انا ضغطت على قضيبي وهو منتصب واحسست بانة انكسر واصبح منتفخ من جهة ولكن

عليك مراجعة اختصاصي مسالك بولية للفحص وتقييم الحالة، والعلاج إذا لزم!!

إذا لم يعيق الإيلاج، فلا داعي للغلاج،علاج ضعف الانتصاب هو الرياضة واتغذية المتوازنة، راجع انتصاب في القاموس.

لا علاقة لاحتقان البروستاتا بما تقول، الأفضل مراجعة اختصاصي مسالك بولية للفحص السريري والتشخيص الدقيق.

عليك التوقف عن العادة السرية في جميع الحالات، وإعادة تأهيل جسمك، بممارسة الرياضة والتغذية المتوازنة، وسيتعود الأمور لطبيعتها ولا داعي للقلق.

الغالب أنك تستطيع الإيلاج، ويمكن مراجعة اختصاصي مسالك بولية للفحص السريري وتأكيد ذلك.

لا يمكن النبؤ بسرعة القذف وللاحتياط مارس الرياضة وهوايات أخرى لأشغال وقتك والانحناء لا يشكل مشكلة إلا إذا أعاق الإيلاج. أما الألم عند الانتصاب فلا يقلق ويختفي بالتدريج.

في الغالب أنك تعاني من وجود دوالي الخصية، راجع اختصاصي المسالك البولية للتأكد والعلاج.

يتركز العلاج على مسألة التحكم الإرادي بعملية القذف . وهو يجمع عدة طرق, و الطريقة الأكثر فعالية لمساعدة الرجال الذين يعانون من سرعة القذف هي استعمال الأدوية التي تنتمي إلى مثبطات امتصاص السيروتونين الاختيارية . التي تستخدم عادة مثل كمضادات للاكتئاب , أو بعض بعض مضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات و الدواء الأكثر استعمالا و فعالية هو كلوميبرامين Clomipramine وهو مضاد للاكتئاب يعطي نتيجة ايجابية بنسبة 60% , غير أن هذه النتيجة لا تستمر إلا إذا رافقها علاج لإعادة التأهيل . هناك و سائل أخرى ينصح باللجوء إليها وهي ذات فعالة بنسبة أو أخرى : ١.تمرين كبح التبول . ٢.استعمال الواقي الذكري أو مرهم مخدر , للتقليل من حساسية القضيب . ٣-سحب القضيب عند اشتداد الإثارة. ٤- قرص باطن القدم أو عض باطن الخد عند اشتداد الإثارة ٣.شد الخصية إلى الأسفل عند اقتراب القذف . ٤.سحب القضيب عندما تشتد الإثارة . ٥- التوقف للحظات في وقت الجماع وبعد الادخال وبدأ العملية الجنسية التوقف للحظات عند الشعور بقرب القذف ومن ثم متابعة الادخال وهكذا وبهذه الطريقة يتأخر القذف الى ان يصل الشريك الى النشوة ولكن هذا يتطلب قدرا كبيرا من التعاون والتواصل بين الزوجين او الشريكين وربما هناك من يجد صعوبة في ذلك ويوجد ايضا الحقن الموسعة للشرايين وتُحقن مباشرة في القضيب للمحافظة على الانتصاب وتاخير القذف.

عدم وصول الدم بصورة طبيعية إلى القضيب قد يكون ناجماً عن ضرر في الأوعية الدموية أو الأعصاب الطرفية،في مرض مثل السكري، والحل في ممارسة الرياضة اليومية، وتنشيط لدورة الدموية.افحص السكر في الدم.

في الغالب أنه لا تأثير له ،وإذا واجهت صعوبة في الجماع، يمكنك مراجعة طبيب المسالك البولية، فقد يساعدك بالجراحة أو بوسيلة أخرى.