انا متزوجه وفي اخر ٣ اسابيع اشعر بجفاف عند الجماع والالام وحدث جرح داخ

قد يكون هناك جرح أو أذية في داخل المهبل، والأفضل التوقف عن اللجماع واستعمال غسولات مطهرة، ، ويمكن استعمال المسكنات إذا زاد الألم!، وعدم الجماع إلا بعد توقف الألم والراحة التامة!

يجب الحفاظ على نظافة الأعضاء التناسلية التام، ويمكن استخدام مرهم عادي لتخفيف الحرقان، وفي حالة استمراره فلا بد من زيارة طبيب/ة نسائية للفحص الطبي والتشخيص الدقيق، سلامتك.

الغالب أنك أحسست بالألم في المرة الأولى، ولن تشعري بالألم مرة أخرى، يمكن وضعسبراي الزيلوكايين ١٪.

حتى العروس الجديدة، يمكن أن يجرح مهبلها،عليك تقليل الجماع وتنظيف المنطقة. راجعي اختصاصي نسائية إذا استمر الألم. راحجعي ألم المهبل في القاموس.

طبعا، وعليك التوقف عن الجماع حتى يشفى الجرح راجعي اختصاصي نساءية.

١- عليك عمل فحص بول، وفحص المنويات أيضاً ٢- عمل فحص للهرمونات الذكرية ٣- ممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة ٤- النوم الكافي وعدم التدخين.

الغالب أن لديك غشاء مرن، وقد يكون لم يتمزق بعد، والحرقة في الغالب ٬ن جرح خارجي في الغشاء أوالمهبل!! حافظي على النظافة باستعمال مطهرات خارجية ، وإذا استمر الألم يمكن مراجعة اختصاصي نسائية لتقييم الحالة.

ربما يجب مراجعة اختصاصي نسائية للكشف عن الجرح، وعلاجه إذا لزم!!

العضو يصطدم في داخل المهبل بعنق الرحم، وقد يسبب بعض الألم أحياناً، والألم في الجهة اليسرى قد يكون من المبايض، راجعي اختصاصي نسائية.

هناك أسباب كثيرة لعسر الجماع راجعي اختصاصي نسائي لاستبعاد وجود أمراض أو فطريات، أو غيرها.يتم التعامل مع عسر الجماع بواسطة الخطوات التالية : * أخذ التاريخ من المريض بعناية. * فحص الحوض بعناية وبتكرار ومحاولة القرب بأكبر قدر ممكن لموقع أو مصدر الألم الحوض في الحوض لتحديده . * إزالة مصدر الألم عند الحاجة. * تشجيع المريض لمعرفة المزيد عن تشريح الجسم . * تشجيع الزوجين لإضافة اللطف و المحبة و التحفيز بينهما . * استخدام الأدوية التي تساعد على الترطيب (مزلق) . * محاولة السيطرة من قبل الزوج اثناء الجماع بدلا من وجود العنف . بالنسبة للذين يعانون من آلام الاختراق العميق بسبب اصابة أو مرض الحوض : محاولة تغيير وضع الجماع ليكون أقل دخولا , ( أكثر اختراقا يكون عندما تكون الزوجة مستلقية على ظهرها ) علاج التصاقات الحوض و المهبل قد تقلل أو تقضي على الام الجماع , و زيادة النشوة الجنسية