ماهي الوساءل الناجعة للتخلص من الحصى في المجرى و

على الرغم من تشكل حصى الكلى وحدوث مغص كلوي لا يمكن منعها ، لكن يمكن الحد من تشكلها عن طريق تجنب التجفاف، فاستمرار تدفق البول لا يسمح للبلورات الكيميائية بالخروج من السوائل وتشكيل الحصى، تأكد دائما من أن البول صافيا، وليس مركزا (أصفر اللون). شرب عصير الليم, وهو ضرب من الليمون الحامض يعرف باسمه العلمي (ستراس أورانتيفوليا), بانتظام يمثل طريقة بسيطة وسهلة وغير مكلفة لزيادة محتوى الستريت الذي يمنع تشكل بلورات الكالسيوم وتحولها إلى حصى الكلى في البول, نظرا لغناه بعنصري البوتاسيوم والستريت لازالة الحصوة يجب دراستها اولا لمعرفة مكانها وحجمها على الاقل لكي يقرر الطبيب طريقة اخراجها

لم تذكر حجم وعدد الحصوات . إذا الحصوات صغيرة فكل المطلوب الاكثار من شرب السوائل لتساعد على طردها . اما إذا حجمه اكثر من 6 ملم فلعلك تحتاج الى تفتيت او منظار حسب مكانها وحجمها . وامكانيات طبيبك . اما أهم نصيحة فهي الاكثار من شرب السوائل خصوصا الماء .

حتى لو حدث هذا يمكنك تجنبه بوقف العلاج يوم الجماع...........

حسب حجم وموقع الحصاة في الحالب.. اذا كانت اقل من نصف سنتمتر في الحالب فاحتمال نزولها عالي باستعمال السوائل وموسع الحالب..اما اذا كانت اكبر من نصف سنتمتر فتنخفض هذه الاحتمالية وهنا نلجأ الی التفتيت بالامواج الصادمة او ناظور الحالب واستعمال تقنية الليزر او الموجات الصادمة عبر الناظور..

التفتيت الخارجي

ان لم تنزل لوحدها فبالإمكان العمل على تفتيتها من خارج الجسم خاصة ان كانت ثابتة في مكانها

لا يوجد طرق للوقايه لان تكوين الاورده والشرايين هو وراثي لكن ربما عدم الوقوف لفترات طويله وضرورة تحريك الاطراف وعدم الجلوس لفتره تزيد عن السعتين بدون حراك ربما هذه الامور تكون وقايه

بعض الحصيات يبقى كامنا فترة طويلة من الزمن وتكشف بالصدفة , او ان الحصيات الكلوية تتظاهر باحد الاعراض التالية : الالم : كلوي متقطع او مستمر متوضع في المنطقة القطنية يزداد مع الحركة ليخف بالراحة , وقد تنتشر هذه الالام القطنية نحو الامام والاسفل الى الخصية او الشفرين او السرة او على مسير العصب الوركي . البيلة الدموية : تسبق البيلة الدموية نوبة الالم او انها ترافقها , وقد تحدث دون نوبة المية وتكشف بالفحص المجهري والعياني للبول . الاعراض الانعكاسية : وقد ينتقل الالم الى الجانب الثاني فيشتبه باصابة الكليتين او ان الالم ينتشر الى المثانة فيتمثل ببوال وزحير وغثيان واقياء مع الاعراض المرافقة.

يحدث هذا التكلس ( اي ترسب في الكالسيوم ) في اطراف غدة البروستاتا والطبقه المترسبه من نوع فوسفات الكالسيوم ويحدث هذا الترسب بسبب اثار بلثولوجيه معينه فهو لا يتحول الى شيئ اخر غير انه نادرا ما تتآكل طبقة الكالسيوم المترسبه لتكون تجويفا في البروستاتا يمر عبر قناة مجرى البول وينشأ هذا التكلس في المناطق المتآكله من البروستاتا والتي تحدث بعد العلاج بالاشعاع او بعد اصابة بأورام البروستاتا من نوع (الأدينوما) والسرطانات والنوع المتدرن ويحصل هذا التكلس في حوالي (7-10) من مرضى الأدينوما بالبروستاتا وتصل نسبة التكلس في البروستاتا حوالي الى 15% من التدرن البكتري الحاصل في البروستاتا

ما دامت الحصوة قد وصلت إلى الحالب، فهذا يعني أنها نزلت من الكلوة وهي غي الغالب صعيرة الحجم بحيث تدخل الحالب، ولهذا يمكن توقع متابعة نزولها مع قليل من المساعدة بشرب الماء وموسعات الأوعية، مثل ماء الشعير وغيرها من المشروبات والأدوية.يجب تصوير الحالب لمعرفة حجم الحصوة وتقدير كيفية إنزالها، راجع اختصاصي مسالك بولية.