انا طالبة طب اولى لم استطع التكيف مع الدراسة و لم اعد احبها خاصة انه ي

قد لايكون الأمر أكثر من إجهاد وهذا يتطلب مماراسة بعض النشاطات الرياضية وتغير في في الأمور ذات الاهتمام الروتيني، أما اذا كان ذلك غير مُجدي فإننا ننصح بإجراء فحص طبي سريري أولاً للوقوف على علامات أخرى إن كانت موجودة وعلى ضوء ذلك يتحدد السلوك الطبي الأمثل

انت بحاجه للتقييم من قبل الطبيب النفسي لمعرفة الداء وادواء

ليس الموضوع سن المراهقه المرض بحاجه للطبيب واالعلاج

بغض النظر عن طبيعة المشكلة أو التجربة السابقة وما ترتب عليها ينبغي تجاوزها والمضي قدماً في هذه الحياة وجعل الماضي محفز للوصول إلى ما هو أفضل لا استخدامه كمحبط وكعامل تدميري، لا يوجد حياة بلا مشاكل ولكن يوجد انسان قادر على ينتصر على الصعوبات ويذللهالخدمة أهدافه أما الاستسلام فهو لغة الضعفاء ولديهم من الحجج لتبرير ضعفهم ما لا يعد ولا يحصى، كذل من الخطئأ اعتبار أن جميع الرجال أو جميع النساء متشابهين، فكل انسان له نمطه وسلوكياته واخلاقه التي تميزه عن الآخر، وإذا عجزت عن فهم وتجاوز هذا الشعور يمكنك معاودة أخصائي نفسية ليوضح لك ما يتناسب أكثر مع حالتك

انصحك في هذه الحالات ان تستعرض الاحتمالات، أخذ رأي من لديه المعرفة، ومن ثم الاستخارة.

التشخيص يتم بعد تقييم الطبيب النفساني ثم العلاج

لا بد من تقييم الطبيب النفساني

قد يكون ما تعاني منه حالة من التوتر النفسي, ننصحك بمحاولة التخفيف من ذلك من خلال : - محاولة تغيير نمط وروتين الحياة -الاسترخاء و تجنب الارهاق والابتعاد عن المشاعر السلبية - ممارسة أسلوب الحياة الصحي الذي يتضمن تناول طعام صحي متوازن وممارسة الرياضة - القيام بالنشاطات الترفيهية المفيدة التي من شأنها أن ترفع الروح المعنوية مثل القراءة والقيام بالرحلات والسفر والابتعاد عن الضوضاء وممارسة الرياضة. - محاولة تجنب العزلة والإهتمام بالإختلاط بالأخرين - النظرة الإيجابية للحياة و للآخرين

النساء غير متشابهات ولا بد من النظر والحديث معهن حتى تعجبك واحده

هذه الاعراض بحاجه لإجراء بعض الفحوصات وتقييم الطبيب النفساني