في صيف قمت بعلاقة غير آمنة يا رب سامحني فما هي الاعراض التي قد تظهر في

- يجب معالجة السكري والسيطرة عليه فكثيرا ما يصاب مرضى السكري باختلال وظيفي جنسي علما ان هناك عوامل اخرى تساهم في الاختلال من مثل الغدد الصماء والاوعية الدموية وخصوصا بعض الامراض العصبية بالاضافة الى ذلك اثبتت بعض الدراسات المتعلقة بالشخصية ان مريض السكري شديد التخوف من احتمالات العجز وشديد القلق على امكانية اهتزاز صورته الجنسية . هناك بعض الادوية التي تفسد الية انسياب الدم في الاوعية او الاليات العصبية الصماء التي تتحكم بالانتصاب والقذف وكذلك الامر بالنسبة الى بعض الادوية المهدئة للاعصاب والمخفضة للضغط والمضادة للانهيار العصبي والمزيلة للشحم والمضادة لهرمونات الذكورة ..الخ . - العامل النفسي: الخوف من الفشل يعزز امكانية الفشل من هنا ينصح بتجنب الايلاج وحركات الجماع في المراحل الاولى من العلاج لاستئناف العلاقة الجنسية . - عدم قدرة الرجل على تركيز اهتمامه على احاسيسه الشهوانية فيتشتت تفكيره في امور مختلفة هكذا يصبح الرجل مشاهدا بدلا من ان يكون لاعبا . - الخوف من رفض الزوجة في هذه الحالة لا تعود الزوجة شريكا في المتعة الجنسية في نظر الرجل بل تصبح حكما وقاضيا . 2-في مثل هذه الحالات ينصح بمراجعة اختصاصيى المسالك البولية من أجل التشخيص الدقيق وسوف وهو طبيب متخصص في في المشاكل والاضطرابات التناسلية، وقد يبدأ بطرح الأسئلة عليك حول التاريخ المرضي والعلاجي. وسيعقبها بفحص بدني شامل ثم سوف يتم أخذ عينة من البول بعد فترة وجيزة من القذف لتحليلها، وسيجري اختبار لتحديد كمية السائل المنوي الموجودة في البول 3- يجب اتباع العلاج النفسي ومشاركة الزوجة في العلاج وتوضيح المرض لها حتى تتفهم وتشارك في العلاج. 4- ومن العقاقير المستخدمةلعلاج هذه الحالة هي في المقام الأول أدوية تستعمل لعلاج ظروف وأمراض أخرى. و تشمل : الإيميبرامين(Imipramine ) البروموفينرامين(brompheniramine ) الكلورفينرامين(Chlorpheniramine ) وغيرها

يجب معرفة درجة التقوص في القضيب وهل يعيق عملية الايلاج اي الادخال ام لا فاذا كان التقوص خفيفا ولا يعيق ابدا عملية الجماع ولا القذف داخل المهبل فلا مشكلة في ذلك ولتحديد درجة التقوص وهل تشكل خطر ام لا يجب الفحص من قبل طبيب مختص من ناحية منشطات جنسية فانا لا انصح بأي واحد منها يكفي التغذية الصحيحة والمتوازنة والصحية مع الرياضة لكي تتمتع بصحة جنسية ممتازة

اولا يجب التوقف نهائيا عن العادة السرية والابتعاد عن كل المثيرات وعدم مشاهدة افلام وصور اباحية م لا اظن انك مصاب بالسيلان لان ما يخرج منك هو المذي وكما تقول بأنه يخرج عند الاثارة فقط من ناحية الحبوب في اعلى الذكر والم الخصيتين اتمنى ان يراك طبيب مسالك بولية حتى يفحصك مباشرة لمعرفة حقيقة الوضع وما تعاني منه

فإن هذا الوصف قد يكون أحد الأشياء التالية: الصدفية وهي المرجحة، الحزاز المحصور، الفطريات أو الخمائر. الفروق بين الصدفية والحزاز المحصور أو المنبسط. 1- إن الوصف بوجود بقع حمراء مغطاة بوسوف أو قشرة بيضاء يتماشى مع الصدفية. 2- تكون البقع أو الآفات واضحة الحدود تماما، وتكون بأحجام مختلفة قد تشكل لويحات كبيرة جدا، بينما الحزاز هو تجمع لحطاطات صغيرة متزاحمة والقشور قليلة، واللون أقرب إلى البنفسجي منه إلى الأحمر. 3- الصدفية غالبا غير حاكة إلا إذا تهيجت من الأدوية أو كان المريض عصبيا رافضا لها، أو كانت في الطويات بين الحزاز أكثر حكا. 4- الصدفية تصيب المناطق المشعرة، ولا تؤدي لتشكيل ندبات، بينما الحزاز المنبسط يترك ندبات خالية من الشعر إن أصاب جلدة الرأس، والحزاز المحصور لا يترك ندبات؛ ولذلك ينبغي فحص جلدة الرأس أيضا. 5- الصدفية قد تصيب الأظافر بحفر صغيرة أو تصبغات أو تسمكات تحت الأظافر أو انفصال الظفر جزئيا عما تحته، بينما الحزاز يتظاهر بخطوط ضمرية؛ ولذلك ينبغي فحص جلدة الأظافر أيضا. 6- وجود قصة عائلية من الصدفية يرجح الصدفية، بينما في الحزاز لا يوجد قصة عائلية. 7- الصدفية ذات مسيرة متفاوتة بين التحسن والزيادة، وذات هجمات فصلية فهي غالبا تتحسن صيفا وتزداد شتاء، بينما الحزاز ذو مسيرة أكثر استقرارا. 8- الصدفية أكثر تأثرا بالانفعالات النفسية والقلق والخوف. 9- يندر أن ينتشر الحزاز على 90 % من الجسم، إلا أن يكون مشتملا على إصابة الأغشية المخاطية للفم، بينما الصدفية يندر أن تصيب الأغشية المخاطية أو تتظاهر بما يسمى اللسان الجغرافي. 10- قد يصاب الصدف بالتحزز نتيجة الحكة الشديدة. 11- وقد يكون هناك حزاز وصدف بآن واحد ولكن هذا نادر. 12- صورة للمرض كانت تغني عن كل ما رسمناه بحروفنا. 13- نؤكد على ضرورة استعمال الهيدروكسيزين؛ لأنه مهدئ للحكة والتقشر، وقد يمنع بعض المضاعفات سواء أكان المرض صدفية أم حزازا. 14- إن التحسن على المراهم الكورتيزونية يتماشى مع تشخيص الصدفية أو الحزاز، ولكنه يتناقض مع تشخيص الفطريات التي تزداد على الكريمات الكورتيزونية. ختاما: من الوصف فإننا نرجح دون تأكيد أن يكون المرض عندك هو الصدفية وليس الحزاز، فالصدفية مرض مزمن معاود وله إجابات طويلة منشورة في هذا الموقع. وأما الفطريات أو الخمائر. أولا الخمائر: فمن الأسباب لذلك هي الرطوبة الموضعية والتعطين، وأحيانا وجود مرض السكر، وقد يكون عدوى من الزوجة الحامل التي تكثر احتمالات إصابتها بالكانديدا (الخمائر ) بسبب الحمل، خاصة إن ترافق بالسكر الحملي. إن التحسن على استعمال مضادات الفطريات يؤكد التشخيص، ولكن وجود بقايا أو بقع بقايا يدل على ما يسمى التبدلات التالية للالتهاب وليس لها قيمة، وتزول مع الزمن ما لم تتكرر العدوى. ولتلافيها ابحث عن السبب وحسن المناعة لكل منكما (أنت والزوجة)، واغسل الموضع بانتظام بـ (سياتل) أو (سيباميد ليكويد كلينزر) مع التجفيف بدون عنف، وعالج الزوجة لو كانت مهيئة للعدوى كما ذكرنا، واستعمل الدواء عند اللزوم ولفترة أطول، وتجنب إبقاء الموضع في رطوبة لفترات طويلة، ولو أن هذا السبب غير محتمل في مثل عمرك.

المشكلة ليست في القدرة فقط، بل في الرغبة أيضاً، فمن قال أنك يجب أن تمارس مثنى وثلاث، المهم يا صاحبي النوعية وليست الكمية، عليك تحسين لياقتك البدنية، والتغذية المتوازنة ،وتناول المكسرات والمنشطات مثل عسل ملكات النحل. ولا داعي للقلق حول الهرمونات، ولكن يمكن عمل فحص للهرمونات للاطمئنان.

ما دمت قد أقلعت عنها ، فلا داعي للقلق، فلن تؤثر على زواجك، إذا تغلبت نفسياً على الموضوع ومارست حياتك العادية، بالنسبة للوزن ، لا داعي للقلق ولكن حافظي على صحة جيدة، ومارسي الرياضة اليومية.

حسناً تناول ملعقة من العسل يومياً، ولكن الأهم هو ترك العادة السرية، وممارسة الرياضة اليومية والاهتمام بالتغذية المتوازنة، وستتحسن أحوالك ما عدا الصلعة!!

الرائحة تدل على وجود مشاكل، إما التهابات أو إنتانات، عليك مراجعة طبيبة نسائية للفحص السريي وتحديد مصدر الرائحة، ثم العلاج.

بما أن النتيج سلبية فالغالب أنك سليم من الإيدز، ولكن يجب الحذر فترة من الزمن وعدم الاقتراب من أي فتاة، واستعادة نشاطك وصحتك بممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة، وبما كنت بحاجة لبرنامج خاص للتغذية وتناول المزيد من المواد الغذاذية لاستعادة وزنك.

لماذا التخوف ، إذا لك تقومي بعلاقات مشبوهة، لا تعاشرين أشخاص مرضى بالمرض، ولا تعانين من نقص المناعة أو تتناولين علاجاً يضعف المناعة مثل العلاج الكيماوي، وما دامت التحاليل سلبية فلا داعي للقلق.