انا امارس العادة السرية ولا استطيع التخلي عن ذلك لانه الوسيلة الوحيد لارتاح من ظغوطات الحياة هل يؤثر هذا على حياتي الزوجية فيما بعد؟

حسناً فعلت بترك العادة، وعليك إعادة تأهيل جسمك بالرياضة المستمرة ، والتغذية المتوازنة.

المفروض أن لا تؤثر العادة السرية على الانجاب!، ولكن تحضيراً للزواج ننصحك بترك العادة وممارسة الرياضة اليومية لتحسين اللياقة البدنية والاهتمام بالتغذية المتوازنة، وستعود الأمور إلى طبيعتها.

لا يمكن الدفاع عن الجنس الشرجي نظراً لما فيه من أضرار على الزوجين، ويمكن الإقلاع عن العادة بالتركيز على الممارسة الجنسية السوية، ومحاولة إرضاء زوجك وإثارته ، كما يجب عليه إرضائك والوصول إلى الإرجاز بشكل متزامن. كما و يجب عليكي ان تشكري زوجك انه لا يوافق على شيء يؤذيكي اكثر من ان يؤذيه هو و كل ما شعرتي بالرغبه بهذا الشيء اشغلي نفسك باشياء تحبيها و مارسي الرياضة و لا تلحي على زوجك لان هذا سيبادر الشكوك الى ذهنه و لا تحاولي اشباع رغبتك بنفسك لانه و لو بعد حين قد تصابين بارتخاء العضلات و سيكتشف الموضوع و تتفاقم المشكله

ما دمت لا تستمتع بها فاتركها والجسم سيتصرف بمعرفته. فهي تؤثر على الدراسة والذاكرة وأشياء كثيرة.

عليك الانشغال بأمور أخرى وهوايات أخرى غير الجنس، مثل الرياضة أو المطالعة أو ربما شغل البيت ،والتطريز وما شابه ذلك. ولا داعي للقلق الضرر يحصل عندما تفعلين شيئاً خطأ مثل الافراط في العادة السرية.

ليس هناك وصفة سحرية لوقف العادة السرية، ابدئي يتخفيف التواتر بالتدريج، ولا تقطعيها فوراً،عليك شغل وقتك بهوايات أخرى مثل المطالعة والرياضة وغيرها،

هو نفسي ، ولكن لا تعود الى العادة السرية وابتعد عن المثيرات وعن مشاهدة مواقع اباحية مارس الرياضة واهتم بتناول الغذاء الصحي مارس الرياضة وتناول الكثير من الماء

بعد الزواج تختفي في الغالب مشاكل العادة السرية، ولكن يجب ممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة لكي تساعد في اخفاء آثار العادة السرية. وتزيد القدرة الجنسية كلما باعدت بين الجماع، لأن المنويات تتجمع والهرمونات تزيد. والجسم يحتاج عادة لثلاثة أشهر للتغلب على مشاكل العادة السرية وإعادة تأهيله.

إذا لم يتأثر غشاء البكارة، ولم يحدث منه نزيف ، فإن المنطقة لا تتأثر بالعادة السرية، راجعي عادة سرية في القاموس.

الأفضل ترك العادة السرية استعداداً للزواج، وترك العادة لا يسبب أي من المشاكل التي ذكرت ولا داعي للقلق. مارس الرياضة والتغذية المتوازنة.