اغضب بسرعة مع وقت الواجبات المدرسية فقط ما العمل و

لا بد من عرضه على طبيب نفساني اولا واذا كان اضطراب سلوكي فقط يتم التعامل معه سلوكيا

لا بد من التأكد فيما اذا كان يخجل او يخاف عندها يكون بحاجه للعلاج اما ان لم يكن يعاني من هذا فالتشجيع والاختلاط يفيده

لا بد ان لديه مشكله نفسيه وبحاجه لمقابلة الطبيب النفساني للتشخيص والعلاج

هذه اعراض رهاب واضحه ويمكن علاجها راجعي الطبيب النفساني

الأطفال بحاجة الى اشراف الأهل أثناء الدراسة في سنوات المدرسة الأولى , وهذا أمر طبيعي، وطفلك ما زال صغيراً وبحاجة الى وجودك بقربه، إضافة إلى أنه لا يعلم تماماً معنى الإمتحان ويحتاج لوقت لإدراك ذلك. فلا تبخلي عليه بالوقت والرعاية الآن، واستمتعي بقضاء الوقت في الدراسة واللعب معه وعندما يأتي الوقت المناسب في السنوات القادمة، ستبدأي وبالتدريج توجيهه لتحمل مسؤولية الدراسة والقيام بالواجبات.

عزيزي ان ما تعانيه هو حالة نفسيةتعرف باضطراب التحكم بالدافعية وهو هوس قلع الشعرى اللاارادي بلا وعي تحتاج الى معاجة نفسية سلوكية خاصة ما يعرف ب negative practiceومعالجة دوائية عن طريق طبيب نفسي ومعاج سلوكي وهذه الحالة تستثار بحالات الضغوطات النفسية والقلق وتفيد لهذه الحالة الرياضة والقراءة والموسيقى والصلوات والبعد عن الضوضاء والامور الموترة والكفائيين والنيكوتين واحتساء اليانسون والنعناع

انك متواضع ولا تحب المشاكل ولكن قد يكون هذا مستفز للبعض لا بد ان تستعين بالمرشد في المدرسه او المدرسين لحمايتك من السخريه ولا بد ان تعلم اسرتك

اختي الكريمة ان فقدان التركيز والنسيان له اسباب كثيرة نفسية وعضويه وبما انك تعانيين من سوء العلاقة العائلية وانطوائية مع انك تحبين الدراسة كثيرا يتطلب ذلك ستثناءمراجعة طبيب نفسي للوقوف على حالتك ومعرفة ان كنت تعانيين من نوع من انواع الكابة او القلق الشديد مع ا ستثناء وجود مسببات عضوية خاصة نقص فيتامينات

قبل العلاج ينبغي تحديد سبب النسيان لديه واستبعاد الأمور التي تؤدي إلى تشتت ذهنه خاصة البرامج والألعاب التي تكون ذات تأثير كبير على الأطفال وتجلب انتباههم بشدة، ومن الأسباب الأخرى الشائعة أيضاً إتباع نظام غذائي غير صحي خاصة تناول المواد التي تكثر فيها الصبغات والملونات الكيميائية المختلفة، وإهمال الصحة العامة للطفل، عدا عن شعور الطفل بفقدان الأمن والأمان والاستقرار في الأسرة، أو غياب الراحة في المدرسة أو في البيت لأن فترات الدراسة ينبغي أن يتخللها فترات لعب واستراحة محددة وكافية، ومن الأسباب الأخرى التي تحدث في هذا العمر الاستخفاف بالأمور أو بالمادة الدراسية بسبب سيطرته عليها في الماضي بسهولة مما يدفعه إلى الإطمئنان المفرط وإلى الاستعجال في التفكير، وهناك أسباب أخرى لا يدركها بعض الأهل وهو التعرض للصدمات النفسيه وكثرة الانفعالات والإجهاد الجسدي للطفل وفي حالة ابنك لا ننصح بوصف أي دواء أو فيتامين إلا بعد التأكد من السبب من خلال الفحص الطبي

لا بد من تقييمه من قبل الطبيب النفساني