هل توجد التهابات مهبلية بدون الالم او اعراض ... وكيف يمكن معرفتها ان وجدت ؟؟؟

الإفرازات المهبلية وغالباً لها رائحة! والعلاج بمراجعة اختصاصي/ة نسائية.

على الأقل هناك حل جراحي، راجع اختصاصي مسالك بولية.

يفضل الانتظار أربعين يوماً بعد الولادة، لإتاحة الفرصة للهبل والرحم أن تستعيد حيويتها وشفاء الجروح الممكنة.

حتى لا يتوسع مرة أخرى ما عدا بالولادة، يجب ممارسة الرياضة اليومسة وتمارين لتقوية عضلات الحوض، مثل تمارين كيغل كما هي مفصلة في القاموس. الجراحة إذا حصلت قبل التئام الجرح، فقد يفتح مرة أخرى.

عند وصول النساء مرحلة انقطاع الحيض فإنه يتوقف مبيضا المرأة عن انتاج هرمون الاستروجين ، وهو الهورمون الذي يحفز الغدد المهبلية على انتاج مواد مرطبة و مزلقة . و من ثم ، فإن الأنسجة التي تبطن المهبل تصبح اقل سمكاً ، و المهبل قد يصبح جافاً بالقدر الذي يجعل الجماع مسبباً للضيق و الألم . قد يشمل علاج جفاف المهبل التدابير التالية: - وصف العلاجات الهرمونية الموجودة على شكل حبوب. - العلاجات الموضعية التي تتضمن العلاج الهرموني على شكل كريم موضعي أو حلقات موضعية تحتوي على هرمون الاستروجين - بعض أنواع الكريمات و المراهم التي تساعد على ترطيب المهبل وللمزيد راجع جفاف المهبل في القاموس.

تعتبر دورتك كل ٢٩ يوم وهي منتظمه ولا يوجد هناك اضطراب فيها ، فهناك اختلاف لدى الاناث بعدد ايام الدوره الشهريه ، فعادة\" تكون ٢٨ -٣٠يوم ، ولكن بشكل طبيعي يمكن ان تتراوح الدوره الشهريه المنتظمه ما بين ٢١-٣٥ يوم.اما مرض تكيس المبايض فهو عباره عن اضطراب بعمليه الإباضة الطبيعية بسبب خلل هرموني في الجسم وهو يكون أحيانا متلازما مع عدة أعراض تظهر معا على المريضة مثل اضطرابات الدورة الشهرية (عادة\" تكون ادوره الشهريه متباعده) اوازدياد وزن الجسم او ظهور الشعر الخشن في مناطق مختلفة من جسم المرأة ويشخص عن طريق اجراء فحوصات هرمونيه وكذلك اجراء فحص بجهاز الموجات الفوق صوتيه للمبايض

هناك بعض النساء يكون القذف الأنثوي لديهن كثيراً، راجع اختصاصي نساذية

ما دام لم يدخل شيء في المهبل، فالغالبية ان الغشاء سليم، وليس له علاقة لا بالإفراز ان ولا بكمية الدم، ولا يمكن التثبت الا بالفحص الطبي.

إذا كانت بعد الجماع فهي من آثاره!! المهم لا راحة لها!

التمارين الرياضية بكافة انواعها لا تؤئر على غشاء البكارة, اما الماء يمكن ان يؤثر فقط اذا كان موجه بشكل مباشر و بقوة نحو الغشاء , اما الحكة فلا علاقة لها بفض غشاء البكارة.