هل الإفراط في العادية السرية له تأثير على إنخفاض الهرمون الذكوري testosterone ؟

فول الصويا يحتوي على مركبات تسمى الايسوفلافون (جينيستين،دياديزين، وغليسيتين ) والتي تكون بمثابة فيتوإستروجين (الاستروجين النباتي) في جسم الإنسان. انهم مشابهة بنيويا للهرمون الأنثوي، الإستروجين، ويعتقد أن لها تأثيرات مشابهة في الجسم. ويعتبر مستوى هرمون الاستروجين العالي في الرجال طريقا مباشرا إلى انخفاض مستويات هرمون تستوستيرون، وتناول الصويا - والتي تحتوي على مركبات استروجين - وغالبا ما ينحى عليها باللائمة في خفض هرمون تستوستيرون. وكاما قلت الكمية يكون أفضل!!بل يفضل عدم استكلاكه قدر الإمكان، لأنه موجود في الكثير من المركبات الغذائية المصنعة.

الحالة النفسية لها تأثير أكيد على الهرمونات والمنويات أيضاً، إذا كنت قلقاً يمكنك مراجعة اختصاصيرمسالك بولية للفحص الطبي. أو تنتظر عدة أيام وستختفي الأعراض المزعجة.

التهاب البوروستاتا ليس له علاقة بالخصية ولا بإنتاج التستوستيرون ولا بنقصان الوزن، إلا إذا كان مزمن وأثر على الشهية نتيجة الشعور العام بالمرض !!

العادة السرية تخفض نسبة الهرمون الموجود في الدم، ولكن بنائه في الخصيتين لا يتأثر، وستمر كالعادة.

١-ربما تكون الخصيتين الكبيرتين أقدر على إنتاج وتخزين المنويات. ٢-لا علاقة بين الشعر الأبيض والأداء النسي ٣-الانتصاب الصباحي، قد يحدث يومياً. كما يحدث أثناء النوم تلقائياً ٤-يمكن استعمال الفياغرا يومياً أو حتى تتحسن الأحوال، إذا تحسنت لا داعي لاستعماله، خاصة مع عدم وجود أمراض مزمنة وأدوية أخرى مثل أدوية السكري والضغط. ٥- التستوستيرون يتم إنتاجه في الجسم نتيجة برنامج جيني وجسدي ويتعلق بالحالة النفسية والجسدية، وللمحافظة عليه يجب ممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة.

انصحك التوقف نهائيا عن استعمالها فورا من المؤكد ان لها اضرار مستقبليه انت في غنى عنها.....

النوم بعد الجماع ربما يكون انها عاده وليست واجبه وهي حاله طبيعيه بعد المجهود في العمليه الجنسيه

لا علاقة للعادة السرية بظهور الحبوب على الوجه!! العادة السرية لا تسبب لا ضعف ولا قوة القضيب، لأنه غير مهمة ميكانيكياً. كبر فتحة البول ليس لها أضرار!!

العلاج الهرموني بحاجة لاشراف طبي راجع اختصاصي غدد صماء لمتابعة العلاج.

مرة أسبوعياً زقل ضرراً من الإدمان، وممارستها بتلك الطريقة لا تضر المخ والأعصاب، وعند التوقف تعود الأمور إلى طبيعتها مرة أخرى، والإفراط لا يؤدي إلى نقص الهرمون الذكري، بل استهلاك المزيد منه.وإنهاك الجسم.