خطيبي لم يعد يشتاق و يتلهف لي مع العلم ان كل واحد منا في دولة و أنا واثقة من أخلاقه لا توجد لديه علاقات كيف اعيد نار الحب و اللهفة زواجنا في السنة المقبلة و لا أريد أن تكون علاقتنا مملة كيف أعامله ؟ أنا حاليا طلبت ابتعد عنو و اقطع اخباري لكنه رفض

أولاً يجب عليك فهم أن زوجك يعاني من مشكلة صحية تسبب له تعرقاً كثيراً وزيادة في الوزن. لذا، يجب عليك التحدث معه بلطف وتوعيته بأن الوزن الزائد وتعرق الجسم يؤثران سلباً على الصحة وأنه يجب عليه العمل على تحسين حالته الصحية. كما يمكنك التنويه إلى أن الشجارات بسبب هذا الموضوع تؤثر على علاقتكما الزوجية وتجعلها باردة وجافة. يجب عليك إيجاد حلول مشتركة مع زوجك، مثل الخضوع لفحوصات طبية وتقديم النصح والدعم له في تحقيق أهدافه الصحية، وعدم الحكم عليه بطريقة سلبية. يمكنك الاستشارة مع خبيرة علاقات زوجية للحصول على مزيد من النصائح والدعم العاطفي.

يتم التعامل مع عسر الجماع بواسطة الخطوات التالية : * أخذ التاريخ من المريض بعناية. * فحص الحوض بعناية وبتكرار ومحاولة القرب بأكبر قدر ممكن لموقع أو مصدر الألم الحوض في الحوض لتحديده . * إزالة مصدر الألم عند الحاجة. * تشجيع المريض لمعرفة المزيد عن تشريح الجسم . * تشجيع الزوجين لإضافة اللطف و المحبة و التحفيز بينهما . * استخدام الأدوية التي تساعد على الترطيب (مزلق) . * محاولة السيطرة من قبل الزوج اثناء الجماع بدلا من وجود العنف . بالنسبة للذين يعانون من آلام الاختراق العميق بسبب اصابة أو مرض الحوض : للمزيد راجعي عسر الجماع.

هذه المسألة شخصية،مضاعفات جنس شرجي يرافق ممارسة الجنس الشرجي عدد من المضاعفات منها : - زيادة فرصة انتقال الأمراض المنقولة جنسياً كانتقال فيروس الورم الحليمي البشري والايدز وفيروس التهاب الكبد ج - الاصابة بالتهابات القناة البولية التناسلية . - التهاب فتحة الشرج . - توسع العضلة الشرجية . - البواسير . -سرطان الشرج.

الحب الحقيقي هو علاقة تكاملية يتسم بتعاون الطرفين لتحقيق أكبر درجة من الانسجام فلا يمكن التعامل معه بالتقسيط أو مزاجياً أو مصلحياً، بأخذ ما أريد وأترك مالا أريد، لأنه ليس بضاعة أو مادة، والعلاقة الجنسية ليست فقط علاقة شهوانية لتفريغ الطاقة فقط بل هي قاعدة عريضة لبناء المزيد من التفارب والانسجام والتواد، وتصفي شوائب العلافة بين الطرفين وتعزز التلاحم بينهما، والحل في حالتك يكمن في الزواج إن كانت الظروف تساعد

هناك احتمال أن يكون غشاء البكارة مطاطياً، أي زنه لم يتمزق، وما زال موجوداً، وهو يكون سميكاً ومرناً، ولا يتمزق باللطف الذي تتحدثين عنه. بل ربما لزم بعض العنف أو العمل الجراحي لتمزيقه، ولكن ما دمت واثقة وزوجك أيضاً، فيمكن نسيانه لأنه في النهاية سيتمزق، أو تقومين بمراجعة اختصاصي/ة نسائية وقد تقوم بتمزيقه.

ممارسة الجماع والإيلاج، يعني تمزق غشاء البكارة، فإذا تجنبت الإيلاج في المهبل، يمكن عمل ما تشائين!!

لا بد من دراسة الأسباب التي تبعد زوجك. مثل هل يعاني من مرض ما؟ هل يعمل كثيراً، ولا وقت لديه ؟ هل ما زال يراك جميلة ومثيرة له؟ هل تشاركيه همومه واهتماماته وأفكاره؟ لأن العلاقة الزوجية ليست مجرد علاقة جنسية، بل إن العلاقة الجنسية المفروض أن تكون في آخر الاهتمامات الزوجية، ويجب الاهتمام بالعلاقة الانسانية بين الزوجين، المودة والرحمة!كما يجب أن تشعر الزوجة زوجها بالثقة بنفسه في جميع المجالات ولا تسخف برأيه أو تحاول تهبيط معنوياته. والهدف هو تحويل العلاقة الزوجية إلى علاقة صداقة تدوم طويلاً بين الزوجين.

إذا كنت تريدين الحفاظ على الزواج، فعليك التصرف بحكمة ونسيان الموضوع، فقد يكون فعلاً يمر بمرحلة مهمةر تشغل تفكيره فكري بهوايات أخرى تشغلك عن الجنس، اشتغلي بالأولاد أو بالأهل والأقارب ولا تعيري الموضوع أي اهتمام ظاهر ، ويمكنك من تحت لتحت عمل كل المثيرات والمرغبات والمقويات التي تقوده تلقائيا إلى الرغبة في الجنس، فبعض الرجال لا يحبون أن تلح عليهم الزوجة. ويفضلون (اغتصابها) ويفضلون مقاومتها ودلعها، أوجدي المعادلة .

ربما بحاجة للتغيير، حاولي قضاء إجازات مشتركة وربما في بلد آخر، وربما تغيير أوضاع الجماع، وحاولي استفزازه وتوجيهه في الجهة التي تحبين!!

عليك الابتعاد عن الإثارة الجنسية، وممارسة هوايات تشغل وقتك واختيار أصدقائك من الذين لا يلحون على الجنس.