تحية طيبة هل يوجد علاج للمرئه من ناحية الجنس بعض الاحيان زوجتي لا ترغب فى ممارس الجنس وذلك ليسها لها رغبة . وشكرا

الجنس الفموي له أضرار كثيرة منها نقل الجراثيم من الفم ألى الجهاز التناسلي والعكس، رجع جنس فموي في القاموس، وممارسة الجنس أكثر من ست مرات في اليوم منهكة ، والإنهاك يسبب تعب المفاصل وغيرها ، فيفضل الاعتدال، خير الأمور الوسط.

هو عبارة عن تركيبة هورمونية اما مفعوله ليس لدي علم ....لكن عادة الهورمونات الطبيعية التي يفرزها الجسم كافية لوصول البظر الى حجمه الطبيعي منذ مرحلة البلوغ وحجم البظر لايؤثر على العلاقة الحميمة.

انصحك ان تصارح زوجتك وان تهياها نفسيا وتعمل على مداعبتها واثارتها جنسيا قبل الايلاج عن طريق التقبيل واللمس والكلام وغيره

ربما تكون قلة الرغبة ناجمة عن وجود الألم، ويفضل مراجعة اختصاصي/ة نسائية للفحص السريري للتأكد من سبب الألم قبل البحث عن زيادة الرغبة.

يتركز العلاج على مسألة التحكم الإرادي بعملية القذف . وهو يجمع عدة طرق . و الدواء الأكثر استعمالا و فعالية هو Clomipramine وهو مضاد للاكتئاب يعطي نتيجة ايجابية بنسبة 60% , غير أن هذه النتيجة لا تستمر إلا إذا رافقها علاج لإعادة التأهيل . هناك و سائل أخرى ينصح باللجوء إليها وهي ذات فعالة بنسبة أو أخرى : ١.تمرين كبح التبول . ٢.استعمال الواقي الذكري أو مرهم مخدر , للتقليل من حساسية القضيب . ٣-سحب القضيب عند اشتداد الإثارة. ٤- قرص باطن القدمأو عض باطن الخد عند اشتداد الإثارة ٣.شد الخصية إلى الأسفل عند اقتراب القذف . ٤.سحب القضيب عندما تشتد الإثارة . ٥.قرص باطن القدم أو عض باطن الخد عند اشتداد الإثارة . ٦- التوقف للحظات في وقت الجماع وبعد الادخال وبدأ العملية الجنسية التوقف للحظات عند الشعور بقرب القذف ومن ثم متابعة الادخال وهكذا وبهذه الطريقة يتأخر القذف الى ان يصل الشريك الى النشوة ولكن هذا يتطلب قدرا كبيرا من التعاون والتواصل بين الزوجين او الشريكين وربما هناك من يجد صعوبة في ذلك ويوجد ايضا الحقن الموسعة للشرايين وتُحقن مباشرة في القضيب للمحافظة على الانتصاب وتاخير القذف. في جميع الأحوال ينبغي المباشرة في علاج سلوكي يساهم فيه الطرفان , قبل تفاقم الوضع , و قبل أن تفقد الزوجة استعدادها للمساهمة .راجعي قذف سريع في القاموس.

عليك ممارسسة الرياضة اليومية التغذية المتوازنة، وتناول العسل وعسل الملكات والمكسرات. ويمكن تناول الحبوب المساعدة على الانتصاب مثل السيلدينافيل بوصفة طبية.

يرافق ممارسة الجنس الشرجي عدد من المضاعفات منها : - زيادة فرصة انتقال الأمراض المنقولة جنسياً كانتقال فيروس الورم الحليمي البشري والايدز وفيروس التهاب الكبد ج - الاصابة بالتهابات القناة البولية التناسلية . - التهاب فتحة الشرج . - توسع العضلة الشرجية . - البواسير . - الكلاميديا - الهربس التناسلي - الثآليل التناسلية - مرض السيلان - التهاب الكبد ب - فيروس نقص المناعة البشرية مرض الزهري -سرطان الشرج.

ليس بالضرورة أن تؤدي الممارسة الشاذة إلى انتقال العدوى، فالأهم هو وجود العدوى لدى الفتاة المذكورة، ثم وجود جرح في القضيب، عليك مراجعة اختصاصي أمراض جلدية وتناسلية وعمل الفحوصات اللازمة.