اعانى من عدم دخولى قضيبى فى فرج زوجتى واريدها تحمل ف نى ملء حقنه بالسا

هذا كافي لحدوث الحمل!!!

اللعاب عادة لا ينقل الفيروس، لأنه يقتله، لا ينتشر الإيدز عن طريق: -الهواء أو الماء -البعوض، القراد أو غيرها من الحشرات -اللعاب والدموع، أو العرق الذي لا مختلطة مع الدم من شخص مصاب بفيروس نقص المناعة البشرية  -المصافحة، والمعانقة، وتقاسم المراحيض، وتبادل أطباق / كؤوس الشرب، أو إغلاق الفم أو "الاجتماعي" تقبيل مع شخص مصابا بهذا الفيروس -نوافير الشرب -الأنشطة الجنسية الأخرى التي لا تنطوي على تبادل سوائل الجسم (على سبيل المثال،اللمس).

١- عليك تزبيط تزامن الرعشة أو الإرجاز مع الزوجة، وتأخيره عندك ، وهذا يلزمه إطالة فترة المداعبة والتمهيد. ٢- المني ليس من الضرورة أن يبقى كله في المهبل ليتم الاخصاب والحمل، . ٣- الحمل يأتي بشكل طبيعي عادي ،فتوكل على الله.

الكلام فيه شيء من الصحة، ولكن مبالغ فيه، إذ إن حركة البول اليومية لا تسمح ببقاء شيء في الممرات البولية ، ولا علاقة للموضوع بدوالي الخصية، أما كسر القضيب فقد يحص لأسباب أخرى وليس هذا السبب الحيد، إن ما يحصل هو أن المني لا يبقى طويلا، ويحتاج لجهد أكبر للدخول إلى الرحم مما يصعب الحمل بهذه الطريقة لدى البعض، ولذلك لا ينصح من يريد الحمل بهذه الطريقة.

يمكن في وقت الإباضة . ولكن قد يكون هناك مشكلة جنسية أو نفسية!!

ليس بالضرورة! والغالب أن لا يحدث شيء خاصة عند عدم وجود أمراض أو جروح مفتوحة.

الخطأ هو عكس االصحيح وبالرغم من عدم فائدته ، ولا ضرر، إلا أنه لا داعي له.

لا يوجد أضرار مباشرة من المني، لأنه إذا ابتلع ، يتم هضمه وتحليله إلى مكوناته الأساسية.

لا داعي للقلق من الطول فهو عادي! وعليك مراجعة اختصاصي مسالك بولية لعلاج الصديد ، ثم عليك تحسين لياقتك البدنية بممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة وتناول المكسرات والعسل وعسل الملكات، وهذهلائحة بالأطعمة التى تساعد على تقوية الجنس مثل: الثوم، البصل، القمح، الموز،الزنجبيل، حبة البركة، التمر، الحلبة، الحمص، العدس، بذر الكتان، الكاكاو، الزعفران، جوز الطيب، القرنفل، العود، الكرفس، الشبت، التوت، الأسماك الدهنية ، التفاح.

١- قد تكون الأسباب في الجهاز العصبي المستقل ٢- أَو عملية البروستات. يُعدّ القذف الرُجُوْعِيَّ مضاعفة شائعة للاستئصال الإحليليِ الجزئي بطريق البروستات, و هو إجراء يتم فيه إزالة النسيج مريض أَو غير المريض (البروستات المُتضخّم)، عبر مِنْظار القَطْع . ٣- أثر جانبي شائع لأدوية من مثل التامسولوسين، و التي تُستعمل لرخي عضلاتِ المنطقة البولية لأغراض مُخْتَلِفة. و قَدْ تُسبّب هذه الأدوية أيضاً ارتخاء مصرّة المثانة و الفشل في التَقَلُّص بالكامل. ٤- يُمْكِن أن يكون القذف الرُجُوْعِيَّ أيضاً إحدى مضاعفات مرض السكّر خصوصاً في حالات ضعف التحكّم بسكر الدّم طويل الأمد. للمزيد راجع قذف رجوعي.