اذا كان مريض للايدز لم يحضى برعاية طبية وتقدم به المرض بشكل ملحوظ اي ض

عند المصاب تبقى الأجسام المضاد ولا تختفي

ليس كلام نظري، بل إن الجسم مكون بهذه الطريقة وهي أن دخول أي جسم غريب عليه يتم مواجهته بوسائل دفاعية أولية وهي الأجسام المضادة المتخصصة لكل جسم غريب،إلا في حالة الموت. ولا حول ولا قوة إلا بالله!!

مريض الإيدز الذي ضعفت عنده المناعة،ينتج جسمه أجسام مضادة. وتكتشف هذه الأجسام عند التحليلأي أن النتيجة إيجابية إذا كانت الفيروسات موجودة والأجسام المضادة موجودة.

الجيل الرابع (اختبار "كومبو" أو "ديو") يبحث عن كل من الأجسام المضادة ومستضدات البروتين P24 في الدم. مستضدات البروتين P24 قابلة للكشف مباشرة بعد العدوى وفقط في الأسابيع القليلة الأولى، في حين أن اختبار الأجسام المضادة لديها نافذة من 4-12 أسابيع. معظم أخصائيي فيروس نقص المناعة البشرية يعتبرون أن هذا الاختبار قاطع في 6 أسابيع،

الحمل الفيروسي هو كمية فيروس نقص المناعة البشرية في الدم من شخص مصاب بفيروس الإيدز. عندما يكون الحمل الفيروسي منخفض جدا، ويسمى الكبت الفيروسي. الحمل الفيروسي غير قابل للكشف عندما يكون مقدار فيروس الإيدز في الدم منخفض جدا بحيث لا يمكن قياسها. بشكل عام،كلما زادت الحمل الفيروسي كلما زادت فرصة نقل المرض، فالأشخاص الذين يعانون من فيروس الإيدز، ولكنهم تحت الرعاية، ويأخذون أدوية فيروس الإيدز، ولديهم حمل فيروسي منخفض جدا أو غير قابل للكشف، هم أقل احتمالا بكثير لنقل فيروس نقص المناعة البشرية من الأشخاص المصابين بفيروسالإيدز وليس لديهم حمل فيروسي منخفض.

الاجسام المضادة تبقى في ساحة المعركة ما دام الفيروس العدو موجوداً.

يمكن أن ترتفع القيمة في المستقبل ، نعم،يمكن أن ترتفع القيمة في المستقبل ،إذا حصلت على فيروس نقص المناعة البشرية ذات يوم ، ولكن النتيجة الحالية سلبية وهذا يعني أن ليس لديك فيروس نقص المناعة البشرية في الجسم، طالما يتم احترام النافذة المناعية، والتي في حالة الاختبارات الحالية يتراوح بين 30 و 120 يوما من تاريخ العدوى.

وجودها في الدم يكفي لتكون إيجابية، لأنه يعني وجود الفيروسات.

إذا لم يكن لدى الشخص المحلل أي أجسام مضادة (يعني سلبي) فهو سليم. والإيجابي يعني أن لديه أجسام مضادة، يعني يحمل الفيروس ، وجسمه يكون أجسام مضادة للدفاع.

كلا، الأجسام المضادة يتم بنائها باستمرار ما دام الفيروس موجود.