كيف امنع ابنى من عادة العض فهو فى الرابعه من عمره ويعتدى على الاطفال بالعض والضرب سواء كانو من نفس السن او اكبر ما هى وسيلة العقاب المناسبه

تلاحظ هذه الحالة عادة بصورة جلية في المرحلة الممتدة بين 3 و6 سنوات من عمر الطفل، وعادة تكون هذه الاضطرابات اللفظية أمراًً عارضاً عند بعض الأطفال ينتهي بعد فترة بسيطة، فهي تزداد عند البعض الآخر، وتستمر مصاحبةً لكلامهم لفترة ليست بقصيرة، وفي بعض الأحيان، قد تظهر ثم تختفي على فترات متفاوتة عند بعض الأطفال أي تكون متقطعة، علماً أنها تتراوح ما بين أسبوع إلى أشهر عدة. ونحو 65 ٪ من الأطفال المتأتئين يشفى تلقائياً في العامين الأولين من التأتأة، وفي مرحلة ما قبل المدرسة، وحوالي 74 ٪ منهم عند سن المراهقة المبكرة، والتدخل المبكر يكون فعال في مساعدة الطفل على تحقيق الطلاقة العادية، وأول الخطوات التي يجب إتباعها تقوم على الفحص الطبي الدقيق خاصة للجهز السمعي عند اخصائي انف اذن حنجرة، وبعدها يتم البدأ في برنامج خاص لمعالجة النطق في احدى المراكز المتخصصة،الموجودة بالقرب من سكناكم إن وجدت، أو في أي مركز متخصص ترونه مناسباً والتي تتضمن؛ علاج تشكيل الطلاقة، اجهزة الطلاقة، وبعض الأدوية الخاصة بها، مع مجموعات الدعم والمساعدة الذاتية، كلها ستكون تحت اشراف طبي متخصص.

يتاثر الطفل في هذا السن بالبيئه المحيطه لو الجو الاسري كله عصبيه يصبح عصبي لو هادي يكون هادي وايضا ممكن يكون دلع زياده حتي يجزب انتباه الاخرين

هل يتكلم كويس ولا متاخر في الكلام هل انطوائي ولا عادي الرجاء عرضه علي اخصائي نفسيه لاستبعاد التوحد

العنف والضرب والقسوة من الأساليب التي لا تعالج المشكلة بل تسمح بالسيطرة على ظاهرها, وتبقي المشكلة في العمق النفسي للطفل وتنحكس على شخصيته ومستقبله في الحياة واهذا نرى في المجتمعات التي ما زالت في مرحلة النمو تعاني من اهتزاز شخصية الفرد وعدم استقلاليته وخضوعه بالكامل لعوامل الخوف والهيمنة, حيث ينشئ أبناء انقياديين وضعيفي الشخصية , وينبغي الاستعاضة عنه بعوامل التحفيز والتشجيع والثناء على السلوكيات الجيد والتبصير والتأنيب اللفظي الخفيف عند أي سلوك غير مقبول, مع الحرص على عدم التغاظي عن أي سلوك أو تصرف خاطئ

مص الابهام بحد ذاته هو مشكلة سلوكية (نكوصية) و قد تكون جزء من مشكلة اكبر و هي الوسواس القهري في كل الاحوال تقنيات العلاج السلوكي مفيدة جدا في هذا الامر ...المعلومات الكاملة و التاريخ المرضي سيساعد على توضيح الامر بشكل افضل و كذلك سبل التعامل معه , اشجعك على زيارة الطبيب النفسي

لا داعي للقلق ولكن ينبغي عرضه على طبيب أطفال للتأكد من مستوى نموه وهل هو متطابق مع عمره, كذلك ينبغي توفير فرصة اللعب له مع أقرانه

ينصح عرضه على طبيب نفسي والاستماع لنصائح الطبيب النفسي

الحل الأمثل هو التواصل معه بطرق غير مباشرة للوصول إلى الهدف المرجو ولكل حالة خصوصية وفقاً لطبيعة الحالة فمنهم من يفيد معه هذا الأسلوب ومنهم من يحتاج إلى دعم دوائي يحدده الطبيب المتابع للحالة فعند وضعه بالصورة خلال الزيارة الروتينية سيعمل على تعديل في العلاج الدوائي وفي الإرشاد السلوكي المعرفي للأهل ولمن هم على علاقة به

يتم العلاج من قبل الطبيب النفسي

أولاً ينبغي تحديد العناصر الضاغظة في حياتك اليومية ومعالجتها , ثانياً محاولة شغل أوقات فراغك بنشاطات تنسجم مع رغباتك وميولك , مع النظر إلى الأطفال على أنهم يتمتعون بنفس الذكاء والقدرة العقلية التي لدى الكبار والفرق هو بالتجربة ولذلك ينبغي التعامل معهم بالتفاههم والاقناع مع تجنب التعنيف والعنف