ماهو تأثير المرض النفسي او الضغط النفسي الشديد على المخ والاعصاب واجهزة الجسم وهل المرض النفسي الشديد يتلف الاعصاب وخلايا المخ واجهزة الجسم ام لا وماهو تأثيرها الحقيقي الرجاء

icon 16 يوليو 2017
icon 4206
ماهو تأثير المرض النفسي او الضغط النفسي الشديد على المخ والاعصاب واجهزة الجسم وهل المرض النفسي الشديد يتلف الاعصاب وخلايا المخ واجهزة الجسم ام لا وماهو تأثيرها الحقيقي الرجاء
هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

عند السؤال عن هل الحالة النفسية تؤثر على الاعصاب، فيجب العلم أن الأمراض النفسية والضغوطات النفسية والتوتر تسبب التأثير على المخ والأعصاب وغيرها من أجهزة الجسم المختلفة، ويمكن توضيح تأثير الأمراض النفسية والضوطات النفسية على المخ والأعصاب كما يلي:

  • تؤثر الأمراض والضغوطات النفسية على مناطق معينة من الدماغ ومنها قرن آمون، حيث قد تسبب ضمور واضطرابات في تكوين الخلايا العصبية وفروعها، كما قد تسبب تقليل عدد الخلايا العصبية وحجم بعض الأجزاء في الدماغ، وهذا قد يسبب اضطرابات في الذاكرة واضطرابات في القدرة على الكلام والتعبير، والقدرة على التعلم.
  • قد تحفز الأمراض والضغوطات النفسية عملية التنكس العصبي، وهذا بدوره قد يؤثر على القدرة على الإدراك والتقلبات المزاجية وغيرها.
  • قد يسبب التوتر وكثرة الضغوطات النفسية إطلاق هرمونات معينة مثل الكورتيزول والأدرينالين وغيرها التي تضع الجسم في حالة تأهب، ولكن الضغوطات والتوتر بصورة مزمنة قد يضع الجسم في حالة تأهب مستمرة وقد يسبب تلف في الأعصاب والدماغ.

إن وجود تشخيص للأمراض النفسية والضغوطات النفسية من قبل الطبيب المختص يستدعي المتابعة مع الطبيب المختص من أجل تلقي العلاج المناسب تحت إشرافه ومن أجل منع أي مضاعفات محتملة على أي من أجزاء وأجهزة الجسم المختلفة بما في ذلك الدماغ والأعصاب. ويمكنك التحدث مع الطبيب من خلال خدمة الاستشارات الطبية على موقع الطبي في حال كان لديك أي استفسار خلال جميع أيام الأسبوع وعلى مدار 24 ساعة.

للمزيد:

0 2024-03-24 15:39:56
الدكتورة الصيدلانية رناد مراد
الدكتورة الصيدلانية رناد مراد
دكتور صيدله

عند السؤال عن هل الحالة النفسية تؤثر على الاعصاب، فيجب العلم أن الأمراض النفسية والضغوطات النفسية والتوتر تسبب التأثير على المخ والأعصاب وغيرها من أجهزة الجسم المختلفة، ويمكن توضيح تأثير الأمراض النفسية والضوطات النفسية على المخ والأعصاب كما يلي:

  • تؤثر الأمراض والضغوطات النفسية على مناطق معينة من الدماغ ومنها قرن آمون، حيث قد تسبب ضمور واضطرابات في تكوين الخلايا العصبية وفروعها، كما قد تسبب تقليل عدد الخلايا العصبية وحجم بعض الأجزاء في الدماغ، وهذا قد يسبب اضطرابات في الذاكرة واضطرابات في القدرة على الكلام والتعبير، والقدرة على التعلم.
  • قد تحفز الأمراض والضغوطات النفسية عملية التنكس العصبي، وهذا بدوره قد يؤثر على القدرة على الإدراك والتقلبات المزاجية وغيرها.
  • قد يسبب التوتر وكثرة الضغوطات النفسية إطلاق هرمونات معينة مثل الكورتيزول والأدرينالين وغيرها التي تضع الجسم في حالة تأهب، ولكن الضغوطات والتوتر بصورة مزمنة قد يضع الجسم في حالة تأهب مستمرة وقد يسبب تلف في الأعصاب والدماغ.

إن وجود تشخيص للأمراض النفسية والضغوطات النفسية من قبل الطبيب المختص يستدعي المتابعة مع الطبيب المختص من أجل تلقي العلاج المناسب تحت إشرافه ومن أجل منع أي مضاعفات محتملة على أي من أجزاء وأجهزة الجسم المختلفة بما في ذلك الدماغ والأعصاب. ويمكنك التحدث مع الطبيب من خلال خدمة الاستشارات الطبية على موقع الطبي في حال كان لديك أي استفسار خلال جميع أيام الأسبوع وعلى مدار 24 ساعة.

للمزيد:

المرض النفسي هو يحدث في الدماغ واذا أهمل علاجه تستمر المعاناه ولكل مرض نفسي عواقب تختلف حسب نوع المرض ومدته وشدته 2 2017-07-17 05:01:28
طاقم الطبي
طاقم الطبي
المرض النفسي هو يحدث في الدماغ واذا أهمل علاجه تستمر المعاناه ولكل مرض نفسي عواقب تختلف حسب نوع المرض ومدته وشدته

أرسل تعليقك على السؤال

يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره

كيف تود أن يظهر اسمك على التعليق ؟

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بالصحة النفسية

سؤال من ذكر سنة

في الصحة النفسية

أعاني من الوسواس القهري والتفكير السلبي مع قلق وتوتر ونوبات هلع ورهاب اجتماعي فما هي النصائح التي تساهم في تخفيف...

الأعراض النفسية التي تمر بها، مثل الوسواس القهري، والتفكير السلبي، والقلق والتوتر، ونوبات الهلع، والرهاب الاجتماعي، هي مشاكل نفسية جدية تتطلب علاج نفسي من طبيب مختص، ولا يمكن علاجها باتباع نصائح عامة، لذلك أنصحك بمراجعة الطبيب في أقرب فرصة ممكنة.

 

هناك خطوات يمكن اتخاذها للتعامل مع المشاكل النفسية بشكل فعّال بالتزامن مع العلاجات والنصائح الأخرى التي قد يقترحها الطبيب، ومنها الآتي:

  • التعرف على الأعراض: فهم ما يحدث داخل جسمك وعقلك أثناء الأزمات الوسواسية ونوبات الهلع يمكن أن يساعدك في التحكم بها بشكل أفضل.
  • التدريب على التنفس العميق: تعلم تقنيات التنفس العميق يمكن أن يساعد على تهدئة الجسم والعقل في حالات القلق والهلع.
  • ممارسة التأمل والاسترخاء: جلسات التأمل اليومية وتمارين الاسترخاء يمكن أن تساعد في تهدئة العقل وتقليل التوتر.
  • تحديد ومعالجة التفكير السلبي: اعترف بالأفكار السلبية وحاول تحويلها إلى أفكار إيجابية، ويفضل أن يتم ذلك مع الطبيب النفسي.
  • الحفاظ على نمط حياة صحي: مثل تناول طعام صحي، وممارسة الرياضة بانتظام، والحصول على قسط كافٍ من النوم، والحد من المنبهات قد تساعد في تقليل الأعراض.
  • التحدث مع متخصص في الصحة النفسية: استشارة أخصائي نفسي يمكن أن يساعدك في فهم الأعراض بشكل أفضل وتقديم الدعم والعلاج المناسب.
  • تطوير شبكة دعم اجتماعية: الحصول على الدعم من الأصدقاء والعائلة والمجتمع يمكن أن يكون مفيدًا جدًا في التعامل مع الأعراض.

للمزيد:

هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟

happy مفيد

sad غير مفيد

144 طبيب

موجود حاليا للإجابة على سؤالك

bg-image

هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.

ابتداءً من

7.5 USD فقط

ابدأ الان
الأسئلة الأكثر تفاعلاً
سؤال من أنثى 33 سنة

انا تم اغتصابي بالصغر وسويت عملية ترقيع دائمة من ٨سنين وزواجي قرب لما حكيت مع خطيبي بموضوع البكارة قلي دم العذراء والغير عذراء بيبين يعني في فرق وكمان قلي في اشياء الزوج يعرفها غير نزول الدم بتبين انه زوجته مش عذراء طمنوني العملية منيحه فيه يعرف اني مرقعة او لا والعشاء موجود مافيني اصارحه