هل يوجد علاج لحساسية الجلد atopic eczma لدى طفلة عمر ونصف لان الاطباء

هناك دهونات تعطي مفعول الكورتزون وخاليه من الكورتزون مثل elidel s/c or protopic s/o لوحدها لا تكفي يجب الاكثار من الترطيب والابتعاد عن استخدام المواد الكيميائية ومواد التنظيف الالتزام باستخدام القفازات عند الجلي

لا يوجد علاج نهائي للبهاق لكن يوجد كريمات وعلاج الاشعة ممكن يساعد

هناك علاجات كثيرة للإكزيما تختلف بحسب نوع الإكزيماوشدتها. عادةً ما يبدأ العلاج بالوقاية من الأشياء التي تثير الإكزيما واستخدام المطريات. ثم باستخدام المراهم المضادة للإلتهابات. العلاج بالأشعة فوق البنفسجية هو أحد أفضل العلاجات .وهناك أيضاً العلاج باستخدام الحبوب المضادة للإلتهابات والتي تحتاج الى فحوصات و تحاليل بشكل منتظم.

الصدفية هى مرض جلدى مزمن (طويل الأمد) يتصف بحالة التهابية مع تشكل قشور العلاج:لا يوجد علاج شافي نهائي - الكورتيزون يتم وصف الكورتيزون مرهم مثل بيتاميثازون 2- الانثرالين وهو علاج جيد للحالات الشديدة والبقع السميكة من الصدفية 3-فيتامين د مثل الكالسيتريول, 4-الريتنويدز Retinoids عبارة عن وصفة فيتامين (أ) مرهم يستعمل بالتزامن مع الكورتيزون 5-قطران الفحمcoal tarلعلاج المناطق التي يصعب علاجها 6-علاج جوكيرمان Goeckerman Treatmentهو عبارة عن استعمال سائل قطران الفحم مع الاشعة فوق البنفسجية 7-. البوفا Puva :البوفا فعالاً نسبته 85-90 % . يعفعالاً نسبته 85-90 % . يعطى دواء يسمىPsoralen ثم يعريض لأشعة UV أنصحك بمرهم ساليديكس مع مرهم ريتينويد أو بروتوبيك

لإكزيما هي أحد الأمراض الجلدية المزمنة غير المعدية التي يمكن التعايش معها والتخفيف من مضاعفاتها، وهي تصيب الصغار والكبار على حد سواء. 
 ** المسببات: 
أسباب الاكزيما غير معروفة، ويحتمل أنها ناتجة عن تفاعل عدة عوامل ذاتية وخارجية، وقد تلعب الوراثة دوراً كبيراً في الاصابة بها، فاصابة أحد الوالدين أو كليهما تزيد من احتمال حدوثها عند الطفل مما يوحي بأن هناك استعداداً وراثياً للتحسس المفرط عندما تتوفر الظروف البيئية المؤثرة، وهي كثيرة ويختلف تأثيرها من حالة الى أخرى وغالباً ما يصعب تحديدها بشكل مؤكد وقد يتضح أحياناً بالممارسة اليومية أن الشخص يتحسس لبعض هذه المثيرات إما بتناولها عن طريق الفم أو التعرض لها بالملامسة المباشرة أو بالاستنشاق.
 ** الأعراض: 
أشهر أعراض مرض الأكزيما هي جفاف الجلد والحكة، والحكة قد تكون شديدة يتبعها احمرار وطفح جلدي (حبيبات أو تقرحات أو فقاعات). ** 
وسائل العلاج: 
لا يوجد علاج فعال للأكزيما، ولكن يمكن السيطرة على أعراضها بالعلاج المناسب، ويمكن التخفيف من تأثيرها على المصاب ومنع مضاعفاتها ريثما تتحسن تلقائياً وبالتدريج مع الوقت. ويتم ترطيب البشرة باستعمال ملطفات أو ملينات دهنية خاصة لا تحوي مواداً مثيرة للتحسس وأبسط هذه الملطفات هو البرافين أو اللانولين ، وهناك أصناف أخرى من الكريمات المرطبة. وينصح بالابتعاد عن المؤثرات الخارجية التي تثير الحكة وتهيج الحالة مثل الملابس الصوفية، ولذا ينصح باستعمال الملابس القطنية. كما أن المواد الطبية والمعطرة وكذلك المطهرات والمنظفات القوية التي تستعمل لغسيل الملابس قد تكون أيضاً سبباً للاثارة فيجب تجنبها، أما الصابون فينصح بعدم استعماله أثناء تهيج الحالة إذ يمكن الاستعاضة عنه بما يسمى بدائل الصابون مثل المويسثرل والفورملا وصابون أويلاتم ، ويمكن استخدام مضاد للهستامين لا يسبب النعاس لمنع الحكة.

علاج الثعلبة يبتديء من الإبتعاد عن الضغوط النفسية والقلق والخوف ثم اجراء فحوصات :- الزنك- وفيتامين د - وفيتامين ب12 - والكالسيوم علما بان في مثل عمرك وحالتك يجب ألاّ يقل فيتامين ب12 عن 600 - 700 بعد ذلك أصف الك الكريم والشامبو وما تحتاج اليه وستحصل على نتائج مضمونة

ربما يكون انحلال البشرة الفقاعي المكتسب ومن الأفضل أن لا تفتح الفقاقيع أما إذا كانت كبيرة ومؤلمة فلا بد أن تفتحها لتستريح من الألم ، ويجب تعقيم الفقاعة،يجب عدم ازالةالجلد لأنه يقوم بعمل ضماد طبيعى لما تحته فيساعد على الشفاء أسرع عما لو تم إزالته يجب وضع المضاد الحيوى على الجلد المصاب ويجب تغطية مكان الاصابة بعد ذلك بشاش معقم وشريط لاصق طبى فى المساء يمكن أن تكشف مكان الفقاعة وتجعله يتعرض للهواء البس جوارب من مادة الأكليرك لأنها أكثر مقاومة للاحتكاك بمؤخرة القدمين ضع البودرة المخصصة للعناية بالقدمين استعمال الشاى المغلى فى غسل القدمين

اليك معلومات شاملة عن الإكزيما هي أحد الأمراض الجلدية المزمنة غير المعدية التي يمكن التعايش معها والتخفيف من مضاعفاتها، وهي تصيب الصغار والكبار على حد سواء. المسببات أسباب الاكزيما غير معروفة، ويحتمل أنها ناتجة عن تفاعل عدة عوامل ذاتية وخارجية، وقد تلعب الوراثة دوراً كبيراً في الاصابة بها، فاصابة أحد الوالدين أو كليهما تزيد من احتمال حدوثها عند الطفل مما يوحي بأن هناك استعداداً وراثياًُ للتحسس المفرط عندما تتوفر الظروف البيئية المؤثرة، وهي كثيرة ويختلف تأثيرها من حالة الى أخرى وغالباً ما يصعب تحديدها بشكل مؤكد وقد يتضح أحياناً بالممارسة اليومية أن الشخص يتحسس لبعض هذه المثيرات إما بتناولها عن طريق الفم أو التعرض لها بالملامسة المباشرة أو بالاستنشاق. الأعراض أشهر أعراص مرض الأكزيما هي جفاف الجلد والحكة، والحكة قد تكون شديدة يتبعها احمرار وطفح جلدي (حبيبات أو تقرحات أو فقاعات). وسائل العلاج لا يوجد علاج فعال للأكزيما، ولكن يمكن السيطرة على أعراضها بالعلاج المناسب، ويمكن التخفيف من تأثيرها على المصاب ومنع مضاعفاتها ريثما تتحسن تلقائياً وبالتدريج مع الوقت. ويتم ترطيب البشرة باستعمال ملطفات أو ملينات دهنية خاصة لا تحوي مواداً مثيرة للتحسس وأبسط هذه الملطفات هو البرافين أو اللانولين ، وهناك أصناف أخرى من الكريمات المرطبة مثل المويسثرل ، أويلاتم، فورميلا ويبوباز ونيوترادرم. وينصح بالابتعاد عن المؤثرات الخارجية التي تثير الحكة وتهيج الحالة مثل الملابس الصوفية، ولذا ينصح باستعمال الملابس القطنية. كما أن المواد الطبية والمعطرة وكذلك المطهرات والمنظفات القوية التي تستعمل لغسيل الملابس قد تكون أيضاً سبباً للاثارة فيجب تجنبها، أما الصابون فينصح بعدم استعماله أثناء تهيج الحالة إذ يمكن الاستعاضة عنه بما يسمى بدائل الصابون مثل المويسثرل والفورملا وصابون أويلاتم (منقول)، ويمكن استخدام مرهم بروتوبيك أو مرهم لوكوويد دهن مرتين يوميا ، وكذلك مضاد للهستامين لا يسبب النعاس مثل بولارامين أو تليفاست أو إكزوفن لمنع الحكة

الثعلبة من الأمراض المناعية ولهذا فإن علاجها صعب جدا لذا أنصحك بمراجعة إختصاصي أمراض جلدية