هل منى الرجل مفيد لجسد المرأه و يعطيها الحيويه و النشاط و هل سائل المرأه الذى يفرز عند الجماع يدخل جسد الرجل و يستفاد منه الرجل

عرق الغدد تحت الإبط وفي الإربية تفرز المادة التي هي السبب الرئيسي ذات الصلة رائحة الجسم. هذه المادة، والتي تحتوي على البروتين والكربوهيدرات والدهون، وغالبا ما يفرز من زيادة في الهرمونات الجنسية التي تسببها لحظات متوترة أو الضغط النفسي. ثم تعرضت لهجوم من قبل البكتيريا بسرعة، مما تسبب الرائحة. بعض الأسباب المحتملة الأخرى من رائحة الجسم: أمراض الكلى أمراض الكبد الالتهابات الفطرية السكر المكرر (يغذي البكتيريا والفطريات على الجلد البكتيريا اللاهوائية، الاختلالات الغذائية، مما أدى إلى الإمساك أو نقص المغنيسيوم أو الزنك قد تكون الأسباب الأخرى لرائحة الجسم.

قذف انثوي هو القدف على دفعات لسائل من الغدد جانب الإحليل الأنثوي أثناء الشعور بالرعشة الجنسية. وهو سائل مائي لا لون له تفرزه الغدد جانب الإحلبل وهي غدد سكين. وتسمى هذه الغدد أحيانا بالموثة الإنثوية. ويتفق السائل على دفعات في داخل الإحليل الإنثوي. وهو يختلف في تكوينه عن البول، وهو بالفعل قريب من تركيب سائل غدة الموثة عند الذكر. ويحدث القذف أثناء مرحلة الرعشة الجنسية، ويتأثر بإثارة منطقة غرافنبيرغ أو نقطة - جي، وهناك اختلاف بين النساء حول تأثير هذه النقطة، وهذا ما يفسر أن قلق النساء فقط يتم لديهن القذف، ويمكن أيضا تعلم التأثر في هذه النقطة، مثل كل العملية الجنسية، راجع قذف انثوي في القاموس.

يمكن أت تقذف المرأة أكثر من مرة وتقل كمية القذف تدريجياً، وهذا لا يؤثر على الرجل، ولا يجب أن يتأثر بالموضوع بل يتابع وكأن شيئاً لم يكن. ويفضل دائماً الوصول إلى الرعسشة بشكب متزامن، ولهذا يفضل إطالة المداعبة وتأخير الإيلاج، وعدم الإيلاج إلا بالتوافق.

المتعة للطرفين، وما تقولينه غير صحيح طبياً، ربما بعض العادات القديمة البالية.

احتمالية حدوث ذلك لا تتعدي 1/1000

دفق المرأة مع الرجل داخل المهبل في نفس الوقت لا يدفع مني الرجل الى الخارج ولا يضعف وصوله الى الرحم ويحصل التلقيح رغم ذلك، المرأة تقذف أيضاً، راجع قذف أنثوي في القاموس.

لا يسمى مني ما ينزل من المرأة، وهو يفيد في تزليق الإيلاج، والمذي لا ينزل دفعة واحدة مثل المني على شكل قذف، بل يسيل بهدوء في القضيب ، وعندما ينزل بعيداً، ويحاول التقرب من المهبل ينزل مرة أخرى ويجد السائل الأنثوي يقوم بالمهمة.

نعم...الشعور نفسه من متعة وهيجان والقذف والشعور بالحاجة للجنس. ولكن الفرق أنه في معظم الأحيان وخاصة مجتمعاتنا العربية تكون المراة خجولة من التعبير عما يجول بداخلها عكس الرجل

بعد شربة ، يتعامل معه الجسم كأي مادة غذائية تدخل الجهاز الهضمي!!!

الشهوة عند الطرفين متساوية، وتتعلق بنسب الهرمونات الجنسية عند الطرفين!!! والطلب يختلف من شخص لآخر أيضاً حسب نسب الهرمونات!!.أما الصراخ فيعتمد على شخصية الانسان ونظرته للأمور وطريقة تعامله مع الإثارة!!