في فتره رة كنت اعاني من مشاكل في حياتي شخصية وخوف كانت ع حياتي بسبب مش

الاستمرار على العلاج الدوائي والسلوكي تحت اشراف الأخصائي النفسي كفيل أن يؤمن لك الشفاء الكامل، خاصة اذا ما رافقه فهم أشمل لواقع الحياة وتغير في طريقة التعامل مع العوامل المسببة له.

ننصح بالمتابعة مع اخصائي نفسي

يمكنك شغل اوقات فراغك ف اشياء مفيدة ...وعندما تراودك تلك الافكار قم بعمل اي نشاط ولا تستلم لهذه الفكرة ...وايضا يمكن المتابعه مع اخصائي نفسي من اجل جلسات علاج سلوكي

التخلص من التفكير في علاقة سابقة يستغرق بين 6 شهور وسنة، فإذا كانت المدة بعد الانفصال أقل من سنة، فلا تقلق هذا أمر طبيعي. أما إذا كان الموضوع حاليا يسبب لك مشاكل ويؤثر بالسلب على حياتك، فأنصحك بزيارة طبيب نفسي لتقييم حالتك بدقة، وقد تحتاج لجلسات علاج نفسي، حتى لو كانت المدة أقل من سنة، طالما يؤثر بالسلب على حياتك

الحل يكون بعد التقييم النفسي ثم العلاج

بغض النظر عن طبيعة المشكلة أو التجربة السابقة وما ترتب عليها ينبغي تجاوزها والمضي قدماً في هذه الحياة وجعل الماضي محفز للوصول إلى ما هو أفضل لا استخدامه كمحبط وكعامل تدميري، لا يوجد حياة بلا مشاكل ولكن يوجد انسان قادر على ينتصر على الصعوبات ويذللهالخدمة أهدافه أما الاستسلام فهو لغة الضعفاء ولديهم من الحجج لتبرير ضعفهم ما لا يعد ولا يحصى، كذل من الخطئأ اعتبار أن جميع الرجال أو جميع النساء متشابهين، فكل انسان له نمطه وسلوكياته واخلاقه التي تميزه عن الآخر، وإذا عجزت عن فهم وتجاوز هذا الشعور يمكنك معاودة أخصائي نفسية ليوضح لك ما يتناسب أكثر مع حالتك

لا داعي للقلق، ولكن هذا الأمر يستوجب أن يُأخذ بجدية وسيكون من السهل التخلص منه وإلى الأبد، ولتحقيق ذلك ينبغي طرح الموضوع بشكل مباشر وصريح على أخصائي نفسية في منطقتك لكي يحدد تماماً الحالة وسببها وشدتها، ومن ثم سيضع لك العلاج المعرفي والسلوكي والدوائي المناسب لها، لأن لكل حالة خصوصييتها

اضطرابات النوم ليست مرضا في حد ذاتها، لكنها أعراض لمجموعة من الأمراض، لذا يجب استشارة طبيب نفسي لأن المشكلة غالبا لا تكون في النوم فقط

الحل الوحيد هو عدم التفكير بالماضي والمضي قدماً في بناء مستقبل جديد من خلال إشغال النفس بما هو مفيد وبما يتناسب مع رغباتك وملئ أوقات فراغك بالمطالعة والرياضة

من الطبيعي شعورك بالإكتئاب بعد إصابة أخيك في الحادث، وهذا النوع من الإكتئاب يسمى الإكتئاب الإستجابي أي أنه يحدث كاستجابة لموقف معين وينتهي بعد فترة تحتاجينها للتكيف مع الموقف. ولا أنصح بتناول الأدوية لمعالجة هذا النوع من الإكتئاب بل محاولة التعامل معه بطرق أخرى مثل التنفيس عن مشاعرك مع الأشخاص الذين يهتمون لأمرك والخروج مع الأصدقاء وممارسة الرياضة. أما الأمر الآخر هنا فهو أن عليك مقاومة الإكتئاب من أجل تقديم الدعم لأخيك في هذا الموقف الصعب، وقضاء بعض الوقت معه والتسرية عنه وتحسين مزاجه.