بناء الشخصية

الاهتمام بنشاطه اليومي واختلاطه بالناس وممارسة العمل ان امكن وفِي البيت ان لا يكون محط سخريه ونقد وتوبيخ

الأمراض النفسية التي ذكرتها كغيرها من الأمراض الأخرى تتقاطع في أعراضها وعوامل نشؤها وتطورها وما إلى ذلك، أما انفصام الشخصية يبدأ عادة عند سن البلوغ، وهناك بعض الحالات التي يبدأ فيها الاضطراب في وقت لاحق (أي بعد سن 45 عاما)ـ وفي بعض الحالات النادرة يبدأ في سن الطفولة

هذا يتم من خلال تعزيز الثقة بالنفس, عن طريق تجنب تهويل الأمور والمواقف وتبديد عوامل الخوف والقلق , ومحاربة الإحساس والشعور بالضعيف

علاح اضطراب ثنائي القطب يختلف من شخص لاخر طبقا لشده الاعراض وعمر المريض وحالته العامه ووجود امراض مزمنه من عدمه

مرض انفصام الشخصية مرض متشعب ومزمن ويحتاج في تشخيصه الى طبيب نفسي متخصص اما علاجه فهو علاج دوائي يحتاج الى استمراريه ومتابعة طويلة وانتظام

الكتب في مثل هذه الموضوعات كثيرة وينصح بقراءتها للتعلم وليس لزيادة تعقيد الأمور

تحتاج للعرض على أختصاصي نفسي أو طبيب نفسي لمناقشتك ومعرفة طبيعة الاضطراب لديك وأسبابه وعلاجه من خلال الجلسات النفسية حتى تعود لحالة التوافق النفسي الطبيعية

ليس هناك مصطلح ضعف الشخصية في التصنيف النفسي انما اضطرابات القلق كالرهاب الاجتماعي والقلق العام والهلع والواسواس القهري واضطراب المزاج الكابي واضطراب الشخصية كالشخصية التجنبية والهيستريائية والكابية والقلقة تسبب تدني الثقة بالنفس وتثني الشخص عن اتخاذ القرار وتثبيط العزيمة والانجاز مما يسبب العجز والندم ولوم الذات وهذا يزيد من الحالة سوء والدخول في الدائرة المفرغة لذلك عليك مراجعة طبيب نفسي للاطلاع على اوضاعك ووضع الخطة العلاجية المناسبة مع الحفاظ على ممارسة الصلوات والرياضة والقراءة فهي تحسن من هذه الاضطرابات والابتعاد عن النيكوتين والكحول والمخدرات والاسراف في الكفائين فهي تزيد الامر سوء

اضطراب الفصام العقلي يتم علاجه بشكل اساسي باستخدام العقاقير المضادة للفصام , الأنواع الحديثة منها ليست اكثر فعالية و لكنها اقل خطورة بالنسبة للأعراض الجانبية... تلك الادوية يجب ان تؤخذ تحت اشراف مستمر من قبل الطبيب النفسي و يتم اختيار الدواء المناسب حسب الأعراض و الوضع الصحي العام للمريض

ليس من اعراض الفصام