الصدفيه هل هى مرض جينى؟ ولماذا لا تختفى نهائياً؟

هذا لا ينفع في حالة البهاق

على الأرجح هي التينيا المعروفة باسم النخالة او التينيا المبرقشة وهي طفح جلدي على هيئة بقع صغيرة صفراء اللون ويمكن ان تكوون بيضاء او بنيةيتساقط منها قشور ناعمة تشبه الردة (النخالة)وتظهر على الصدر والرقية والذراعين وقد تمتد الى الظهر والبطن والفخذين وخاصة عنج الأشخاص ذوي لبشرة السمراء. سببها فطر "بيتريسبوريوم". علاجها كريم مضاد للفطريات مثل كريم لاميزيل أو ميكونازول مرتين يوميا أو شامبو يحتوي على كيتوكونازول ، واقراص ايتراكونازول أو أقراص كيتوكونازول400مغم كبسولة واحدة. ولتأكيد التشخيص تؤخذ مسحة وتفحص في المختبر بواسطة ضوء وود..

الاسم الصحيح هو الصداف، يسميه البعض بالسمكية لأنه ينتج قشراً مثل قسر السمك، راجع صداف في القاموس.

حتى الآن لا يوجد علاج شاي نهائيا للصدية ، ونما قبد يخ الأعراض أو يزيلها لمدة من الزمن ثم تعود.

النخالية الوردية تصيب الإنسان مرة واحدة في العمر ولا تعود، فهي تعطي مناعة و مدة الإصابة بالمرض لا تتجاوز الشهرين، وهي تزول بدون مضاعفات، غير معدية، هناك نوعان جدرية الشكل أو حماقية الشكل المزمنة لتشخيص المرض يجب المتابعة مع طبيب أمراض جلدية، وذلك لاقتراح التشخيص سريريا ثم لتأكيده بالخزعة الجلدية والفحص المجهري ثم المتابعة، يمكن استعمال العلاج الضوئي والكرتزون لكن دائما تحت استشارة طبيب لان الكرتزون خطير وهو سيف ذو حدين

ليس له اثار جانبية ولكن كبار السن يحتاجون الى جلسات صوفت لايت حتى يتم الشفاء سريعا وهو مرض فيروسي

داء السمكية من الأمراض الجلدية القليلة، وهو اضطراب في تقرن خلايا الجلد ونضوجها ويظهر على شكل جفاف شديد بالجلد مع تقشر زائد.

وهو مرض وراثي وغير معدي إطلاقاً.

يبدأ هذا الاضطراب بوظائف خلايا الجلد مع غالبية المرضى في سن مبكرة ( الوراثي ) والبعض في مراحل متقدمة من العمر ( مكتسب )، وهذا الظهور المتأخر عند البلوغ قد يسببه أحياناً بعض الأمراض بالجسم.

انواع السماك أو مرض السمكية

يوجد نوعان أساسيان لداء السمكية، ولكن هناك العديد من الأنواع الأخرى النادرة.

• النوع الأول ( الشائع ):

قد يصيب فرداً من كل 300، يبدأ مبكراً بمراحل الطفولة.

يظهر على شكل جفاف وخشونة في الجلد مع وجود قشور خفيفة.

القشور الجلدية ناعمة وبيضاء، الإصابة أكثر وضوحاً بالأطراف خاصةً على الجهة الخارجية، أما سفطات الجلد فتكون طبيعية في الغالب.

• النوع الثاني ( الأقل شيوعاً ):

وهو مرتبط بجنس المريض ( يصيب الذكور فقط )، قد يظهر في سن الطفولة أو يظهر بمرحلة ما بعد البلوغ على الجذع والأطراف ولا يبدي تحسناً مع التقدم بالعمر.

ويظهر على شكل جفاف شديد في الجلد مع قشور كبيرة بنية اللون كحراشف السمك.

علاج السماك

إن السماك داء ينشأ بسبب خلل بعض المورثات الجينية، بمعنى أنه وراثي ومثل هذه الأنواع من الاضطرابات الجلدية لا يوجد لها علاج شاف حتى الآن وأغلب العلاجات الهدف منها التخفيف من الأعراض.

• وفي مثل هذه الاضطرابات ينصح بعدم زواج الأقارب واللجوء للاستشارة الطبية قبل الزواج
• استخدام المرطبات، فيمكن استعمال بعض المرطبات مثل الفازلين أو اليوريا 10% أو الغليسيرين أو الغلسيرين الممزوج بالماء بنسب متساوية أو زيت الزيتون.
• وهناك مرطبات للجلد الجاف الأكزيمائي والمهم أن يكون مرطبا وملينا للجلد، وأن يكون يتحمله الجلد.
• وقد يكون في سنك من الممكن أخذ مستحضرات مشتقة من فيتامين ألف مثل الريتينويدز، ولكن للأسف لها تأثيرات جانبية على المدى القريب برفع الدهون في الدم وخاصة الثلاثية، وأما على المدى البعيد فقد تؤدي إلى تكلسات خارج الجهاز العظمي كالمفاصل والغضاريف والأوتار (بعد 5 سنين على الأقل ) ولا ينصح باستعماله من غير إشراف طبيب أخصائي أمراض جلدية له خبرة باستعماله مع عدم التعرض للهواء الجاف.

تلعب الوراثة دوراً فيها، ولا يوجد علاج نهائي في معظم الأحوال، إلا أن استخدام العلاج يخفف من حدة الأعراض أو يخفيها لفترات طويلة من الوقت يوجد علاج وحيد في العالم وهي عبارة عن مواد يتم استخراجها من خلاص المرأة والعمل عليها وتصنيعها في مركز Histoterapia placentaria Center المتواجد في كوبا في العاصمة هافانا لهذا الامر يجب الدخول الى موقع هذا المركز للتواصل مع المركز والعلاج لا يتم الا في نفس المركز في هافانا وهو علاج فعال ونهائي بنسبة عالية

اسبابه غير معروفة كاملة والوراثة تعتبر سبب ايضا العلاج يعتمد على الحالة وعن طريق استشارة الطبيب