة أو مجرى البول، أو دخول جسم غريب لمجرى البول أو نزول جسم غريب عن طريق المثانة مثل الحصوات الصغيرة، وقد تصاحب التهاب مجرى البول أمراض أخرى مثل التهاب الخصيتين، أو البروستاتا أو المجاري البولية، أما أعراض المرض فتتمثل في حرقان في مجى البول، ونزول إفرازات بيضاء وصفراء مع البول، مع كثرة عدد مرات التبول.. ويتم العلاج بالمضادات الحيوية مثل تارفيد أو سيبروبي أو كلاسيد، وفي الحالات غير السيلانية يعطى المريض مينوسيكلين أو إيرثرويثين، كما ينصح بعدم المخالطة الجنسية حتى يتم العلاج، . الوقاية من التهاب المجاري البولية 1- شرب الماء بكثرة وخاصة في الصيف وبالنسبة للمصابين يجب شرب اربعة او خمسة ليترات من الماء 2- تجنب الامساك 3- النظافة

لما لم تقتنع من طبيبك بان هذا طبيعي ؟ ولما انت مصر على وجود مشكلة ؟ اذا كنت تعاني من مشاكل صحية فلما لا تعرضها على الطبيب وتبحث عن السبب لعلاج كل ذلك للتأكد من صحتك الجنسية اذهب الى طبيب مسالك بولية واعمل فحص السائل المنوي لتتأكد من سلامتك ليس هناك حل آخر لكي تتأكد من ذلك

التبول اللاإرادي في مثل عمرك ما دام لا يوجد أي سبب عضوي نقول لك أن التطبيقات السلوكية هي الوسيلة الأنجح الأدوية جيدة، لكن مهمة هذه الأدوية هي وقتية ، ولذا يجب أن تدعم تدعيمًا كاملاً بالعلاجات السلوكية،: 1) يجب أن تسعي دائمًا لمسك وحصر البول أثناء النهار 2) عليك بأن تمارسي الرياضة، أي نوع من الرياضة سوف يكون مفيدًا لك، والرياضة التي تقوي عضلات البطن لا شك أنها جيدة جدًّا. 3) تجنبي شرب المدرات في فترة الليل، ومن المدرات المشهورة (الحليب – البيبسي – الكولا – الشاي – القهوة – الشكولاتا) هذه ينبغي تجنبها بقدر المستطاع. 4) يجب أن تذهبي إلى الحمام قبل النوم، وتفرغي المثانة تمامًا،

أعتقد بأن هناك خطأ في التشخيص

ربما بقي عليك عمل صورة ملونة للكلوة. والجهاز البولي.

من الممكن أن يكون ناجم عن تناول دواء الاتكاند، ولكن أيضا ينبغي الانتباه إلى طبيعة المواد الفذاية لأنها هي التي غالباً ما تكون السبب أو تزيد من احتمالية حدوثه، خاصة اذا لم تكن مشبعة بالمياه أثناء طهيها، كما يحدث أحياناً عن طهي الرز بكميات قليلة من الماء مما يؤدي عند تناوله إلى امتصاص الماء من جدار الجهاز الهضمي، كذلك نقص الألياف في الطعام كثيراً ما يُساهم أيضاً في ذلك، وللتخلص من الأمساك عادة يتطلب تغير في النمط الغذائي بالاعتماد على تناول مواد طازجة مع الاكثار من الخضروات والفواكه، وتناول كميات وافرة من الماء، وممارسة الرياضة لأن قلة الحركة أيضاً تزيد من حدوثة وشدته