زوجتى في العلاقة جيده ولا عند دخول القطيب لا تحس باى لذه ولا تشعر بمتعه عند الدخول ولا عندها رغبه في ممارسة العلاقة الا اذا طلبت منها واذا لم اطلب لا تقبل ولا تشعربرعشة الجماع

عادي، فليس الجميع متشابه!!، عليك إطالة المداعبة واكتشاف النقاط الأكثر تأثراً، وتأخير الايلاج وعدم الإيلاج إلا بالتوافق

 

عليك إطالة المداعبة (خاصة البظر) وتأخير الايلاج وعدم الايلاج إلا بالتوافق، المرأة بحاجة لمزيد من الوقت

تحريك البظر ضروري للوصول إلى النشوة، ولذك ينصح بإطالة المداعبة وزيادة الرثارة وتأخير الإيلاج وعدم الإيلاج إلا بالتوافق.

عليك تحسين لياقتك البدنية بممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة وتناول المكسرات والعسل وعسل الملكات، وهذهلائحة بالأطعمة التى تساعد على التخلص من الضعف الجنسى مثل: الثوم، البصل، القمح، الموز،الزنجبيل، حبة البركة، التمر، الحلبة، الحمص، العدس، بذر الكتان، الكاكاو، الزعفران، جوز الطيب، القرنفل، العود، الكرفس، الشبت، التوت، الأسماك الدهنية ، التفاح. وستتحسن بالتدريج

قد يشمل علاج البرود الجنسي: -التوعية الجنسية. -تعزيز الاثارة الجنسية. -توفير طرق تساعد على الإلهاء. - تشجيع السلوكيات الغير مرتبطة بالجنس و لكنها تحفز التنبيه مثل بعث رسائل حلوة, و لمس الجسم بمناطق اخرى غير الاعضاء التناسلية مما سيزيد الراحة عند الشريكة و فد يحفزها ان تشعر بالاثارة. - تقليل الالم عن طريق التحكم بكمية النفاذ و ذلك عن طريق استخدام وضعيات معينة

تابع الاهتمام بالمداعبة وإطالتها وتأخير الإيلاج وعدم الإيلاج إلا بالتوافق. كما يجب تحسين العلاقة الانسانية مع زوجتك. فالزواج ليس علاقة جنسية فقط.

هذا طبيعي والاهم هو الشعور بالنشوة اى الرعشة وليس الانزال عند المرأة

القذف الأنثوي القدف على دفعات لسائل من الغدد جانب الإحليل الأنثوي أثناء الشعور بالرعشة الجنسية. وهو سائل مائي لا لون له تفرزه الغدد جانب الإحلبل وهي غدد سكين. وتسمى هذه الغدد أحيانا بالموثة الإنثوية. ويتفق السائل على دفعات في داخل الإحليل الإنثوي. وهو يختلف في تكوينه عن البول، وهو بالفعل قريب من تركيب سائل غدة الموثة عند الذكر. ويحدث القذف أثناء مرحلة الرعشة الجنسية، ويتأثر بإثارة منطقة غرافنبيرغ أو نقطة - جي، وهناك اختلاف بين النساء حول تأثير هذه النقطة، وهذا ما يفسر أن قلق النساء فقط يتم لديهن القذف، ويمكن أيضا تعلم التأثر في هذه النقطة، مثل كل العملية الجنسية، ولكن الغالب أن يحدث تلقائيا.

ربما يجب إطالة المداعبة وتأخير الإيلاج وعدم الإيلاج إلا بالتوافق.

ربما عليك الانتظار حتى تتعودين على زوجك، ويتم التناغم والتوافق الكامل بينكما، في البداية تكون الأمر صعبة، ولكنها تتحسن بالتدريج، فلا داعي للقلق.