طريقة تكبير مقدمة القضيب وما هو علاقة حجم القضيب بحجم الجسم ك كل

بدون فائدة.والطول العادي من ٨-١٨ سم. العملية الجراحية لزيادة طول القضيب تشتمل على قطع الرباط المعلق. هذا الرباط يربط القضيب إلى منطقة الحوض ويدعم القضيب في وضع رأسي عندما يكون منتصباً. عندما يتم قطع في الرباط، يتعلق القضيب إلى الأسفل، والذي يجعله يبدو أطول. كما أن قطع الرباط قد يسبب نزول القضيب إلى الأسفل عند الانتصاب. أن هذا الإجراء يؤدى إلى زيادة بمعدل ١،٣ سم في طول القضيب. ومع ذلك، الكثير من الرجال لا يكونون سعداء بالنتيجة. الأجهزة ليست فعالة ولا الكريمات ولا غيرها!!

طبيعي، الطول العادي من ٨-١٨ سم ولا يوجد طريقة علمية معتمدة لاطالة القضيب للأسف!! وإزالة الشعر بالليزر ، المفروض لا تؤثر على الوظيفة،

بالتأكيد، وسيزيد الحجم بالتدريج، فلا داعي للقلق.

الطول يكفي للجماع، ومحاولات تطويله تبوء بالفشل عادة، ولا يوجد طريقة مضمونة للمزيد راجع مقالة تكبير القضيب في الموقع.

كل ١٠ كغم زيادة وزن ينقص واحد سم من طول القضيب، الحل الأمثل هو تنزيل وزنك!!!

تحدث مشكلة حجم القضيب وكيفية تكبيره عادةً بين الرجال، لكنها ليست قضية صحية حقيقية. لا يوجد أي جهاز تكبير القضيب المشهور مثلما يتم ترويجه، ويمكن أن يؤدي استخدام الأجهزة المشابهة إلى إلحاق أضرار بالقضيب. أما بالنسبة للوزن، فكل زيادة وزن من ١٠ كغم تنقص واحذ سم من طول القضيب، أما بشأن مشكلة سرعة القذف،فلعلاجها عليك ممارسة تمارين كيغل لتقوية عضلات الحوض التي تتحكم بالقذف وسوف تحتاج إلى القيام بها لمدة ثلاثة أشهر بشكل مكثف من أجل الحصول على الكثير من التحسن. وهذه محاولة للبداية: ١- تشديد العضلات على حافة الجزء السفلي من الجسم - كما لو كنت تحاول جاهداً لوقف نفسك عن التبول ٢- حافظ على هذا الانكماش لمدة ١٠ ثواني ٣- الاسترخاء لمدة 10 ثواني ٤- الانكماش مرة أخرى لمدة ١٠ ثواني ٥- تواصل الانكماش والاسترخاء مثل هذا لكامل مدة خمس دقائق ٦-كرر أربع مرات يوميا.

الطول العادي من ٨-١٨ سم عند الانتصاب، ولا ينقص الطول عادة، وربما يجب تحسين اللياقة البدنية بممارسة الرياضة، ويبدو أنك تعاني من الهزال أيضاً، وعليك تحسين التغذية المتوازنة. 

متوسط الطول العادي من ٨-١٨ سم، ولا تودج طرق لتكبير الخصية أو زيادة الطول.

راجع اختصاصي غدد صماء لفحص الهرمونات الجنسية وهرمون النمو، ولتقييم الحالة وعلاجها.

الأفضل مراجعة اختصاصي مسالك بولية للفحص الطبي، فقد يككون هناك سبب لذلك ولديه العلاج.