بعد تقبيلي لزوجتي أشعر بالغثيان و أتقيأ ما السبب

قد يكون السبب وجود التهابات فطرية أو جرثومية، ويمكن تبريد المنطقة بعد الجماع بالماء البارد أو الزيت ، ويجب مراجعة الطبيب لعمل التشخيص اللازم وعلاجه.

يفضل التبول قبل العملية الجنسية لإن القضيب يضغط على المثانة عند إيلاجه وخاصة عند الدفع بسرعة. أما الرعشة فشيء آخر، وتحتاج لتمهيد ومداعبات قبل الجماع لزيادة التهيج الجنسي،وتبدأ الإثارة عادة بعوامل فيزيائية أو نفسية تثير مخيلة الشخص والرغبة في الممارسة الجنسية، وهناك فروق بين الذكر والأنثى ولكنهما يشتركان بزيادة تدفق الدم في الأعضاء التناسلية . ويحدث عند الذكر انتصاب القضيب، وإفراز السوائل قبل القذف وانتفاخ الخصية وصعودها. وعند الأنثى يزداد حجم الثدي وتنتصب الحلمات وتتضيق جدران المهبل وينتصب البظر، ويرتفع عنق الرحم والرحم، ويتغير لون وشكل الشفرين الكبيرين والصغيرين. تترافق هزة الجماع بتقلصات في عضلات الثلث الخارجي للمهبل، ويحدث عادة توتر عضلي في كلا الجنسين وتقلص في العجان ودفع لاارادي في منطقة الحوض بمعدل مرة كل أقل من ثانية تقريباً، ويتبع رعشة الجماع ما يسمى بالانحلال أو الخمول وارتخاء عضلي وسعادة. ويحرص المشاركان في العملية الجنسية على إثارة بعضهما بجميع الوسائل للوصول إلى قمة المتعة الإرجاز.

طول المهبل اقل من ذلك عادة، ولذلك هو يضرب عنق الرحم ويسبب الألم، هناك حل بسيط بموافقة الطرفين، وهو وضع حلقات مطاطية على القضيب تمنع دخوله كله، ويمكن كذلك المحاولة الذاتية، ولكنها غير مضمونة ، خاصة عند الارجاز.

هذه الأعراض عامة ويمكن أن يسببها الكثير من الأمراض ، وربما تكون رد فعل سريع من الجسم على أحد المؤثرات ، ولا داعي للقلق، فالإيدز يلزمه مدة حتى يظهر، وأول ظهور لعلامات المرض في المختبر يكون بعد ثمانية زسابيع . راجع طبيبك لتشخيص الحالة.

ربما يجب فحص البراز، فقد تكون هناك جراثي أو طفيليات. راجع اختصاصي باطنية ، فالأعراض عام.

على زوجك ان يطيل فترة المداعبه قبل الايلاج ........بالنسبه للرعشه ..فلزوجك دور في وصولك لها وعليك ان تهيئي الاجواء الرومنسيه والمداعبه قبل الايلاج....

العلاقة الجنسية المؤلمة، وهي الإحساس بالألم قبل، أو أثناء ، أو بعد الجماع ، وهي الحالة الوحيدة في الاضطرابات الجنسية التي يكون منشؤها في معظم الأحيان عضويا. وهي تخص المرأة بشكل خاص، بالرغم من أنها قد تصيب الرجال لأسباب مختلفة، وينبغي التفريق بينها وبين تشنج المهبل. الالتهابات المهبلية المعدية , ذات المنشأ الطفيلي أو الفطري مثل داء المبيضات ، وداء المشعرات والمتدثرات ، تسبب ألما عند المجامعة ، ويكون هذا الألم مصحوبا بسيلان مهبلي مثير للحكة في معظم الأحيان ، و لكنه سريع الشفاء عند معالجة أسبابه. وغالبا ما تترافق الالتهابات المهبلية مع جفاف المهبل الذي يمكن أن يستمر بعد معالجة الالتهاب , فيتطلب الأمر علاجا خاصا . تظهر بعض الأوجاع الخاصة على اثر عملية جراحية أو بعد الولادة. وفي هذه الحالة على المرأة إتباع بعض النصائح و التعليمات الطبية لاستئناف العلاقة الجنسية و استعمال المرطبات المهبلية. ويجب التفريق بين الآلام التي تحدث في الأسبوعين الأولين من الجماع، حيث الألم ناجم عن إدخال القضيب ، أو حركته في المهبل، ويمكن أن يكون ناجماً عن جرح عميق في الحوض، أو عند إدخال غير متناسب ، إذا كان حجم المهبل صغيراً، مثل اغتصاب الصغار. وقد تنجم الأوجاع عن تشوه في الفرج، أو عن التهابات مهبلية . علما أن بعض التشوهات الفرجية أو المهبلية لا يتم اكتشافها إلا بعد الجماع .مثل الإنتباذ البطاني الرحمي والأورام.ويمكن استخدام الأدوية التي تساعد على الترطيب (مزلق) . ومحاولة السيطرة من قبل الزوج اثناء الجماع بدلا من وجود العنف . راجعي عسر الجماع في القاموس، وإذا استمر الألم فلا بد من مراجعة اختصاصي/ة نساذية لتقييم الحالة.

وجود الدم في المني يؤدى إلى القلق، ولكنه في الغالب بسيط ويختفي تلقائياً، وأهم أسباب الدم في المني هي:١-وجود التهاب أو إنتان في المسالك البولية، البروستاتا، الإحليل ، البربخ أو في الحويصلات المنوية ٢- الأمراض المنقولة جنسياً مثل السيلان والإيدز والزهري ٣- رضح أو إصابة الجهاز التناسلي ٤- الأورام المختلفة ٥ انسداد المجاري التناسلية ويصبح الأمر جدياً إذا تكرر نزول الدم، وصاحبه أعراض مرافقة لبول أو القذف عليك مراجعة اختصاصي مسالك بولية لعمل الفحوصات اللازمة والتشخيص الدقيق.

عليه علاج الالتهابات أولاً، واستعمال المزلقات المائية، وإطالة المداعبة وتأخير الإيلاج وعدم الإيلاج إلا بالتوافق.