كم تستغرق فترة علاج المصاب بانفصام الشخصية؟ وما هي نصائحكم لأسرته في الطريقة المثلى لمساعدته في التخلص من هذا المرض؟ شاكرين لكم ماتقدموه.

ارجو توضيح ما هي العوارض التي تعانين منها

اذا كنت تعاني من اقتناء الكتب بأي شكل واي نوع لمجرد الاحتفاظ بها فأنت تعاني هوس الكتب البداية تكون بقراءة اي كتب ثم المرحلة الثانية الاقتناء والتكدس ونعم لها علاج

نوبة الهلع اذا تكررت تصبح اضطراب هلع تغيير نمط الحياة مفيد والحالة تتحسن وتنتهي على الأغلب إلا في الأحوال التي يهمل فيها العلاج او يلجا المريض لتعاطي المهدئات من غير اشراف طبي 

إذا كان بسيطاً فإنه بمجرد معالجة السبب واشغال النفس بما يتناسب مع الميو والرغبات وممارسة الرياضة يومياً سيكون من السهل التحرر من الاكتئاب

الجبن والخوف اصطلاحات تستخدم لوصف حالات معينة وهي تحمل معن بقييمي أكثر منها كلمات موضوعية. ووتختلف حسب الزمان والمكان وحسب الشخص والقيم الأساية للمجتمع. إن طريقة تصرفك تدل على عدم ثقتك بنفسك وترددك في اتخاذ القرارات يدل أنك في صراع حول بعض الأمور غير الواضحة بالنسبة لك. وتدل على تصرفك الغريزي في حماية نفسك من الاشتباك مع الآخرين. وهذا طبيعي , انت بحاجة إلى طبيب نفسي يصغي لك ويسمع مشاكلك ويجب عليك أن تتحدث بالتفصيل كما فعلت في هذه الرسالة.ولكنك ربما تكون قد شخصت حالتك بشكل صحيح كإكتئاب. والعلاج يحتاج إلى أدوية نفسية . وقد أخذتها أيضاً وما يقلك من ناحية الآثار الجانبية لا مفر منه. ولكنه غير مقلق لأنه يعود إلى حاله بعد الشفاء وتوقيف الأدوية. لذلك أنصحك باستكمال الأدوية من جهة ، وثانياً إما أن تذهب إلى طبيب نفسي، أة تساعد نفسك في تفهم الأمور كما هي. والتخلص من مشاكلك التي تسبب لك الاكتئاب. عافاك الله

لا نعرف عن تأثير هذه الأعشاب وعلاقتها بالوسواس القهري, لكن ينبغي معاودة طبيبك المعالج لاتقييم الاستجابة وتعديل العلاج بما يتناسب مع حالتك لكي تحصل على نتيجة أفضل وتتجنب التأثير الجانبي والمضاعفات

نعم لها علاج.... وهنا ايضا وقايه... والتعامل معهم يعتمد على الانسان اكثر من التشخيص اخي... نحن نعالج انسان وليس فقط مرض الانسان...راجع استشاري سلوكي للتوجيه والتقييم...

ننصحه بالاستمرار على العلاج سواء الموصوف لفترة ما بين النوبات أو للنوبات مع تجنب المواد المثيرة للنوبة والتي تمكن المريض أو طبيبه المعالج من تحديدها

لا يفيد

يُقصد بالإيحاء الذاتي أن يتحدث الإنسان إلى نفسه، أو بصوت مسموع، عن قدرته على الشفاء ةتحديه للمرض، وتجاوزه فعلاً له، فإذا كان يعاني من مرض الخوف أو الرهاب فعليه أن يُكرر في نفسه، أو بصوت مسموع، أنه قويو قادر على تجاوز الخوف، وأنه بالفعل شجاع وأقوى من الحالة التي تواجهه، وبتكرار هذه العملية يتولد لديه شعور وقدرة و تصميم ذاتي يُمكنه من تجاوز الخوف، ويدفعه إلى التصرف وكأنه لم يعد يعاني من الخوف فعلاً، وهذا عادة يكون مدعوم بعلاج معرفي سلوكي موجه وتحت إشراف أخصائي النفسية