تزوجة في ١٣/٦/٢٠٠٩ وجلست مع زوجتي ٦ اشهر ولم تسطيع ممارسة الجنس معي بسبب تقول انها لست لديها رغبة ولها مشاكل مهبلية علما بانه صحتها هزيلة ولها حالة نفسية في بعض الاحيان بسب الضعف البدني عرضت علي كم طبيب وقال انها هزيلة ماهو الحل؟

سي بي تي افضل علاج لهاته الحالة زوري طبيب نفسي

هي مريضه ويجب علاجها فورا

لاتقلق لذلك ودع الأمور تأخذ مجراها

التحسن يأخذ ستة اسابيع على الاقل

القرح المعدية احيانا تزود الاحساس بالجوع لعدم تحملها انزيمات المعدة الخاوية، وشائع معها ايضا الاحساس بالقلق والضيق ونفس الوقت هذة الاعراض تزيد من القرحة المعدية اي تدور في دائرة مغلقة، انصحك باللجوء لطبيب نفسي لتقييم الحالة بشكل ادق

لا أدري إن كانت مشاكل أمك مع أبيك حديثة العهد أو أنها مشاكل كانت تحدث على مدى سنوات ولم تحصل على أهمية من قبل لأنها لم تصل إلى التهديد بالطلاق. إن كانت هذه المشاكل بين والديك حديثة العهد ربما كان لسلوكات أمك مؤخراً علاقة بالمرحلة العمرية والتغيرات الهرمونية التي تصاحبها. يحدث أحياناً في مرحلة منتصف العمر أن يعيد الأفراد التفكير في سنوات حياتهم السابقة وفي العمر الضائع في خدمة الآخرين، والرغبة في عيش الحياة بطريقة مختلفة من أجل تعويض ما مضى من العمرخاصة بعد أن يكبر الأبناء ويغادرون بيت الأسرة لإنشاء أسرهم الخاصة، فيشعر أحد الوالدين أو كليهما بعدم حاجة الأبناء لهما وعدم اللجوء اليهما للإستشارة أو الحوار كما كان يحدث عندما كانوا أصغر عمراً. تحتاج أمك إليك وإلى أفراد الأسرة جميعاً وخاصة أبيك للتعبير عن مشاعرها وألمها وأحلامها، وأن تشعر بالحب والتقدير من قبلكم جميعاً. أمك بحاجة إلى الإهتمام والشعور بالأهمية وطلب الرأي والمشورة والقيام ببعض النشاطات معك أو مع إخوتك، باختصار قضاء الوقت الكافي معها والمميز نوعاً وكماً.

يحدث ذلك مع الأطفال بشكل شائع ومع أنه عادة ما يشكل قلقاً للأهل، الاَ أن الموضوع ليس بهذه الخطورة لأن الأطفال يقلعون عن هذه العادة مع الوقت لوحدهم. على كل حال، وبالنسبة لابنتك فأرى أنها ربما بدأت في هذه الممارسة منذ زمن ولم تلاحظوا ذلك، وبما أنها لم تتوقف عن هذه الممارسة لوحدها وفي عمر أصغر، فالأفضل الحديث معها في هذا الموضوع ولكن بعد إجراء بعض الفحوصات الطبية كوجود الفطريات أو الإلتهابات في هذه المنطقة مما قد يسبب مضايقة للطفل وحاجة للقيام بلمس هذه المنطقة وحكها. وعليك التأكد من إشباع حاجاتها للإهتمام والحب والتقبل من جميع أفراد العائلة، بالإضافة الى التأكد من شعورها بالراحة والأمان في محيطها الجديد، وعدم الحديث في الموضوع كمشكلة كبيرة أو مصيبة لأن ذلك قد يشعرها بالذنب ويزيد من مشاعرها السلبية تجاه نفسها.

ننصح بالمتابعة مع اخصائي مخ واعصاب

هي بحاجه للتقييم والعلاج من قبل الطبيب النفساني

الخوف الغير مبرر يتطلب التحدي والحص مطلوب ولكن ليس بهذه الطريقه الطبيب النفساني يساعدك