انا مصمم داخلي ولدى العوامل التى تساعد على تقويم السلوك للانسان داخل ا

يستطيع بمساعدة الطبيب النفساني

بالرشاد والتعليم.وانصح بمراجعة معالج نفسي

ننصحك بالاهتمام بدراستك وملاحقة النشاطات والجلسات العملية والاعتماد الاول على المراجع وماكتب بال TEXt Book لان سنك صغير وقابل لتقبل المعلومات وحفظها حيث تتناقص الهمة فيما بعد مع تقدم العمر والنصيحة الاخيرة لا تأتي الا ومعك مؤهل عال من البلد الموفد اي دوكتوراه والاعتماد على الله تعالى والتزام بمكارم الدين والاخلاق والله الموفق .

غياب الأب يؤثر على الأبناء لكن بصور متفاوتة، حسب عمر الأبناء ورد فعلهم، وحسب قدرة الأم على التعوض الجزئي لغياب الأب.. ارجو منك شرح الأعراض او الاختلافات التي ترينها على أبنائك كي نستطيع مساعدتك

تنظيم أوقات الدراسه والراحه وأوقات النوم والطعام والرياضه

التعامل الصحيح هو التعامل العادي البعيد عن التوتر ، وعدم إظهار ردات الفعل العنيفة أو التبادل بالعبارات الغير لائقة أمامهم، مع السماع لكل ما يريدون قوله وعدم الاستخفاف بأسئلتهم، كذلك ينبغي عدم طرح أو مناقشة أمور حياتية تخص الكبار أمامهم إلا فيما يتناسب مع مقدرتهم على الاستيعاب دون أن يؤثر على مشاعرهم أو تصرفهم أو برنامجهم اليومي، مع الانتباه لميولهم وتشجيعهم على استغلال أوقات فراغهم باللعب الذي يصرف طاقاتهام وينمي مواهبهم

عزيزي بالنسبة لكثرة الكلام والنشاط من علامات الهوس سواء كان طفيف او عالي او نتيجة القلق الشديد والاكتاب العصابي او التهيجي اما عن اضرارالاسراف في التكلم بالهاتف فهي المدى البعيد تسبب القلق والتوتر والارهاق واضطراب الذاكرة والصداع والعصبية وقد تسبب اوراما في اغشية الدماغ بعد 10 سنوات من الاسراف وكذلك ورم العصب السابع وهي تؤدي الى ارتفاع حرارة الجلد في الراس وهوالسبب في الاضرار قلل بقدر الامكان من الاتصالات وان كنت تعاني من اعراض اخرى نفسية راحع طبيب نفسي

العلاج الكهربائي مفيد وليس مؤلم قد يؤدي لبعض النسيان المؤقت وليس هناك ضروره العوده لسنوات الطفوله الا ماندر

لعلاج هذه الحالة لا بد من التيقن من عدم وجود خلل عضوي منخلال الفحص الطبي السريري، وعدها يُمكن لك أن تطلب مُساعدة أخصائي نفسية الذي سيركز على على كشف الصراعات الداخلية ويُساعدك على التخلص منها ، من خلال شرح العوامل التي أدت إلى المرض و العلاقة بينها وبين الأعراض ، و توجيه مجال الاهتمام من الذات إلى مجالات أخرى ، وقد يُرشدك إلى علاج اجتماعي لتحقيق تفاعل اجتماعي اكثر عمقاً ومعنى ، وإلى العلاج بالعمل و الرياضة و الترفيه لاخراجك من دائرة التركيز على الذات و تعديل البيئة و المحيط الأسرى ومحيط العمل، وقد يحتاج إلى استخدام بعض الأدوية المُساعدة كمضادات الاكتئاب والقلق للحصول على نتائج أسرع وأفضل

العلاج يكون وفقاً لخصائص وظروف كل حالة على انفراد وكما يراه اخصائي النفسية من خصوصية الحالة ويشمل الإطلاع على ظروف المريض والمحيطين به كونهم مُساهمين فعالين في تحسن الحالة وعلاجها : ـ يحتاج المنطوي إلى الشعور بالنجاح كي يقوي ثقته بنفسه، ولذلك من الجيد أن يعهد إليه القيام بعمل بشكل فردي على أن لا يكون سهلاً جداً ولاصعباً جداً . ـ مساعدته في التحرر من خلال الزج به إلى ضروب نشاط اجتماعي. ـ التعود على الاستقلالية والاعتماد على النفس والابتعاد عن المبالغة في التحذير أوالنقض. ـ تعويد الشخص على التحرر من الإحساس بالإثم والخوف. ـ تعويده على اتخاذ زمام المبادرة في مساعدة نفسه للتخلص من الخجل من خلال الإقدام على أداء أدوار معينة تتناسب مع قدراته ومواهبه. ـ تدريبه وتشجيعه أن يكون البادئ هو في الحديث أمام الآخرين ومن أفضل وسائل افتتاح الحديث هو الثناء أو إبداء الإعجاب بصفة أو شيء معين في الآخرين التعود على الكتابة، خاصة ما يتعلق بالمشاعر والأحاسيس بصدق سواء عن الآخرين أو إحساسه تجاه نفسه وذاته وطموحاته، على شكل مذاكرات يومية.‏ والعلاج يشمل أيضاً بالإضافة للإرشاد الطبي معالجة الأعراض المُصاحبة خاصة الإكتئاب