الحل مع الروائح الكريهه للأعضاء التناسليه للمراءه؟

النظافة العادية تكفي، وفي حال وجود روائح كريهة يفضل مراجعة اختصاصي نسائية للبحث عن السبب، فقد تكون الرائحة دليل على وجود فطريات أو جراثيم، ويجب علاجها بالأدوية وليس مزيلات الروائح.

قد يكون هناك أكزيمة في المنطقة بين الفخذين، راجع اختصاصي أمراض جلدية.

يرافق ممارسة الجنس الشرجي عدد من المضاعفات منها : - زيادة فرصة انتقال الأمراض المنقولة جنسياً كانتقال فيروس الورم الحليمي البشري والايدز وفيروس التهاب الكبد ج - الاصابة بالتهابات القناة البولية التناسلية . - التهاب فتحة الشرج . - توسع العضلة الشرجية . - البواسير . -سرطان الشرج. والنظافة تقلل فرص التعرض للأمراض!!

غالبا عندك التهاب بالمهبل يجب مراجعه طبيب نساء للفحص واعطائك العلاج المناسب

ربما يجب مراجعة طبيب الأسنان، أو تغيير طعامك ، فالرائحة في لا تأتي من الجهاز التناسلي، وهناك حبوب لعلاج رائحة الفم، وكذلك يمكن مضغ حبة الهيل أيضاً

رائحة المني تتأثر بنوع المأكولات التي تناولتها، والغالب أنه عادية، إذا كنت قلقاً يمكن فحص المنويات.

يجب ان تراجعي طبيبك النسائية لاخذ عينة من الافرازات المهبلية وفحصها مجهريا واعطائك العلاج اللازم.

يرتبط التعرق بعدد من العوامل ومنها : - ممارسة الرياضة . - شرب الكحول . - الظروف التوترية او العاطفية . - انقطاع الطمث .-انخفاض ضغط الدم أقل من ١٠٠/٦٠ - انخفاض غلوكوز الدم . - العقاقير الدوائية كتلك المعالجة للاضطرابات العقلية , -الهرمونات الدرقية والخافضة للحرارة . - المرض او الاصابة بالعدوى . - الكافيين . - تناول الأطعمة الحارة او كثيرة التوابل ، وأسباب مناخية مثل ارتفاع درجة الحرارة .والعلاج يبدأ بالبحث عن السبب. راجع اختصاصي أمراض جلدية.

الاهتمام بنظافة الفم العادية ويفيد وضع بعض المطهرات !! أيضا تبدأ  الممارسة بوضع القضيب في الفم، والفم يحتوي على جراثيم مقيمة في الفم تساعد في عملية الهضم وهي قد تكون غريبة وداخلة للتو عن طريق الهواء، وهذه الجراثيم قد تدخل القضيب، ويتاح لها النشاط في بيئة ملائمة.،كما أن القضيب قد يحتوى على جراثيم غير فعالة على القضيب خاصة على الجلد الخارجي ، ولكنها تصبح فهالة في جو مختلف ومناسب.كذلك عملية اللحس أو وضع فم الذكر في الأعضاء التناسلية للأنثى، قد ينقل الجراثيم من الأعضاء التناسلية إلى الفم. مثل المبيضات والفطريات الأخرى ، وجراثيم السيلان المكورات البنية

الحمل له شروط أهمها دخول المني إلى المهبل ووصوله إلى الرحم