ان يكتشف مرض لايدز بتحليل المادة المهبلية وهل يظهر التهايات او فطور في

فحص البول لا يكفي فلكل مرض فحص خاصة، راجع اختصاصي أمراض جلدية.

لا يمكن لفحص الدم العادي أن يعطي نتيجة قطعية ولا بد من الفحص الخاص للإيدز. 

الفيروس ليس فقط مجري، بل مجهري الكتروني، والفيروس يمكنه العيش في سوائل الجسم التناسلية إلى الأبد، ولا يوجد علاج للقضااء عليه، واللمس لا ينقل الفيروس، ينتقل الإيدز بالطرق التالية :- 1) الاتصال الجنسي المباشر إذا كان أحد الطرفين مصاباً ويمكن أن يحدث بين الشواذ ويشكل مايقرب من 90% من حالات عدوى الإيدز . 2) استخدام الإبر أو أدوات ثقب الجلد الملوثة بالفيروس مثل أدوات ثقب الأذن وأدوات الحلاقة والحجامة والوشم الغير معقمة وفرشاة الأسنان التي يستخدمها المصابون . 3) من الأم المصابة إلى جنينها أثناء فترة الحمل أو الولادة أو الرضاعة الطبيعية.4) نقل الدم أو منتجاته الملوثة بالفيروس .

داء المشعرات: عدوى تنتقل عن طريق الاتصال الجنسي, ناجمه عن طفيل مجهري (أوالي)غالبا ما يوجد في المهبل و انسجه المجاري البوليه. على الرغم من ان هذه العدوى تصيب النساء غالبا الا ان الرجال معرضين للأصابه ايضا و لكن غير ظهور اعراض.هذا المرض كثير الشيوع ،و لكنه غير خطير لأنه محصور في مهبل المرأة و إحليل الرجل . تكثر هذه الطفيلية عند ضفاف الماء و أحواض السباحة . انه مرض غير خطير ،ولكنه كثير المعاودة . و من المهم معالجته بشكل كامل كلما اكتشفنا وجوده .

هو فيروس من نوع أو اثنين، ويتواجد في كل سوائل الجسم والدم، وينتقل عن طريق الدم أو السوائل الجسمية ،ولا ينتقل عن طريق الفم لأن في المعدة حامض ال HCL وهو كفيل بالقضاء على الفيروس حتى لو ابتعلت ريق شخص مصاب بالفايروس بشرط عدم وجود اي جرح او التهاب في الفم.

لا يمكن معرفة ممارسة الجنس السابقة ولا الغشاء بهذه الأجهزة، وفحص العذرية ليس بحاجة لهذه الأجهزة، بل يكفي الفحص الطبي العياني.

لا يوجد علاقة مباشرة بين المرضين!! ولكن وجود السيلان والأمراض الجنسية الأخرى يشجع ظهور الإيدز.

لا علاقة بين الثالول لجنسي والإيدز أبداً.

يوجد تحاليل لكل الأمراض الجنسية راجعي اختصاصي جلدية!!!

الالتهابات ليس لها علاقة بمرض الايدز ولا تسبب الايدز لا داعي للقلق وبالنسبة للالتهابات لماذا لم تتعالجي منها اذا كانت قديمة كثيراً مثل ماذكرتي .