كم يوم بعد عمليةكي لعنق الرحم يسمح للرجل بمجامعة زوجته

يفضل انتظار اسبوعين لشفاء الجروح.

الحيوان المنوي ممكن ان يعيش لحد اسبوع, اما البويضة لحد 48 ساعة

اللولب هو وسيلة لمنع الحمل والمفروض أنبا يحدث الحمل بعد القذف بوجود اللولب.

اولا: ممارسة الجنس من الدبر منهي عنها دينيا وطبيا..... ثانيا: الاحتمالات وارده......ولو كانت ضعيفه.......

نظرياً ممككن، إذا تم الموضوع خلال دقائق!! لأن المنويات لا تعيش خارج بيئتها سوى بضع دقائق راجع اختصاصي نسائية. ويمكن حل ألم الجماع وقد يشمل علاج عسر الجماع التدابير التالية - عادات النظافة الشخصية: وذلك بتجنب استخدام أي مستحضرات للتنظيف أو إزالة الروائح، محتوية على مواد مُعطّرة، وذلك لأن استخدامها، وتعريض الأعضاء التناسلية الخارجية لها، قد يتسبب بحالات من التهيج والحساسية، وأيضاً يتسبب بإعاقة إفراز المرطبات الطبيعية للمهبل بشكل كاف، هذا، مع تجنب اللجوء إلى عادة بعض النساء من إجراء الدوش المهبلي لغسله داخلياً - أسلوب ممارسة العملية الجنسية: وهنا يتطلب الأمر تعاون الزوج والزوجة في اتخاذ ا

كيفما كانت دورتها الشهرية قصيرة او طويلة اعني من 24 ال 35 يوم لايمكن تحديد متى يمكنها ان تحمل او لا الا بالطريقة الآتية .مع نهاية اليوم الاخير لدم الحيض على زوجتك ان تقيس حرارة جسدها كل ليلة بالوقت المحدد مثلا في الساعة التاسعة ليلا من كل يوم وتدونها في دفتر عندما ترتفع درجة الحرارة من 36.5 الى 36.8 مثلا عند ها يمكن ان تحمل اذا وجد المني بداخل المهبل .

المنظار لا يشكل تغييراً، في الجسم، ويمكن عند التعافي والشعور بالراحة!!

السائل المنوي يمكن أن يخرج من المهبل لأسباب ميكانيكية أو فيزيائية أو كيميائية، بشكل عام، يمكن الحيوانات المنوية أن تعيش في البيئة الصحيحة لمدة تصل إلى 5 أيام.في بيئات معينة والبيئة المناسبة تكون داخل الرحم وعنق الرحم. أنابيب عنق الرحم والرحم وقناة فالوب ولهذا السبب يمكن للمرأة أن تحمل إذا كانت الإباضة في غضون 5 أيام بعد الجماع. معظم الحيوانات المنوية، تموت في غضون 1-2 أيام بعد القذف، حتى داخل الرحم. في بيئات أخرى، حتى داخل المهبل، تعيش الحيوانات المنوية لبضع ساعات فقط وخارج جسم الإنسان،تموت عندما تتعرض للهواء الطلق في غضون دقائق. هذا إذا لم تتعرض للاخصاب.

مرات الجماع تختلف من شخص لأخر حسب مستوى الهرونات واللياقة البدنيية والتغذية، من ١-٦مرات أو أكثر، وممكن أن يقذف عدة مرات. ولكن الغالب أن الشخص بحاجة لفترة من الراحة قبل المرة الثانية.