اذا كان الجنس الفموي حلال وشرب الزوجة للمني حلال والمداعبات ة حلالوكل

الفرق ليس فقط في إخراج المنويات بل 1-يكمن في الراحة النفسية التي لا يوفرها الاستمناء.2- في الجهد العضلي المبذول في أثناء المجامعة ولا يحصل في الاستمناء، 3- في الحالة الاجتماعية التي تعتبر الاستمناء ممنوع أو حرام أو ما شابه ذلك مما يؤدي إلى الشعور بالذنب عند الاستمناء وبالتالي الشعور بالقلق والتوتر خاصة من انكشاف الأمر .4- حتى المعاشرة الزوجية الكثيرة تؤدي إلى التوتر والضعف، وقد نصح الأطباء العرب القدماء بالاعتدال في الممارسة الجنسية ، لهذه الأسباب أيضاً.ذلك أن الجسم ينتج كمية محددة من المني يومياً وهي كمية ليست لا نهائية ، أي أنها تنتهي بعد ممارة القذف عدة مرات، والجسم بحاجة بعدها إلى مواد جديدة من أغذية مختلفة لبناء المنويات. لذلك كان الاعتدال مطلوباً للمحافظة على استمرار قدرة الجسم على البناء.

المداعبة تبقى مداعبة تشبه العادة السرية ولكن إذا حصل قذف فهي العادة السرية.

١- الممارسة العادية مرتبطة عادة بالعاطفة، مما يعني الموافقة من الطرفين ونفي عامل الشعور بالذنب. ٢- لا يمكن حدوث الإدمان مع الممارسة العادية نظراً لطبيعة الجسم، بينما يمكن الإدمان على العادة السرية، مما يعني فقد الكثير من المواد الضرورية للنمو ، مما يسبب الإنهاك والضعف العام. ٣- العادة السرية تعني تحفيز القذف، مما قد يؤدي إلى سرعة القذف مستقبلاً، للمزيد راجع عادة سرية.

الفرق بينهما في أن العلاقة الجنسية يكون الجنس فيها طبيعياً، ولا حاجة لإجهاد الجسم من أجل القذف.ولا يوجد إحساس بالذنب، ولا إحساس نفسي بالنقص. كما أن هناك فرق في الأمراض الجنسية التي يمكن انتقالها عن طريق الممارسة الجنسية والتي لا يمكن انتقالها بالعادة السرية.

نعم طبيعي .. وما تشكو منه لربما يكون ناتجا عن عدم خبره

العادة السرية ليست مضرة بحد ذاتها ولكن هناك أفراد يمارسون العادة السرية بكثرة لدرجة ترهق الجهاز العصبي والتناسلي. والعادة السرية تعود الألياف العصبية على الهياج اليدوي مما يصعب ارواءها بالهياج العادي خلال عملية الجماع بين الرجل والمرأة في حالة الإفراط . وأما عند النساء يصعب عليها أن تصل إلى الهياج العادي الناجم عن الاتصال بين الرجل والمرأة العادة السرية لا تؤدي إلى اللذة الجنسية الحقيقية – فالجماع يعتبر حدث هام لأنه يتم به التقاء شخصان محبان فيتبادلان المتعة طيلة الوقت بعض الزوجات تقوم بذلك لأزواجهن عندما يكون الزوج يشعر بالاثاره وتكون هي في العادة الشهرية فلا مشكل في ذلك

ﻻيوجد عواقب.وﻻداعي للتخفيف.مع الوقت يخف

الغالب كذلك، ولكن يمكن تجاوز هذه المشكلة بـإطالة المداعبة وخاصة البظر قبل الأيلاج، ويفضل عدم الإيلاج إلا بالتوافق.

ليست سوائل بل سائل المذي ناتج عن عملية الانتصاب وهو طبيعي وليس له علاقة بالعادة السرية

هذا ليس له علاقة بالبرود الجنسي، ومن المألوف قيام الزوج بإثارة زوجته بهذه الطريقة أو غيرها فال تقلقي.راجعي جماع في القاموس.