في حالة كان الشخص مصاببالإيدز حديثا يوم اواسبوع واحد وتبرع بالدم في نفس الفتره سوف لن يستطيعوا اكتشاف فيروس الإيدز وهكذا بيريح فيها الشخص التاني مستقبل الدم واذا الجواب نعم يستطيعون اكتشافه ماهي الطريقه المستخدمه لاكتشاف المرض من اليوم الأول علما بأن تحليل الاليزا لايستطيع اكتشاف الفايروس من الاسبوع الاول شكراً لكم

سؤالك منطقي.... لكن وحسب معلوماتي اقول لك انه لن يحدث اي شيء للشخص المتبرع له لان تلوث الدم وتكون الاجسام المضاده غير مكتمل لدى الشخص الغير واضحه عنده الاصابه

اذا تبرعت بالدم وقالو لك انك سليم...فانه لا بد لك ان ترتاح نفسيا وتطمئن وانه لا داعي لاي فحوصات اخرى تجريها لزيادة الاطمئنان بالنسبه للسؤال الثالث فانه اذا طلعت سليم كما تقول فانه يجب عليك ان تطوي هذه الصفحه نهائيا....وان تستغفر ربك وتتوب اليه

هذا ناجم عن احتمال إصابة المثليين بالإيدز وانتشاره بينهم أكثر من العادة، ولكن بدأ الحديث عن إمكانية رفع الحظر في بريطانيا مثلاً.

مرحلة الإيدز: تمثل أسوأ مراحل العدوى وتظهر العلامات السابقة ولكن بصورة أشد وضوحا مع وجود أمراض انتهازية وأورام خبيثة نتيجة للعوز المناعي. تظهر الأعراض على 25% من المرضى بعد مرور 5 سنوات على الإصابة، وعلى 50% من المرضى بعد 10 سنوات وبعض المرضى لا تظهر عليهم الأعراض أبدا. بعض العوامل تساعد على سرعة ظهور الأعراض مثل:تكرار التعرض للعدوى،الحمل،الإصابة بأمراض تضعف المناعة. ينتقل الإيدز بالطرق التالية :- 

1) الاتصال الجنسي المباشر إذا كان أحد الطرفين مصاباً ويمكن أن يحدث بين الشواذ ويشكل مايقرب من 90% من حالات عدوى الإيدز .
 
2) استخدام الإبر أو أدوات ثقب الجلد الملوثة بالفيروس مثل أدوات ثقب الأذن وأدوات الحلاقة والحجامة والوشم الغير معقمة وفرشاة الأسنان التي يستخدمها المصابون خاصة إذا كانت هناك جروح أو تقرحات على الأغشية المخاطية أو الجلد كما سجلت بعض الحالات نتيجة عدم تعقيم أدوات معالجة الأسنان ومشكلة إدمان المخدرات شديدة الصلة بانتشار الإيدز عن طريق إستخدام المحاقن والأبر الملوثة في حالة تعاطي العقاقير عن طريق الحقن الوريدية وعموماً تشكل العدوى بين متعاطى المخدرات عن طريق الحقن نسبة 2 – 5 % من الحالات .
 
3) من الأم المصابة إلى جنينها أثناء فترة الحمل أو الولادة أو الرضاعة الطبيعية ويتراوح خطر احتمال إنتقال الفيـــروس من الأم الحامل للفيروس إلى وليـدها بين 25 – 50 % إذا لم يتم إعطائها العلاج .
 
4) نقل الدم أو منتجاته الملوثة بالفيروس وهذا أصبح نادراً جداً بعد عام 1986 نظراً للإجراءات الدقيقة لفحص الدم ، وقد تصبح العدوى عن طريق الدم ومنتجاته مشكلة هامة في البلدان التي لم تقم بعد بتنفيذ برنامج وطني لتحري سلامة الدم وفحص المتبرعين بحثاً عن العدوى بالفيروس 
 راجع إيدز في اللقاموس.

الإيدز لا يظهر في الفحص العادي ويحتاج لفحص خاص. ويمكن إجراء زالفحص عند الشك في الموضوع.

لا يوجد تحاليل بعد يوم بل ضروري عدة أيام لعمل فحص اللعاب، والإيدز قد ينتقل من أول مرة. ومن مرة وجيدة!!

نحن يا عزيزي لا نستطيع التنبؤ ، لنعرف إذا كان الفحص الأول ولا الثاني صحيح، عليك الثقة بالمختبر وتوكل على الله.

إذا حصلت على نتيجة إيجابية من أي من هذه الاختبارات، سوف تحتاج إلى أن تأخذ اختبار آخر يسمى اختبار اللطخة الغربيةWestern blot test، للتأكد من النتيجة. ويمكن ان تستغرق فترة تصل الى اسبوعين لتأكيد نتيجة إيجابية. - اختبار اللطخة الغربية , Western blot test وهو فحص دم حساس يستخدم لتأكيد نتيجة إيجابية لفحص الإليزا .

هذا ليس صحيح الفحوصات الحاليّه تظهر النتيجه بدقه متناهية

المدة ليست كافية لشفاء الضمير وتأنيبه، كذلك أن طريقة العدوى التي ذكرت ليست أكيدة، والغالب أن أمورك جيدة، ولكنك ستنتظر على كل حال!