انا افتقر للثقةة بالنفس و شخصيتي ضعيفة و اخاف من القتال و انا احب المغ

السلام عليكم. على مايبدو انك تعاني نوع من القلق الاجتماعي او ما يسمى الرهاب الاجتماعي او من الممكن تعريفه بالخجل الاجتماعي وغالبا ما يرتبط ظهور الاعراض بالمواقف الاجتماعية بشكل كبير واغلب اعراضه تكون جسدية مثل خفقان القلب ،التعرق الام المعدة او اظطراب الامعاء،الدوار او الارتعاش ،جفاف في الفم والحلق ،صداع ، قلة تركيز ، تشتت الافكار ويمكن علاج الرهاب الاجتماعي بنجاح بعدة طرق منها: 1_العلاج النفسي 2_العلاج الدوائي 3_مزيج من الاثنين معا(النفسي والدوائي)

لا بد من تقييم الحاله ومعرفة التشخيص ثم الحل والعلاج

لا بد من التعامل مع الحياه ومشاكلها بايجابيه

هذا أمر متوقف عليك لا على أحد سواك، ولست بحاجة إلى رقيب أو مرشد، عمرك كاف لتعطي لنفسك العنوان الذي تريد، فإذا أردت حياة طبيعية بعيدة عن الشذوذ لا يلزمك سوى اتخاذ القرار والدفاع عنه كرجل دون خوف أو وجل أو تردد، وتجد في نفسك القدرات الكامنة والكافية لأن تؤمن لك حياة كريمة، وستجد من المحيطين بك كل دعم وتأييد وترحيب، وإذا شعرت بأنك غير قادر على اتخاذ هذه الخطوة يمكنك الاستعانة بأخصائي نفسية الذي سيحدد طبيعة الحالة عن قرب وسيختار لك العلاج المعرفي السلوكي المناسب لحالتك

بحاجه للزيادة طبيب نفسي لاتخافي

سلامتك. الأعراض التي ذكرت تشير بعلامات إمكانية وجود القلق او التوتر العام ولكن هذه الأعراض تحتاج تفصيلات حتى تخضع لتشخيص طبي مرضى. فمنذ متى ابتدأت هذه الاعرلض؟ هل هي تحتل معظم الوقت او تأتي في بعض الأحيان ؟ وثم ما هي الظروف؟ اقصد هل هناك ضغوطات تسبق او تولد هذه المشاعر؟ وهل يوجد تأثير سلبي وما مدى هذا التأثير (إن وجد) بهذه المشاعر على ادائك ان كان صحيا او اسريا اجتماعيا او دراسيا؟ وعلينا أن لا ننسى الفئه العمريه التي تمر بها وانك في فترة نضوج متناميه وتكوين خبرات وتجارب حياتيه انتقاليه وجديده وأن هذه المرحله العمريه لها مميزاتها وطبيعتها واحيانا تقود لتغيرات في المزاج تقلبات قد تكون طبيعيه في هذا العمر. ولكن لو استمرت هذه الأعراض او ازدادت شدتها او أثرت مثلا على ادائك بشكل سلبي او واضح فلا بأس من استشاره ودعم الاسره او اللجوء إلى المرشد التربوي في المدرسه ان توفر ذلك او استشارة طبيب نفسي لدراسة الحاله بشكل شمولي ودقيق وتقديم النصح والمشوره تقبل تحياتي وامنيات الخير والصحه

العلاج عادة يتضمن أدوية مضادة للقلق وعلاج ادراكي سلوكي وتعرضي تحت اشراف أخصائي نفسية

عليك بمراجعة طبيب نفساني و اساله عن دواء اسمه فالدوكسان ( اجوميلاتين) لانه يعمل على تحسين المزاج

الوسواس القهري اضطراب نفسي شائع كما تعلمين تصل نسبته الى 2,5% من الناس بغض النظر عن مهنهم, ويصابون به بشكل متساو الذكور والإناث إلا في مرحلة الطفولة، فإن الذكور نسبة إصابتهم أكبر. ويعتبر رابع الأمراض النفسية من ناحية الشيوع بعد أمراض الرهاب، وسوء استخدام المخدرات والاكتئاب, وعادة تتحقق أفضل النتائج باستخدام العقاقير المضادة للقلق والاكتئاب والعلاج النفسي الادراكي السلوكي لأنه لا يكفي استخدام الدواء لوحده, وفي حالتك يمكنك منذ الآن الاستعانة بزميل أخصائي نفسية ليضع لك خطة تساعدك من التخلص منه وإلى الأبد

لا يمكن تحديد تشخيص هنا، من الأفضل المتابعة مع معالج نفسي للتشخيص والتدخل العلاجي