ماهو مرض ثنائة القطب وماتاثيرة علي العلاقة الجنسية

من الممكن ان من اسباب مرض العصبى الفرجى هو التعرض الى تجربة جنسية قاسية مثل الاغتصاب او التحرش الجنسى فى الطفولة او التاثر بتجارب جنسية للاصدقاء او الاقارب والادوية اللتى تاخذينها جيدة وتعالج جزء من الاعراض اللتى تعانين منها ولكن ايضا تحتاجين الى علاج نفسى مكثف بجلسات التحليل النفسى والعلاج النفسى الجماعى مع من هم فى مثل حالتك كما تحتاجين ايضا الى العلاج النفسى السلوكى للتغلب على الاثار النفسية المترسبة فى عقلك الباطن وننصحك بعم الزواج قبل اتمام العلاج النفسى مع الادوية حتى لاتتعرضين الى رهبة الجماع الجنسى فى ليلة الزفاف وتزداد الحالة سوءا مع متابعة الزميل استشارى الطب النفسى فى بلدك للمتابعة

ادوية الصرع ليس لها تاثير مباشر على الكلى او القدرة الجنسية او القدرة على الانجاب ولكن ينصح بعمل تحليل وظائف الكلى بصفة دوريىة وكذلك قياس نسبة كرات الدم البيضاء بالدم بصفة دورية عند استعمال عقار الكاربامازبين او التجريتول مع مراجععة الزميل استشارى المخ والاعصاب فى بلدك لضبط الجرعة العلاجية من ادوية الصرع والمتابعة برسم المخ بالكمبيوتر وتحليل نسبة الدواء المستخدم فى العلاج بالدم

بالتاكيد مرض الضطراب الوجدانى يؤثر على الكلام ففى نوبات الهوسmaniaالكلام يكون سريع ومندفع وفى نوبات الاكتئاب يكون بطئ اما المرض فهو يؤثر على القدرات الذهنية للمريض ويصاحبه تدهور فى الوظائف المعرفية للمريض بتكرار نوبات الطراب الوجدانى

لايوجد

لا يؤثر خاصة اذا كان هناك مُتابعة علاجية صحيحة

لاتؤثر ادوية الصرع على الانجاب او القدرة الجنسية عند الرجال او السيدات وليس لها دور فى التاثير على سرعة القذف

الحجامة ليست من طرق علاج التصلب اللويحي

تختلف من حالة لأخرى , لذلك بفضل استشارة الطبيب قبل التفكير بالحمل

العلاج المذكور لا يؤثر على الخصوبة

بالتاكيد هناك ارتباط بين مرض الالزهيمر والسبب الرعاشى لانه فى كل تلك الحالات يصاحبها ضمور بخلايا المخ مع تصلب بشرايين المخ وقصور مزمن بالدورة الدموية المخية وكذلك نقص بنسبة الدوبامين بالمخ وهذه الامراض من المعروف انها من امراض الشيخوخة المزمنة وهى تتحسن بالعلاج او على الاقل يتوقف تهور حالة الاعراض المرضية لدى المريض والادوية الحالية لاتعطى الشفاء بنسبة مائة بالمائة ولكن الامل معقود حاليا على العلاج بالجينات باستخدام الهندسة الوراثية او العلاج بالخلايا الجزعية وهى فى طور التجريب على المرضى المتطوعين ولاتوجد نتائج نهائية لنسب الشفاء حتى الان