انا عمرى وغير متزوج نصحنى اصدقائى بالزواج ولانهم قالوا لى ان الرجل يصا

الحل هو التوقف عن العادة السرية فوراً، وتبدأ ببرنامج لإعادة تأهيل القضيب مرة أخرى، ويشمل البرنامج التغذية المتوازنة والمقويات الجنسية والأغذية المقوية. ثم ممارسة الرياضة اليومية. والابتعاد عن التفكير بالأشياء المثيرة جنسياً لمدة أشهر، وتعود الأمور إلى مجاريها بعد عدة أشهر.

طبعاً هناك أمل، ولكن عليك استعادة اللياقة البدنية من خلال الرياضة اليومية، وتحسين التغذية وفي البداية التوقف عن ممارسة العادة ، راجع عادة سرية في القاموس.

هذا ضعف حنسي وعليك تحسين لياقتك البدنية بممارسة الرياضة والتغذية المتوازنة.

لك حق في القلق، فالآثار السلبية للعادة السرية طويلة الأمد، وننصح بتركها ، للمزيد راجع عادة سرية. الجسم يحتاج لعدة أشهر حتى يستعيد نشاطه وصحته مرة أخرى، ولا توجد أدوية بل رياضة يومية وتغذية متوازنة، وفقك الله!

كلا هذا ليس بمؤشر على مرض معين بل هو طبيعي وناتج عن الكبت الذي يعيشه الشباب في بعض المجتمعات

هذا الطول يكفي ، وهو متوسط، ويصل لإثارة المهبل، الذي تقع الخلايا الحساسة في الثلث الأول من المهبل. لا داعي للقلق.

العادة السرية ليست سبب تكوين الدوالي, عليك مراجعة اخصائي المسالك البولية لاجراء الفحص و عمل التشخيص الصحيح, و العملية ليست معقدة و تكاليفها قليلة بشكل عام. فلا داعي للقلق

ولا يلعب طول القضيب دورا في زيادة المتعة، رغم الكثير من المقولات والإشاعات التي تتحدث عن ذلك والتي هي عبارة عن تهويل من بعض شركات الأدوية،، كما أن طول القضيب في العرف الشعبي مدعاة للفخر وهذا طبيعي في مجتمع ذكوري، والواقع أن طول القضيب لا يعني المرأة بالنسبة للاستمتاع بقدر ما قد يسبب لها آلاما تفقدها لذة الاستمتاع، حيث أنه قد يصيب عنق الرحم ويسبب له الألم. وليس لقصر القضيب دور في فشل العملية الجنسية إذا كان كافيا لحدوث الإيلاج ، بل إن البعض يرى فائدة في تكرار خروجه أثناء الجماع لأنه يؤدي إلى زيادة إثارة أعضاء المرأة التناسلية واستمتاعها، وهذ يكفي أيضا لحدوث الإخصاب.

لا أعتقد أنه برود جنسي، مع وجود النية والقصد، ربما يكون أقرب للقذف الرجوعي، راجع قذف رجوعي في القاموس، أو ربما شيء عضوي نفسي، ربما يفيدك ممارسة الرياضة، لتحسين ظروف العضلات واللياقة البدنية ، وشرب الكثير من الماء.إذا استمرت المشكلة لا بد من مراجعة اختصاصي المسالك البولية.

لا داعي للقلق، فالطول عادي، عليك بالتغذية المتوازنة وممارسة الرياضة اليومية. ومبروك.