هل الافراط في العادة السرية لها ثاتير مباشر على الجهاز العصبي المركزي

إن شاء الله هذه مدة كافية مع عدم العودة إلى هذه العادة السيئة

هذا الكلام عار تماما من الصحة فالعادة السرية لاتسبب قتل خلايا الدماغ وانما لهاتاثير نفسى لانها تسبب الاحساس بالشعور بالذنب والخجل امام الاخرين وادمانها من الممكن ان يؤدى الى الضعف الجنسى او البرود الجنسى عند ممارسة الجنس بطريقة طبيعية بعد الزواج وعدم القدرة على الاستمتاع به فننصحك بالتخلص من تلك العادة السيئة وممارسة الرياضة والتواصل مع الاصدقاء والاهل وعدم العزلة اجتماعيا

بالتاكيد ليس اعراض مرض باركينسون ولكن هى اعراض نفسوجسمية نتيجة الإحساس بالذنب ينصح بالاقلاع عن هذه العادة السيئة

العكس هو الصحيح فممارسة العادة السرية له تاثير مدمر للوظائف المعرفية مثل التركيز والتذكر وفى السن المتقدمة يعجل بظهور اعراض الشيخوخة المبكرة والنسيان المبكر ومرض الزهيمر وبالتاكيد التوقف النهائى عن ممارسة تلك العادة السيئة له تاثير ايجابى على الوظائف المعرقية للمخ ويحسن الذاكرة والتذكر والتركيز

نعم الرياضة مفيدة جداً ولها أثر ايجابي بمرضك خاصة الرياضات الهوائية كالمشي والجري الخفيف و ركوب الدراجة وحتى السباحة

مع كامل احترامى للطب الشعبى والعادات والتقاليد الشعبية فى كل الدول العربية ولكن سيدى ماتعانى منه لايمكن علاجه بالكى فانت تحتاج للعلاج بطريقة علمية سليمة فيفضل عمل اشعة رنين مغناطيسى على المخ ورسم مخ بالكمبيوتر مع تقييم دقيق لحالتك النفسية بواسطة الزميل استشارى المخ والاعصاب فى بلدك وعرض نتائج الاشعة ورسم المخ عليه لتقييم حالتك وتشخيصها بدقة وكتابة العلاج اللازم لها

اخيانا تشعر باختلاف شكل جانبى الرأس ليست طريقة صحيحة لتشخيص حالات ضمور المخ لذلك ننصخ بالفخص السريرى على بد استشارى المخ والاعصاب للمريض وعمل اشعة رنين مغناطيسى على المخ لفحص المخ والجمجمة بالاشعة وكذلك رسم مخ بالكمبيوتر لفحص كهرباء المخ واختبارات الذكاء والشخصية وغيرها من الاختبارات لفحص الوظائف الهامة للمخ ومنها نستطيع الوصول الى التشخيص السليم

مع أن السبب الحقيقي لداء باركنسون(الشَّلَلُ الرَّعَّاش) لا يزال غير معروف تماماً إلا أن التجارب والأبحاث مستمرة للكشف عنه، ومن الواضح حتى الآن أن هذا الداء في الأغلب ليس وراثياً، لكن يعتقد بأن عدة عوامل بيئية قد تزيد من نسبة حدوث المرض، على سبيل المثال الأشخاص الذين يتعرضون للسموم والمبيدات أو إصابات الرأس المتكررة لم يعرف لداء باركنسون علاقة مع أي من الحدثيات المرضية المعروفة، وهل ضعف المناعة سبب من أسباب الإصابة به؟ ضعف المناعة المكتسب قد يسبب تناذر باركنسوني، بالإضافة لعدة أسباب أخرى دوائية مثل مادة ( ) MPTP وهي مادة من المخدرات استعملت في أميركا، وأدت إلى باركنسونية غير عكوسة عند الشباب، وأسباب سمية مثل التسمم بالزئبق ، وأسباب استقلابية، وأسباب وعائية، وفيروسية وورمية وتنكسية، وكذلك أسباب رضية كالأسباب التي تؤدي لإصابة الملاكمين. الأنماط العائلية لها علاقة بالمورثات، ولم تثبت أي علاقة بين داء باركنسون والبيئة المحيطة، وهل يصيب من هم في المراحل المتقدمة من العمر فقط، أم أنه يصيب الصغار أيضا؟ رغم أنه يصيب عادة الأعمار المتوسطة والمتأخرة، ويتميز الداء بترقي بطيء التدرج وسير طويل، ومعدل الإصابة 1-400 من السكان، و1-100 بعد عمر الـ 55 سنة مرض باركنسون أو الشلل الرعاش يطلق عليه مرض المشاهير، لكثرة إصابة مشاهير السياسة والرياضة والفن به، ولماذا تصاب به هذه النوعية من الناس؟

بالتاكيد سيكون له تاثير مع تقدم العمر. بسبب ضعف العضلات المتزايد لذلك ينصح بالعلاج والمتابعة. باستمرار

اعراض الكتلة الخبيثة بالراس هى اعراض الزيادة بضغط المخ من الصداع الشديد وبخاصة فى الصباح الباكر مع القيئ الفجائى والدوخة والزغللة مع اضطرابات فى الذاكرة مع اضطرابات فى درجة حرارة الجسم ومن الممكن ان تعود بعد ازالتها