لو سمحت ازاى ان فتحة الشرج عندى متسعة وهل يوجد حجم معين لفتحة الشرج وه

هذه الفتحة تسمی الاحليل الخاطيء False urethra وهي اخدود صغير يقع في القلنسوة.. لاخطر ولاضرر منه..

لم افهم السؤال لاني اعلم بان فتحة الكؤخرة المقصود بها هو فتحة الشرج ولهذا ارجو ان تشرح لي ماذا تقصد بفتحة المؤخرة

لقد تمت اجابتك كفاك اسئله

أولا بالنسبة لتوسع الشرج ، أنت بحاجة لفحص طبي لتقدير حجم الآفة ثم تقرير العلاج، راجع اختصاصي جراحة عامة وثانيا بالنسبة لسرعة القذف فهناك عدة أسباب للقذف السريع : 1.أسباب شخصية : يشكل القلق القاسم المشترك بين جميع حالات الخلل الوظيفي الجنسي، والوضع النفسي للشخص،الذي يتعلق بمدى نجاحه في الحياة، ومدى تحقيق أهدافه. 2.أسباب متعلقة بالمشكلات الزوجية . 1.القذف السريع الناجم عن سوء الثقافة الجنسية . وهذه المشكلة هي الأكثر شيوعا ولا سيما عند الشبان . 2.القذف السريع الناجم عن اضطراب في الشخصية , كالحالة العصابية . ففي هذه الحالة نلاحظ أن الشخص يقذف بسرعة مثلما يتحدث و يأكل و يمشي بسرعة . 3.القذف السريع الناجم عن مشاكل في العلاقة الزوجية , فتصبح سرعة القذف نوعا من " تصفية الحساب ". وراجع انتصاب في القاموس.

لا شيء يمكنه تصغير فتحة الشرج التي تتكون من حلقة عضلية تتمدد و تنقبض .

من الطبيعي ان تكون فتحة الشرج سليمه عند الجميع اذا لم تشتكي من اي شيء فانت سليم.....هذا هو المبدا

قد تكون بواسير أو شق شرجي أو غيره، عليك زيارة اختصاصي جراحة عامة للتشخيص الدقيق والعلاج.

ليس بالضروره ذلك.....اذ انه يوجد امراض اخرى على الرغم من التحكم بالريح والبراز

هناك أسباب عديدة لاضطراب معصرة الشرج منها القطع في معصرة الشرج في النساء أثناء الولادة أو وجود التهابات مزمنة في المنطقة. من أكثر الأسباب ضعف في عضلات الحوض، ففي مثل هذه الحالة لا ترتخي العضلات الشرجية لتسمح بخروج البراز، ولذا فإن المريض يضغط أكثر وأكثر لكي يخرج البراز. ومن الأسباب، الرضوض في فتحة الشرج كحالات اللواط ـ ، و التهابات الأعصاب كما هو في مرضى السكري أو مرض باركنسون وليست البواسير من الاسباب

عضلة المصرة لديك سليمة، وهي قادرة على التوسع عند إدخال شيء فيها ، ولكنها تنقبض مرةة أخرى ، وحتى تستطيعين رؤية المستقيم، يجب توسيعها لدرجة كبيرة قد تحدث ضرراً بوظيفتها الانقباضية،ومن قال لك أن المعصرة الخارجية مفتوحة، أنظري في كتاب تشريح أو ابحثي عن صورة في الموقع تظهر موقع المصرتين.