ماهو سبب الحرقة اثناء الجماع وبعد

التهابات بالمجري التناسلي

أسباب الحرقان هي لإفرازات المهبليه الطبيعيه: 1- تتراوح فى اللون بين شفافه إلى لون أبيض 2- لزجه 3- بلا رائحه 4- غير مصحوبة بحكة قد يختلف اللون قليلا أو تكون مصاحبه برائحه غير كريهة أثناء التبويض أو خلال الدوره الشهريه أو الرضاعة. العلاج هو 1- الحفاظ على نظافة المهبل بأستخدام الماء الدافىء والصابون اللطيف 2- تجنبى أستخدام الصابون المعطر وصابون الفقاعات 3- الحرص على أرتداء الملابس القطنيه 4- بعد الدخول الى الحمام يجب المسح بالمناديل من الأمام الى الخلف وليس العكس لمنع دخول البكتريا الى المهبل 5- تجنبى الملابس الضيقه . راجعي طبيبك النسائي.

قد يكون هناك جرح في المهبل، إو التهابات فطرية أو جرثومية، وعليك مراعاة النظافة التامة، فإذا استمرت ، عليك راجعة اختصاصي/ةنسائية.

عليك مراجعة اختصاصي نسائية، للتشخيص الصحيح، فقد تكون التهابات فطرية أو جرح وعليك الحفاظ على نظافة المنطقة.

أولاً: الألم خلال مرحلة الإيلاج ١- ترطيب غير كاف ٢- إصابة أو تهتك وهي ما قد تحصل خلال إصابات الحوادث، أو الخضوع لعمليات في منطقة الحوض والأعضاء التناسلية أو الجهاز البولي، أو الخفاض أي ختان المرأة ، أو عملية توسيع المهبل خلال الولادة ، أو وجود تشوهات خلقية في الأعضاء التناسلية الخارجية للمرأة. ٣- التهابات أو تهيجات الأعضاء التناسلية عُرضة للالتهابات الفطرية لدى بعض النساء، نتيجة لأسباب عدة، وفي أوقات دون أخرى. كما أن وجود حساسية أو أكزيما أو غيرها من الحالات الجلدية سبب شائع كذلك مستحضرات التنظيف، كالصابون وغيره، أو استخداممستحضرات للتعطير. ٤- تشنج المهبل:للمزيد راجع عسر الجماع في ا

من الممكن ان يكون عندك التهابات اعمل فحص بول وكذلك زراعه للبول مع عمل تحليل للسائل المنوي وممكن زراعه للسائل

الغالب يكون فيبه التعابات مهبلية ، أو جرح مهبلي. راجعي اختصاصي نساذية.

الجرح المفتوح قد يشعر بالحرقة عند ملامسة أي مادة أو سائل !!! عليك التوقف عن الجماع وانتظار شفاء الجرح!!

هناك العديد من مسببات عسر الجماع عند الإناث و منها الالتهابات (المبيضات ، الكلاميديا​​، داء المشعرات، والتهابات المسالك البولية) ، التهاب بطانة الرحم , الأورام , جفاف المهبل ,و قد ينجم عن ختان الإناث , ندبة الأنسجة الناتجة عن الجراحة .أما سبب الغثيان أثناء الإيلاج، فقد يكون نفسياً، أو عضوياً، والغثيان هو الإحساس بالقلق وعدم الراحة في أعلى المعدة والرأس وجَيَشان النفس وتداعيها للقيء.