من يوم اصبت بعدم الرغية الجنسية وان مشاغرى لاتتحرك نهائيا حتى لو كان ا

إذا امتنعت عنها لسنين، فستتعافى بالتأكيد، ولكن مع ممارسة الرياضة اليومية ،والتغذية المتوازنة، أما تأرجح الرغبة فيعتمد على الوضع الغذائي والهرموني والنفسي، وهذا عادي فلا داعي للقلق، المهم أن تتوقف.

عليك بمراجعة اختصاصي الامراض النفسيه هو الاقدر على نصحك

هذه ليست آثار على الاعتداء وليس لها علاقة بالاعتداء، بل هو زهق عادي كما يحصل في أحسن العائلات!! حاولي التصالح مع نفسك، خاصة وأنك مغلوبة على أممرك.

كلا هذا ليس بمؤشر على مرض معين بل هو طبيعي وناتج عن الكبت الذي يعيشه الشباب في بعض المجتمعات

هل عندك انتصاب صباحي كامل ؟ هل عند المداعبة مع زوجتك تحصل على انتصاب جيد ؟ هل الارتخاء يحصل عند الايلاج ؟ اذا كان كذلك فالواضح هو موضوع نفسي ليس الا وهو توتر وقلق من الفشل وهو ما يؤدي لفقد الانتصاب بالفعل عند المحاولة، لذا أول خطوات العلاج ضرورة عدم التفكير في الانتصاب، وعدم مراقبة الانتصاب، لأن القلق والمراقبة والشعور كأنك داخل اختبار يؤثر سلباً على الانتصاب. الأمر الثاني: تغيير في نمط الحياة بالرياضة المنتظمة، ولو بالمشي يومياً وكذلك التغذية الجيدة خاصة الخضار الطازج، والفواكه، والحليب والعسل وغذاء الملكات. مع ضرورة تجنب التدخين، لا مانع من تحليل تحليل التستوستيرون والبرولاكتين والسكر

الغالب أن حالتك طبيعية، ولكن يمكن زيارة اختصاصي المسالك البولية وعمل بعص الفحوصات للتأكد.

هذا ناجم عن ممارسة العادة السرية قبل الزواج، وهو عادي ، ولحل المسكلة، عليك إعادة تأهيل جسمك ولياقتك البدنية، وذلك بممارسة الرياضة اليومية ،والاهتمام بالتغذية المتوازنة، والتوقف عن العادة السرية وأن أمكن التدخين والراحة اللازمة للجسم.

الرغبة الجنسية تبقـى موجودة حتى آخر العمر، وقد تقل بعد وقف العادة الشهرية، ولكن الغالب أنها لا تؤثر على الحياة الزوجية إذا كان هناك نفاهم، فالحياة الزوجية ليست فقط جنس، بل مودة ورحمة.

عليك ممارسة الرياضة، وتحسين اللياقة البدنية، والاهتمام بالتغذية المتوازنة. حالتك عادية، لا داعي للاحتلام ، ولا داعي للقلق.

هذا ليس ضعف جنسي، فلا داعي للقلق، والحل هو التفاهم مع زوجتك عن الأمور التشريحية والوظيفية للزواج ، وإهمال الايلاج وعدم محاولة الايلاج الا بالتوافق.