هل ممكن عندها سنوات تفقد عذريتها بسبب التعرض للاعتداء الجنسى

إذا حصل إدخال في لمهبل، نعم في الغالب تفقد عذريتها!!و لا يمكن البت في الموضوع بدون فحص طبي.

الابلاج في هذا العمو قد يسبب تمزق المنطقة التناسليةو وخاصة إذا حصل إيلاج نظراً للفرق بين حجم القضيب وحجم الأعضاء التناسلية عند الفتاة، كما قد يمكن مشاهدة آثار الرضح، أما الحالة النفسية فتتركز في الخوف من الجنس والرجل بشكل عام.

تعاين من صدمة عصبية تجعلها تخاف من الرجال ومن الجنس ، ومن العيب، ولا يوجد حل سوى الترقيع إن أمكن،

- استبعاد الأسباب التي قد تؤدي إلى البرود الجنسي ، - التغذية الجيدة - التوافق العاطفي مع الشريك، ومحاولة حل المشاكل الزوجية والضغوط العصبية، - هناك عدة أعشاب ممكن أن تفيد مثل حشيشة الملائكة، ويفضل عدم استخدامها مع الحوامل. والجنسنغ الذي يحفز الجهاز العصبي ويزيد تدفق الدم إلى الشرايين ، واليانسون والحلبة والبقدونس.

الإفراط في العادة السرية قد تؤدي إلى: حدوث التهابات في الأعضاء التناسلية قد تؤدي إلى البرود الجنسي بعد الزواج قد تؤدي إلى مضاعفات نفسية وعصبية والشعور بالذنب والإحساس بالنقص وانعدام الثقة بالنفس والإنطواء والخجل، وعدم الانتصاب بعد الزواج! وتضخم الشفرين سيزول بعد التوقف عن العادة السرية. إذا كانت هي السبب، ولكن قد تكون أيضاً عادية. ولا داعي للقلق.

لا يمكن الكشف عن الاغتصاب بعد هذه المدة، وليس من الضرورة أن تبقى له آثار نفسية، وهذا يعتمد على التغلب على الموضوع.

لا يمكن للطبيب تحديد إذا كان السبب هو العادة السرية من غيرها من الأسباب ، ويعتمد على نوع الجسم المولج، ومدى التمزق الحاصل في الغشاء،

فحص الذاتي للبكارة: أول ما يجب أن تفعله  المرأة هو أن تجلس على مكان ناشف وتسند ظهرها على مخدة وتثنى ركبتيها و تبعد رجليها و تميل قليلا للخلف     تضع  مرآة أمام فرجها فى وجود مصدر ضوئى جيد  وتبدأ فى التأمل من الأعلى إلى الأسفل . ويتطلب الفحص أن يكون الشخص الفاحص خبيراً بالاختلافات التشريحية الطبيعية في شكل الغشاء وشكل فتحته، وكل هذا لا يتوفر إلا للطبيبة المختصة، وفي العيادة المجهزة غالبا ما يتطلب الأمر محاولة الدفع إلى الأمام مع سحب لطيف للشفرين الكبيرين للخلف و الأسفل.

غشاء البكارة موجود منذ الولادة، وأثناء التطور الجنيني!!

أهم الأشياء التي قد تسبب التشنج المهبلي هي : -الاعتداء الجنسي. -العلم أن ممارسة الجنس أمر غير أخلاقي أو مبتذل. - الخوف من الآلام المرتبطة بالاختراق ، لا سيما أن كسر غشاء البكارة عند أول محاولة للاتصال جنسي يؤدي إلى التشنج. - الألم مع الجماع في الماضي او الحاضر 
- الرغبة في النساء بدلا من الرجال ، 
-فحص مهبلي مؤلم 
 التشنج الثانوي يحدث عند المرأة التي سبق أن تمكنت من تحقيق اختراق جنسي يتطور. وربما يرجع ذلك إلى أسباب مادية مثل عدوى فطرية أو الرض أثناء الولادة ، أو قد يكون نتيجة لأسباب نفسية. العلاج للتشنج الثانوي هو نفس العلاج للأولي. هناك مجموعة من العوامل التي يمكن أن تسهم في التشنج النهبلي . هذه قد تكون نفسية أو فسيولوجية ، ويعتمد العلاج على السبب في حالة المرأة. وللعلاج يجب عمل فحص لدى طبيب النستئية وبحث عن الأسباب الممكنة لعلاجها ثقافة جنسية عن اعضاء الرجل والمرأة وعملهما بالاضافة الى محاولات الاسترخاء والحمام الدافيء مع الاسترخاء، وربما لزم استخدام بعض الهدئات، ونفيد ممارسة الرياضة والانشغال بهوايات أخرى.