يوجد الم في منتصف الرقبه من الاسفل في الامام واحس به عند وضع اصبعي علي

ارجو قياس ضغط الدم يمكن انخفاض في الضغط وسكر الدم وصوره دم كامله يمكن فقر دم واخد مسكن بنادول حسب الوزن ومراجعة الطبيب

لا تفعل ذلك كي لا تضغط على الشريان السباتي المغذي للدمتغ ,سلامات

الابتعاد عن الارهاق والتوتر والاجهاد . عدم الجلوس لفترات طويلة دون الحركة والوقوف ’الحد من استعمال الهاتف و ما شابهه ,مضادات الهستامين حبوب + كريمات, سلامات,

ده شد عضلي في عضلة الرقبة وممكن يكون من النوم علي وسادة غير مناسبة أو اللجلوس أمام شاشات الكمبيوتر أو التابلت أو الموبايل في وضع خاطيء للراس أو أيضا القيادة لفترة طويلة فانصحك بتناول المسكن مع باسط العضلات يعالج الموقف ىاذن الله

تتنوع الاسباب لمثل هذا الالم الى اسباب قلبة او عضلية او تنفسية انصحك بمراجعة الطبيب للتاكد واجراء الفحوصات بالشكل الامثل

من بين اسباب مثل هذه الالام التهاب الجيوب الهوائية

سلامتك، راجع طبيب جراحة عيون بيفحص عينك اذا في ضغط او التهاب

ف هذا السن الشائع من الآلام الراس لابد من قياس الضغط ف ٣ ايام متتاليه و ف اوقات مختلف لتحديد اذا كان هناك ارتفاع ف ضغط الدم ام لا و قياس السكر بالدم هناك بالطبع اسباب اخري مثل الإجهاد و التوتر العصبي و قياس النظر و الأذن كلها تسبب هذا النوع من الصداع و الألم و لكن يرجي التحقق من الضغط اولا حفظكم الله ورعاكم من اي شر

لم توضح الحرقة اين انصح بعمل تحليل للبول و الدم للكشف عن وجود التهابات تسبب الام مفاصل و صداع فان لم يوجد يتم فحص الجيوب الانفيه و الكشف عن النظر

تتعدد اسباب الاحساس بارتجاف او رعشة داخل الراس و من هذه العوامل: 1- الإضطراب العصبي. 2- التوتر الحاد. 3- الإنزعاج بسبب أخبار سيئة يسمعها الفرد مثلاً. 4- القلق الدائم. 5- حركة مفاجئة وغير طبيعية للرأس. 6- الإجهاد والإرهاق والتعب. 7- عدم القدرة على التركيز. يجب إستشارة الطبيب وعمل فحص سريري متى ما بدأ الشخص بالشعور باهتزاز رأسه بطريقة خفيفة حتى، إذ أنه يمكن إيجاد الحلول والسيطرة على الأمر من بدايته دون اللجوء إلى أدوية ثقيلة وعقاقير ذات تراكيز عالية. نصح الأطباء بعدد من النصائح لتجنب مثل هذه الشكوى: 1- ممارسة الرياضة بشكل مستمر وكل يوم. 2- تناول الأطعمة الصحية والإبتعاد عن الكحول والتدخين. 3- تجنب الضغط والتوتر وافنفعال ومحاولة التخلص من العصبية والطاقة السلبية بنواحي إيجابية. 4- الخروج إلى الطبيعة وبشكل مستمر واستنشاق الهواء النقي والصحي، والقيام بالمغامرات والرحل والسفرات التي من شأنها تخفيف التوتر. 5- عدم الإستماع إلى الأصوات العالية والضارة للأذن.