الطول المناسب للذكر وهل سم يتم التواصل الجنسي مع شريك الحياة

حسب نوع التدخل، والطريقة المتاحة لتطويل القصيب جراحياً، هي قطع الوتر الحامل للقضيب ، وهذا يزيد الطول من ١-٢ سم فقط، الطول العادي من ٨-١٨ سم، فكر في الموضوع.

هذا الطول طبيعي. غير ممكن تكبيره و ليس هناك حاجة للتكبير.

العكس هو الصحيح، إذ تضمر الخصيتان بعد الزواج نتيجة التفريغ المستمر للمني وعدم تخزينه فيهما.

الجنس الفموي: قد يكون الجنس الفموي ممتعا لكلا الشريكين، ولكن يجدر بهمت معرفة مخاطر هذه الممارسة حتى يتجنبان مضارها ١- تبدأ الممارسة بوضع القضيب في الفم، والفم يحتوي على جراثيم مقيمة في الفم تساعد في عملية الهضم وهي قد تكون غريبة وداخلة للتو عن طريق الهواء، وهذه الجراثيم قد تدخل القضيب، ويتاح لها النشاط في بيئة ملائمة.،كما أن القضيب قد يحتوى على جراثيم غير فعالة على القضيب خاصة على الجلد الخارجي ، ولكنها تصبح فهالة في جو مختلف ومناسب. كذلك عملية اللحس أو وضع فم الذكر في الأعضاء التناسلية للأنثى، قد ينقل الجراثيم من الأعضاء التناسلية إلى الفم. مثل المبيضات والفطريات الأخرى ، وجراثيم السيلان المكورات البنية  

الاتصال الجنسي لا يترك أثراً على الشريكين غير الأثر النفسي، والجسدي الناتج عن تأثير الجماع على الجسم ذاته، أي زيادة نشاط الدورة الدموية الذي يشبه النشاط الرياضي مثلاً، وليس هناك أثر جيني مثلاً أو انتقال الصفات الوراثية!! فهي محددة بالوراثة فقط. لذلك لا يترك التصال الجنسي بالذكر أي أثر أيضاً، إنما هو أثر نفسي يتركه أي اتصال عاطفي أو فكري.

جميع الأوضاع مناسبة، والمهم هو إثارة المواضع الحساسة للأنثى وإطالة فترة المداعبة للوصول إلى الإرجاز، والطول يكفي لذلك.

عليك في هذا السن بعدم التفكير في هذه الامور وان تركز اكتر لي دراساتك وعليك بممارسة الرياضة والاهتمام بها كثيرا

هو عدم القدرة على إتمام العملية الجنسية، لأسباب عضوية أو نفسية وينبغي التمييز بدقة بين العجز الجنسي وهو الاسم الشائع لتشوش أو اختلال الانتصاب وبين فقد الشهوة الجنسية واضطراب القذف ، وحالتك ليست كذلك، مارس الرياضة وحافظ على تغذية متوازنة.

حسب الطول، وحسب الإثارة الجنسية، الطول وحده ربما يفيد نفسياً، ولكنه عمليا قد يضر لأن قد يضر عنق الرحم القريب ، ولا يبعد أكثر من ١٠ سم عن باب المهبل، وقد يسبب الألم عند الإيلاج العنيف.