بعد خروج المنويات من العضو الذكري و تعرضها للهواء كم مدة بقاءها حية

لا تعيش الفيروسات خارج الجسم أكثر من عدة دقائق.

السائل المنوي يمكن أن يخرج من المهبل لأسباب ميكانيكية أو فيزيائية أو كيميائية، بشكل عام، يمكن الحيوانات المنوية أن تعيش في البيئة الصحيحة لمدة تصل إلى 5 أيام.في بيئات معينة والبيئة المناسبة تكون داخل الرحم وعنق الرحم. أنابيب عنق الرحم والرحم وقناة فالوب ولهذا السبب يمكن للمرأة أن تحمل إذا كانت الإباضة في غضون 5 أيام بعد الجماع. معظم الحيوانات المنوية، تموت في غضون 1-2 أيام بعد القذف، حتى داخل الرحم. في بيئات أخرى، حتى داخل المهبل، تعيش الحيوانات المنوية لبضع ساعات فقط وخارج جسم الإنسان،تموت عندما تتعرض للهواء الطلق في غضون دقائق. هذا إذا لم تتعرض للاخصاب.

طبيعي أن يخرج لسائل المنوي من المهبل بعد الجماع، ويكفي في العادة منوي واحد لحصول الحمل.

معظم الحيوانات المنوية، تموت في غضون 1-2 أيام بعد القذف، حتى داخل الرحم. في بيئات أخرى، حتى داخل المهبل، تعيش الحيوانات المنوية لبضع ساعات فقط وخارج جسم الإنسان،تموت عندما تتعرض للهواء الطلق في غضون دقائق.المنويا خارج بيئتها لا تزحف لأي مكان!!

الحيوان المنوي ممكن ان يعيش لحد اسبوع, اما البويضة لحد 48 ساعة

نظرياً ممكن، ولكن عملياً من المستبعد، والضمان من عدم الحمل هو العادة الشهرية!!

الحمل يحتاج الى حيوان منوي واحد ( للتلقيح ) ان كان السائل خارجيا ولم يدخل المهبل فالاحتمال ضعيف

للوقاية من المرض يجب اتباع التعليمات التالية : - الإلتزام بتعليمات وإرشادات الطبيب الصحية . - يجب الإبتعاد عن ممارسة الجماع الشرجي او الفموي قدر الإمكان وفي حال ممارسته يفضل إرتداء الواقي الذكري . - الإقلاع عن التدخين . - تناول الطعوم الوقائي الذي ينصح باخذه في الفتره العمريه بين 9-26 سنه للذكر كذلك الأنثى ويعطى على 3 جرعات متباعدة زمنيا . - الحفاظ على جفاف ونظافة المناطق التناسلية . - استخدام وسائل الحماية كالواقي الذكري في حال الاتصال الجنسي مع شخص مصاب .

اسباب تكون الأجسام المضادة للحيوانات المنوية: ١- انهيار الحاجز المنوي المناعي (الدم/الخصية): لا يبدأ جسم الذكر بانتاج الحوانات المنوية قبل سن البلوغ (حيث يبدأ انتاجها و تخزينها داخل الخصيتين)، بينما يتكون و يتطور جهاز المناعة أثناء فترة الحمل، لذا فإن جهاز المناعة لم يشاهدها. رضح الجهاز التناسلي الذكري يمكن أيضا أن يسبب خلل في حاجز بين منطقة إنتاج المنويات والجهاز المناعي، والرجال عرضة للإصابات الرياضية. للمزبد راجع القاموس.

لا ضرر من ذلك