لماذا اشعر بالالم عندما امارس الجنس مع زوجي هل من الممكن ان تكون فتحة المهبل ضيقة اذ كلانا لانشعر بدخول القضيب الى الداخل ونبقى نحاول ادخاله بشتى الوسائل وبهدوء ومع ذلك يبقى الالم مع رغبة في التبول فما هو الحل لمشكلتي مع العلم انه قد مضى على زواجنا شهر.؟؟

إذا لم يكن هناك شيء عضوي فربما هناك شيء نفسي! كذلك يمكن تناول بعض المسكنات تحضيراً للجماع، حتى يتم التغلب على ذلك!

لا يمكن التنبؤ بمدى الضرر الحاصل لعضلات مضرة الشرج، ولكن الاحتمال وارد، وعليك التدريب باستعمال تمارين كيغل لتقوية عضلات الحوض، وهي تمارين مصممة لتقوية العضلة العانية العصعصية(PC) لقاعدة الحوض ويمكن استشارة الطبيب حول الطريقة الصحيحة لاجراء هذه التمارين وولكن من احدى الاضرار الشائعه لممارسة الجنس الشرجي هي سلس البراز

قد يحتمل عدة اسباب لذلك، مثل وجود بواسير او تهتك في عضلات الشرج.. يصعب التأكد دون الفحص السريري. لذا ينصح بمراجعة أخصائي الجراحة.

من الصعب جدا ان يستطيع التحكم بطريقة القذف عندما ياتي..... الحل عندك انت.....تستطيعي ان تؤثري على نشوتك.....والتحكم بموعدها

لا يوجد مشكلة في خفقان القضيب، وهناك العديد من مسببات عسر الجماع عند الإناث و منها الالتهابات (المبيضات ، الكلاميديا​​، داء المشعرات، والتهابات المسالك البولية) ، التهاب بطانة الرحم , الأورام , جفاف المهبل ,و قد ينجم عن ختان الإناث , ندبة الأنسجة الناتجة عن الجراحة . وربما يجب مراجعة اختصاصي نسائية لتحديد سبب عسر الجماع، من جهة لعلاجه،كما يجب زيادة المعلومات التشريحية والطبية عن الجسم والأعضاء التناسلية.

العلاقة الجنسية المؤلمة، وهي الإحساس بالألم قبل، أو أثناء ، أو بعد الجماع ، وهي الحالة الوحيدة في الاضطرابات الجنسية التي يكون منشؤها في معظم الأحيان عضويا. وهي تخص المرأة بشكل خاص، بالرغم من أنها قد تصيب الرجال لأسباب مختلفة، وينبغي التفريق بينها وبين تشنج المهبل. الالتهابات المهبلية المعدية , ذات المنشأ الطفيلي أو الفطري مثل داء المبيضات ، وداء المشعرات والمتدثرات ، تسبب ألما عند المجامعة ، ويكون هذا الألم مصحوبا بسيلان مهبلي مثير للحكة في معظم الأحيان ، و لكنه سريع الشفاء عند معالجة أسبابه. وغالبا ما تترافق الالتهابات المهبلية مع جفاف المهبل الذي يمكن أن يستمر بعد معالجة الالتهاب , فيتطلب الأمر علاجا خاصا . تظهر بعض الأوجاع الخاصة على اثر عملية جراحية أو بعد الولادة. وفي هذه الحالة على المرأة إتباع بعض النصائح و التعليمات الطبية لاستئناف العلاقة الجنسية و استعمال المرطبات المهبلية. ويجب التفريق بين الآلام التي تحدث في الأسبوعين الأولين من الجماع، حيث الألم ناجم عن إدخال القضيب ، أو حركته في المهبل، ويمكن أن يكون ناجماً عن جرح عميق في الحوض، أو عند إدخال غير متناسب ، إذا كان حجم المهبل صغيراً، مثل اغتصاب الصغار. وقد تنجم الأوجاع عن تشوه في الفرج، أو عن التهابات مهبلية . علما أن بعض التشوهات الفرجية أو المهبلية لا يتم اكتشافها إلا بعد الجماع .مثل الإنتباذ البطاني الرحمي والأورام.ويمكن استخدام الأدوية التي تساعد على الترطيب (مزلق) . ومحاولة السيطرة من قبل الزوج اثناء الجماع بدلا من وجود العنف . راجعي عسر الجماع في القاموس، وإذا استمر الألم فلا بد من مراجعة اختصاصي/ة نساذية لتقييم الحالة.

لا داعي للقلق، فمهما كان شكله ووضعه ، سينتصب عند التهيج مرة أخرى. والأفضل أن تفكر بهوايات جديدة تشغل وقتك!.

أكثر عضو قابل لإثارة عند المرأة هو البظر، وكثير من النساء لا يشعرن بالنشوة بدون إثارة البظر، وعليك محاولة إثارة جميع النقاط المهمة في زوجتك للوصول سوياً إلى الإرجاز بشكل متزامن.

للحمل فانه لا بد من دخول حيوان منوي سليم الى داخل الرحم ولتلقيح البويضه

الاحتمالات كثيره جدا.... من المهم جدا الحاله النفسيه للزوجه وطمانتها بان العمليه الجنسيه عباره عن عمليه ممتعه للطرفين ولا يوجد اي خطوره منها انصحك العمل على اثارة الزوجه جنسيا عن طريق التقبيل والمداعبه ...وان يكون الايلاج اخر مرحله