ما هو علاج التهاب الجهاز التناسلي ونزول المهبل

مشكلةجفاف المهبل مشكلة متكررة يعاني منها الكثير من النساء قبل وبعد سن الإياس. عليك التحدث مع طبيبك حول الجرعة والمنتج المناسب لك. الاستروجين المهبلي يأتي في عدة أشكال — كريم الاستروجين المهبلي (إستراس، بريمارين، وغيرهم). قمت بإدراج هذا الكريم مباشرة في المهبل مع أداة، وعادة في وقت النوم. طبيبك سوف يتيح لك معرفة كمية الكريم الواجب استخدامها وكيفية وضعها حلقة الاستروجين المهبلي (Estring)— . يتم إدراج حلقة لينة، مرنة في الجزء العلوي من المهبل من قبلك أو الطبيب. الحلقة تتطلق جرعة ثابتة من الاستروجين أثناء وجوده في مكان ويحتاج إلى استبداله عن كل ثلاثة أشهر. قرص الاستروجين المهبلي (Vagifem).—

عليك تحديد سبب عدم الإيلاج!! توجد موسعات مهبلية مثل المزلقات!!

يعد مآل الشفاء من هذا المرض معتمدا على نوع الفيروس المسبب لهذا الإضطراب فقد يكون بسيط يذهب خلال عدة اسابيع دون تدخل طبي وقد يكون خطر ويشكل مضاعفات تهدد حياة الإنسان راجع اختصاصي أمراض جلدية!

لا بد من الفحص الطبي لمعرفة ماهية الورم، فقد يكون فتق إربي، أو غيره، راجع اختصاصي مسالك بولية لتقييم الحالة

اللعاب بحد ذاته لا يوجد به جراثيم،تدفق اللعاب يقل إلى حد كبير أثناء النوم، ويسمح للسكان من الجراثيم بالتكون في الفم - والنتيجة هي النفس الكريه في الصباح. ويحتوي اللعاب أيضا الليزوزيم، وهو الانزيم الذي يحلل العديد من أنواع الجراثيم ويمنع فرط نمو الجراثيم الموضعية الفموية. وهذه الجراثيم المقيمة قد تنتقل إلى المهبل وتسبب التهابات معينة، والحل هو النظافة للوقاية. وربما وجب مراجعة الطبيب للعلاج.

حسب التحليل والفحص، فهناك فحوصات خاصة للبول والمهبل!!!

المفروض أن يتسبب على الأكثر ببعض التخدير في الأعضاء التناسلية، فإذا حصل التهابات فربما لسبب اخر ، ويجب علاجها بغض النظر عن السبب،وعليها مراجعة اختصاصي نسائية!!

قطع البظر يسبب البرود الجنسي فعلاً، لأن البظر هو العضو التناسلي المسؤول عن الإثارة في المرأة، وإذا قطع فلا حول ولا قوة إلا بالله، ولا يمكن إعادته إلى ما كان.ويجب التأقلم مع الموضوع.

يمكن تقييم مدى هذا التوسع لدى طبيب نسائيه عن طريق الفحص المهبلي، واذا احتاج الامر يمكن اجراء تضييق للمهبل عن طريق عمليه جراحيه تحت تخدير كامل

بعد الكشف عليها وتحديد الالتهاب ، يمكن علاجها بالمغاطس الدافئة مع المطهرات ، والمضادات الحيوية حسب رأي الطبيب المعالج.