الشعور بالبرد الشديد والرجفة مع عدم ارتفاع درجة حرارة الجسم علما ان الجو حار

لا حاجة بك لتكييف حرارة الخصيتين ، فقد تكفل الجسم ذاته بذلك ، إذ أن وجود الخصية في كيس الصفن يجل حرارتها أقل من حرارة الجسم بدرجة مئوية، وهي في هذه الحرارة قادرة على إنتاج المنويات ولزيادة كمية السائل الخارج من القضيب عند القذف:-  ينصح بأخذ 1000-1500 ملغم من الحامض الاميني الذي يسمى L-Arginine يوميا بحيث يساعد على زيادة كمية السائل المنوي عند القذف و يعطي انتصابا قوي .
- ينصح بتناول 100 ملغم منه قبل الجماع بساعتين و يجب الحذر و عدم تناول كميات كبيرة من هذه المادة خلال 24 ساعة و عند ظهور أعراض جانبية ينصح بوقف العلاج.
استشير طبيبك قبل استعماله.

لا بد من الفحص الطبي، راجع طبيبك لفحص البول أيضاً.

راجع اختصاصي باطنيةللقيام بالتشخيص الدقيق والعلاج.

الموضوع نفسي، فلا داعي للقلق، وعليك زيادة ثقافتك الجنسية.

الاتصال الجنسي، ويكون الجماع كاملاً؛ إذا جرى قذف المني في المهبل، وغير كامل؛ إذا تم القذف بعد إخراج القضيب من المهبل.للوصول الى قمة اللذة و الاثارة يجب ان تمارس العملية الجنسية بصورة صحيحة و العملية الجنسية يمكن تقسيمها إلى ثلاث مراحل : أولها الملاعبة التمهيدية فالجماع لا يكون ممتعا للمرأة الا اذا سبقته مداعبات بمستفيضة تجعل من المرأة في قمة الاستثارة الجنسية.وكثير من النساء يقولون أنه لا يمكنهن الوصول الى النشوة الجنسية الا اذا سبق الجماع( أي ايلاج العضو الذكري ) مداعبات كثيرة. للمزيد راجع جماع في القاموس.

الحرارة تؤثر على بناء المنويات أثناء ارتفاعها، ولا يظل التأثير سارياً بعد زوال الحرارة، ولا تؤثر الحرارة على الخصية أو الخلايا، بل فقط على عملية البناء، وبالتالي فلا تسبب العقم.

العادة، السرية لا تتسبب في الرتفاع درجة الحرارة، ولا بد من متابعة التشخيص لدى اختصاصي أمراض باطنية لقيام بالفحوصات اللازمة للتشخيص الدقيق. فقد تكون عدوى جرثومية أو فيروسية أو أسباب مجهولة .

يختلف أثر الحرارة من شخص لآخر، وقد يسبب العقم الدائم لدى البعض ، أو المؤقت لدى الأخرين، ولا بد من فحص المنويات بعد استعادة الحيوية للتأكد من الموضوع، أما بالنسبة للاحمراروالحكة فيفضل مراجعة اختصاصي أمراض جلدية، وقد يكون لها علاقة بالحرارة وفي هذه الحالجة فهي مؤقتة ومرتبطة بزوال المؤثر.

 حسب وضعها الصحي واللياقة البدنية، فقد يلزمها ممارسة الرياضة وتحسين التغذية والاهتمام العاطفي،  المعلومات قليلة، ربما يجب مراجعة طبيبها النسائي، 

هي الحالة المتقدمة من ضربة الحرارة أو ضربة الشمس، وهي حالة طارئة تحدث عندما ينتج الجسم أو يمتص حرارة أكثر مما يستطيع أن يبدد.وهي عادة تنجم عن التعرض الزائد للحرارة.وتعجز آليات الجسم المنظمة للحرارة عن السيطرة على الوضع مما يجعل الحرارة ترتفع بشكل غير مسيطر عليه ، وهي حالة طارئة يجب التعامل معها بسرعة. ويمكن أن تنتح الخالة اصطناعياً عن طريق الأدوية أو الأدوات الطبية, وارتفاع الحرارة الوبيل قد ينجم عن التخدير.وتعتيبر درجة حرارة الجسم فوق الـ 40 درجة مئوية تهديداً للحياة ويبدأ الموت الدماغي بعد الـ 41 درجة وعند ال،45 فإن الموت قريب جداً. راجع فرط الحرارة وفرط الحرارة الوبيل في القاموس.