اعاني من الم خفيف في الجهة اليمنى من الراس يصل من مؤخرة الرأس والرقبة وحتى العين, ولكن رغم خفته الا انه مستمر يرافقه حرقة في مؤخرة الرأس والاذن اليمنى مع الم بسيط متقطع للاذن.

• حدوث تلف في أحد أجزاء الأذن الداخلية، مثل القوقعة أو العصب السمعي وغيرها.
• تراكم شمع الأذن.
• تراكم السوائل في الأذن.
• حدوث ثقب في طبلة الأذن.
• داء منيير.
• تعرض الشخص لإصابة في الرأس.
• تعرض الشخص لأصوات عالية، مثل الانفجار أو إطلاق النار.
• ارتفاع ضغط الدم.
• فرط نشاط الغدة الدرقية.
• تناول أدوية معينة.
• التهاب الأذن الوسطى.

تجدر الإشارة أيضاً إلى أن كل من أعراض طنين الأذن مع وجود الم في الراس والاذن والألم في الرأس من الجانبين، مع الألم في العين، والشعور بالغثيان، والألم أسفل الرقبة قد ترافق العديد من الحالات الصحية، بما في ذلك ما يلي:

• التهاب الجيوب الأنفية الحاد.
• التهاب الجيوب الأنفية المزمن.
• إصابة الشخص بالصداع العنقودي.
• إصابة الشخص بالصداع النصفي.
• صداع التوتر.
• تهتك قرص الرقبة.
• حمى غرب النيل.
• فيبروميالجيا، أي الألم العضلي الليفي.
• شد الرقبة المفاجئ.

ينصح بضرورة الرجوع للطبيب المختص لإجراء ما يلزم من فحوصات.

للمزيد:

• كيفية علاج طنين الأذن في المنزل
• علاج طنين الأذن.. أبرز التقنيات وأحدث الأجهزة
• ما هي أسباب طنين الأذن؟

إن الصداع الذي يحدث في جهة واحدة فقط من الرأس يسمى الصداع النصفي أو ما يعرف بالشقيقة وهو عبارة عن ألم شديد مع إحساس بالنبض العنيف والشديد عادة في جانب واحد من الرأس ويكون مصحوباً بالغثيان والتقيؤ بالإضافة إلى الحساسية الشديدة للصوت والضوء وقد يصاحبه ألم يمتد إلى الرقبة. ويكون علاج الصداع النصفي بعد التشخيص الدقيق فقط تحت إشراف الطبيب المختص كالتالي:

• إيقاف الصداع النصفي حال حدوثه عن طريق استخدام الأدوية التي تحتوي على أحد المواد الفعالة التالية: الأسيتامينوفين، نابروكسين، أسبرين أو الأدوية التي تحتوي على الكافيين مع الأسبرين والأسيتامينوفين معاً. أو استخدام الأدوية التي تستهدف السيروتونين مثل سوماتريبتان أو رايزاتريبتان وغيرها.
• استخدام أدوية بشكل دوري تعمل على منع حدوث نوبات الصداع النصفي مثل الأدوية التي تحتوي على أحد المواد الفعالة التالية: بروبرانالول، اميتربتالين، وغيرها.
• استخدام حقن البوتوكس كل 12 أسبوع يمنع حدوث نوبات الصداع النصفي.
• شرب كميات كافية من الماء.
• الحصول على قسط كاف من الراحة والنوم.
• ممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم.
• تجنب المؤثرات الخارجية التي قد تزيد خطر حصول نوبة الصداع النصفي مثل الصوت العالي أو الضوء الشديد أو الضغط النفسي والعصبية وارتفاع أو انخفاض درجة الحرارة وغيرها.

المرجع: Migraine

إن ألم الأذن الذي قد يصاحبه أعراض وآلام في أعضاء أخرى قد ينشأ من مصدر غير متعلق بالأذن (بالإنجليزية: referred otalgia)، حيث أن العصب الحسي للأذن يتم استمداده من العديد من الأعصاب الأخرى وقد يعود سبب الأعراض التي تعاني منها إلى الإصابة بالتهاب معين، أو الإصابة بعدوى معينة، أو الاضطرابات العضلية الهيكلية، أو مشاكل في الأوعية الدموية وغيرها الكثير، لذا ينصح بزيارة طبيب مختص بالعظام أو الأعصاب لتقييم السبب وتحديد العلاج المناسب.