اختى كانت تمارس العادة السريه من سنتين والان امتنعت عنهاولكن هى لاتعرف اذا كان برغبتها ام لا لانها اصبحت لاتشعر تمامابالرغبه او الاثارةوذلك من اكتر من شهرين وهى مقبله على الزوزاج بعد 60يوم وتخشى ان تستمر تلك الحاله بعد الزواج وتظل فاقدةللرغبه

عليك الصبر والتحمل قليلاً، فالأمور تتحسن بالتدريج، وقد يكون هناك سبب عضوي للألم مثل فصر المهبل، وطول القضيب مما يجعله يسبب الألم هند الإيلاج، وكذلك وجود التهابات في المهبل، كذلك ربما عليك تغيير طريفتك التي قد تكون عنيفة واستعمال اللطف والنعومة، لا تحاول الإيلاج بسرعة ولا تلجأ للإيلاج إلا بالتوافق. حاول تهيئة ظروف رومانسية وهدية جميلة. حاول!!

لا بد أن هناك نقط في الجسم أكثر إثارة من الأخرى، وربما يجب البحث عنها شخصياً، إو مراجعة اختصاصي نسائية لبحث الموضوع،

ربما بسبب الالام ولكن هذا سينتهي مع الوقت ، والمداعبة والاثارة مهمة جداً والتفاهم فيما بينكم مهم جداً لكي يصل كل واحد منكم الى كامل متعته

السبب هو العادة السوية، عليك وقفها!! وعليك استعادة لياقتك البدنية وممارسة الرياضة اليوميةة والتغذية الماوزنة.

صعوبة، أو ألم في الجماع لأسباب نفسية، أو جسمية.أو العلاقة الجنسية المؤلمة، وهي الإحساس بالألم قبل، أو أثناء ، أو بعد الجماع ، وهي الحالة الوحيدة في الاضطرابات الجنسية التي يكون منشؤها في معظم الأحيان عضويا. وهي تخص المرأة بشكل خاص، بالرغم من أنها قد تصيب الرجال لأسباب مختلفة، وينبغي التفريق بينها وبين تشنج المهبل. ويجب التفريق بين الآلام التي تحدث في الأسبوعين الأولين من الجماع، حيث الألم ناجم عن إدخال القضيب ، أو حركته في المهبل، ويمكن أن يكون ناجماً عن جرح عميق في الحوض، أو عند إدخال غير متناسب ، إذا كان حجم المهبل صغيراً، مثل اغتصاب الصغار. وقد تنجم الأوجاع عن تشوه في الفرج، أو عن التهابات مهبلية . علما أن بعض التشوهات الفرجية أو المهبلية لا يتم اكتشافها إلا بعد الجماع .مثل الإنتباذ البطاني الرحمي والأورام.زوجتك تعاني من سر الجماع، راجع عسر الجماع في القاموس.

يجب أولا علاج الالتهابات ولذلك يجب مراجعة طبيب نساذي للموضوع. بالنسبة لموضوع الرعشة ، فيعتبر السبب الرئيس في عدم وصول النساء إلى هزة الجماع هو الجهل بالأعضاء التناسلية ووظائفها وطرق إثارتها ، والعملية الجنسية ومراحلها. كما أن هناك أسباب عضوية مرضية مثل التهاب بطانة الرحم والتهاب المثانة أو المهبل وقصور الدرقية والسكري، واضطرابات الجهاز العصبي المركزي مثل التصلب المتعدد. والمسألة قابلة للحل وخاصة رذا جصل نقاش للموضوع بين الشريكين وتفاهما وتوافقا في العملية الجنسية بدون خجل من أجل الوصر معاً إلى الرعشة.وهناك مسؤولية على الشريك لتوصيل شريكه أو شريكته إلى الهزة، من خلا إثارة الأعضاء التناسلية وخاصة البظر عن النساء وبقية الأماكن الحساسة، راجعي إرجاز في القاموس.

ستتأقلمين بالتدريج مع الزواج ، ومع تغير نوع الإثارة ودرجتها، ولكن عليك ترك العادة السرية وتعويد جسمك على نوع الإثارة الجديد وحجم البظر لا يهم فالغالب أن حجمه محدد جينياً، ولكنه لا يؤثر ، بل قد يكون مجال للإثارة الجنسية.ولذلك كانت عادة قطع البظر عند بعض الشعوب.

العادة السرية عند الفتيات تؤدي لهذه المخاطر الصحية المحتملة أولا: حدوث التهابات تناسلية -مهبلية -حوضية - رحمية ثانيا: حدوث الالتهابات البولية مما قد تؤدي إلى فشل كلوي ثالثا: حدوث العدوى الفطرية أو البكتيرية أو الفيروسية في المهبل والجهاز التناسلي وقد تمتد الالتهابات لقناتي فاولب مما قد يؤدي إلى انسداد الأبواق مما قد يؤدي للعقم بعد الزواج رابعا: قد تفقد الفتات العذرية إذا مارستها بطريقة خاطئة خامسا: قد تؤدي للبرودة الجنسية بعد الزواج إذا ما أدمنت الفتاة اللذة السطحية بالاستثارة البظرية المجردة سادسا: قد تؤدي لمضاعفات نفسية والعصبية مثل الإحساس بالنقص وانعدام الثقة بالنفس والانطواء الخجل الخوف

في المجتمع الشرقي ..فان المراه تشعر بالخجل لطلب الجنس....... الدور على الزوج بتثقيفها وتهيئتها واثارتها كي يمتع كل طرف الطرف الاخر

كلا لا تظهر دلالات جسديه جراء الممارسه اذا كانت مداعبه خارج المهبل (على الشفرين فقط) وان لا يكون قد حدث ادخال داخل فتحه المهبل ولم يحدث فض لغشاء البكاره